شريط الأخبار
الملكة رانيا خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطور الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب»

البرلمان العراقي: ارتفاع قتلى الاحتجاجات إلى 319

البرلمان العراقي: ارتفاع قتلى الاحتجاجات إلى 319

القلعة نيوز : أعلنت لجنة حقوق الإنسان في البرلمان العراقي، الأحد، ارتفاع ضحايا الاحتجاجات الشعبية المناهضة للحكومة إلى 319 قتيلا منذ بدئها مطلع أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وقال رئيس اللجنة أرشد الصالحي، في بيان صحفي، إن "عدد الشهداء بلغ منذ بدء الاحتجاجات ولغاية الآن 319 شهيدا من المتظاهرين والقوات الأمنية"، دون توضيح عدد القتلى من كل جانب.

لكن أرقام أرودتها مفوضية حقوق الإنسان في العراق (رسمية تابعة للبرلمان) في وقت سابق كانت تشير إلى سقوط أكثر من 300 قتيل و15 ألف جريح، غالبيتهم العظمى من المحتجين.

وأضاف الصالحي أن "الحكومة لا تزال تفتقر إلى إدارة الأزمة بشأن التظاهرات"، مبديا قلق لجنته من "القناصين والضربات بآلات صيد من قبل مجهولين وتفجير عبوات صوتية قرب ساحات التظاهر".

ودعا القوى السياسية إلى عدم ممارسة الضغوط على مفوضية حقوق الإنسان التابعة للبرلمان، مشددا على ضرورة أن تقوم الحكومة والقوات الأمنية ووزارة الصحة بتزويدها بالبيانات الصحيحة عن أعداد الضحايا.

ومنذ 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشهد العراق موجات احتجاجية مناهضة للحكومة، هي الثانية من نوعها بعد أخرى سبقتها بنحو أسبوعين وانطلقت في مطلع الشهر ذاته.

والمتظاهرون الذين خرجوا في البداية للمطالبة بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل، يصرون الآن على رحيل الحكومة والنخبة السياسية "الفاسدة"، وهو ما يرفضه رئيس الحكومة عادل عبد المهدي الذي يطالب بتقديم بديل قبل تقديم استقالة حكومته.

كما يندد الكثير من المتظاهرين بنفوذ إيران المتزايد في البلاد ودعمها الفصائل المسلحة والأحزاب النافذة التي تتحكم بمقدرات البلد منذ سنوات طويلة.