شريط الأخبار
الجيش يتعامل مع جماعات تعمل على تهريب الأسلحة والمخدرات على الواجهة الحدودية الشمالية للمملكة كاتس: لن ننسحب أبدا من قطاع غزة وفاة رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه بحادث طائرة فوق أنقرة مقتل ضابط مخابرات سوري سابق بظروف غامضة الأمن العام : وفاة وإصابتان بانفجار جسم متفجّر قديم عثر عليه أشخاص في أثناء جمع الخردة بمنطقة الظليل في الزرقاء بالفيديو.. لحظة حدوث انفجار يعتقد أنه ناجم عن سقوط طائرة تقل رئيس الأركان الليبي في تركيا وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي أسلحة ورواتب وخرائط.. دعم إسرائيلي لقوات الهجري الجيش الاسرائيلي يزعم احباط تهريب اسلحة على الحدود الاردنية "الخضير تفزع للزهير" منع ١٤ شخصا من السفر و٢٦ مشتكي في قضية "الشموسة" جعفر حسان في وزارة الخارجية! طقس العرب: تغيرات مرتقبة على الأنظمة الجوية تعيد الأمطار إلى الأردن نهاية العام وزيرا الخارجية السعودي والمصري يبحثان مستجدات غزة استعدادا لاجتماع "التنسيق الأعلى" السعودية.. المسجد النبوي يودّع مؤذنَه فيصل النعمان (فيديو) لافروف سيلتقي الشيباني في موسكو فلسطين تتهم إسرائيل بـ"إحكام السيطرة الاستعمارية" في الضفة الغربية البكار: قرار إنهاء خدمة من أمضوا 30 سنة أثّر سلبا على استدامة المركز المالي للضمان غنيمات تستقبل الخطاط والفنان التشكيلي المغربي محمد قرماد عباس لزوجة مروان البرغوثي: إطلاق سراحه على رأس أجندتنا الشرفات من اليرموك: نُدافع عن التعددية السياسية من وحي الدستور

رفع الحظر عن اموال وممتلكات الوزير العراقي المقيم في الأردن محمد مهدي صالح

رفع الحظر عن اموال وممتلكات الوزير العراقي المقيم في الأردن محمد مهدي صالح
القلعةنيوز:وافقت لجنة مجلس الأمن الخاصة بالعراق في الامم المتحدة، على حذف وزير التجارة العراقي الاسبق، محمد مهدي صالح، من قائمة العقوبات، ورفع الحجز عن ممتلكاته.
وصالح مقيم في الأردن منذ عام 2012 بعد أن افرجت عنه السلطات العراقية التي اوقفته بعد دخول الولايات المتحدة الامريكية العراق عام 2003.

ويعتبر صالح أول فرد يرفع الحظر عنه، كان فرض على 55 اسما بينهم الرئيس العراقي السابق صدام حسين وابنائه، يوم 30-6-2003.

كما وافقت اللجنة على رفع الحظر عن 11 كيانًا من قائمة العقوبات.

والدكتور محمد مهدي صالح الراوي هو سياسي عراقي سابق شغل منصب وزير التجارة منذ عام 1987 حتى احتلال العراق عام 2003.

وشغل منصب مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الاقتصادية، ورئيس ديوان الرئاسة، قبل تعيينه وزيرا للتجارة، واستمر في هذا المنصب حتى احتلال العراق سنة 2003.

واعتقلته القوات الأمريكية في 23 نيسان 2003 حيث كان تسلسله 35 في قائمة بطاقات لعب العراقيين الأكثر طلبا، أفرجت عنه الحكومة العراقية في 19 آذار 2012 لعدم ثبوت أي تهمة ضده.

ويعيش صالح حالياً في الأردن، ويعمل أستاذا في الجامعة الأردنية، في كلية الأمير الحسين بن عبد الله الثاني للدراسات الدولية ويشغل منصب ممثل قسم التنمية الدولية في مجلس الكلية علما أنه بدرجة أستاذ مساعد وحاصل على شهادة الدكتوراه من بريطانيا من جامعة مانشستر