
حيث أن ما قام به هذا الجبان ما هو إلا عمل تخريبي ممول من قوى وأجندات خارجية تعمد الى ضرب أمن الوطن وسياحة الوطن وسمعة الوطن في المحافل الدولية .
كما استنكر النائب المناصير تجريد رجال الأمن العام وخاصة الشرطة السياحية من السلاح فهذه ثغرة أمنية كبيرة يجب محاسبة القائمين في الأمن العام عليها ، فكيف لرجل أعزل يقوم على حراسة وفد أجنبي لا يملك ما يستطيع الدفاع به عن نفسه أولا .
كما طالب النائب المناصير بتطبيق أشد أنواع العقوبات على كل من تسول له نفسه في زعزعة أمن وإستقرار الوطن ، وطالب الأجهزة الأمنية ودائرة المخابرات العامة بفرض قبضتها الأمنية والضرب بيد من حديد لكل عابث ومخرب أراد ويريد للأردن الخراب ونشر الذعر والفلتان الأمني .
عاش الأردن حرا أبيا آمنا مستقرا في ظل الراية الهاشمية المظفرة .