شريط الأخبار
الشرع: استعدنا هوية سوريا بعد خمسة عقود من الظلم والفساد بريطانيا وفرنسا وألمانيا يبحثون دعم كييف ومسار السلام 10 إصابات بحادث سير على طريق الشجرة عباس يهنئ الرئيس السوري بالذكرى السنوية الأولى للتحرير "فايننشال تايمز": استبعاد توني بلير من مجلس السلام الخاص بغزة بعد اعتراض دول عربية وإسلامية بوتين يأمر بالبدء الفوري في تنفيذ الخطة الهيكلية للاقتصاد الروسي حتى 2030 محللان سياسيان: السوريون عاشوا عاماً بلا استبداد والوحدة الداخلية مفتاح الاستقرار الأردن يستضيف جولة جديدة من "اجتماعات العقبة" بالشراكة مع ألبانيا محافظ معان يوجه بتأمين السلع ومراقبة الأسواق خلال فصل الشتاء ضبط مركز تجميل يقدّم مستحضراً وريدياً غير مرخّص وإحالة المخالفين للنائب العام مقاطع تكشف كيف كان الأسد يسخر من بوتين في تسريبات جديدة الشرع في ذكرى التحرير: سوريا أسقطت الاستبداد وعادت حرة كريمة الأمير الحسن يرعى افتتاح خط الإشعاع الجديد في مركز "سيسامي" بمنطقة علّان "الغارديان" تكشف عن خلاف إسرائيلي أمريكي على خلفية تجسس "نيويورك تايمز" نقلا عن مسؤولين إسرائيليين واستخبارات عرب: حماس تستعيد قوتها بقطاع غزة وتملأ الفراغ الشرع يزور المعرض العسكري السوري ويكرم قادة معركة التحرير إرادة ملكية بالموافقة على النظام المعدّل لرسوم الطيران المدني الأمن يحقق بوفاة طفل بعمر 10 سنوات داخل منزله في إربد ناصر الدين تطالب بدعم ملفي الدبلوماسية الخارجية والتعليم في الموازنة 376 شهيدا منذ وقف إطلاق النار في غزة

الجيش العراقي: جهات مشبوهة صنعت ما يشبه المتفجرات وسط بغداد

الجيش العراقي: جهات مشبوهة صنعت ما يشبه المتفجرات وسط بغداد

القلعة نيوز : أعلنت القوات المسلحة العراقية، الاثنين، أن "جهات مشبوهة" (لم تسمها) صنعت "ما يشبه المتفجرات"، وسط العاصمة بغداد، حيث يحتشد محتجون مناهضون للحكومة.

وقال المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، عبد الكريم خلف، خلال مؤتمر صحفي، إن بعض الجهات المشبوهة" داخل مطعم وسط بغداد، قامت بتصنيع "ما يشبه المتفجرات، ما قد يؤدي في حال انفجارها إلى انهيار المبنى بأثره، كما من شأنها أن تحصد أرواح العديد من المتواجدين في المبنى".

ويقع هذا المبنى قرب ساحة التحرير، حيث يحتشد محتجون، منذ 25 أكتوبر/ تشرين أول الماضي؛ للمطالبة برحيل حكومة عادل عبد المهدي، التي تتولى السلطة منذ أكثر من عام.

ولم يكشف المتحدث العسكري تفاصيل بشأن هوية هذه "الجهات" ولا الغرض من تصنيع تلك "المتفجرات"، غير أنه قال إن "القوات المسلحة اعتقلت متظاهرين رشقوا (عناصر) الأمن بزجاجات حارقة في بغداد".

ومنذ مطلع الشهر الماضي، سقط في أرجاء العراق 319 قتيلًا، وفق لجنة حقوق الإنسان البرلمانية، وأكثر من 15 ألف جريح، بحسب مفوضية حقوق الإنسان (رسمية تتبع البرلمان)، الأحد. والغالبية العظمى من الضحايا هم من المحتجين.

ورجحت مصادر طبية عراقية، في وقت سابق، استخدام قوات الأمن وفصائل مسلحة موالية لإيران غاز السارين وغازات أخرى سامة لقمع المحتجين.

وقال المتحدث العسكري إن "القوات الأمنية لم تستخدم أي غاز سام، وإنما فقط مسيل للدموع، وهو ما تلجأ إليه الولايات المتحدة وبريطانيا".

وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل ومحاربة الفساد، قبل أن يُصرون على رحيل الحكومة.

بينما يرفض عبد المهدي الاستقالة، ويشترط أن تتوافق القوى السياسية أولًا على بديل له، محذرًا من أن عدم وجود بديل "سريع" سيترك مصير العراق للمجهول.