شريط الأخبار
الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة محمد بن زايد يبحث مع أمير قطر الاعتداء الإسرائيلي ويؤكد تضامن الإمارات مع الدوحة ولي العهد يزور العاصمة القطرية اليوم فون دير لايين عن غزة: مجاعة من صنع البشر لا يمكن أن تستخدم كسلاح حرب وزير خارجية كرواتيا: نحترم وندعم دور الأردن كوصي على مقدسات القدس الصفدي: العدوان على قطر يعكس منهجية حكومة نتنياهو المارقة بتعاملها مع المنطقة إرادة ملكية سامية بتعيين 13 قاضياً ( أسماء ) الملك يلتقي عباس ويبحثان آخر المستجدات في الأراضي الفلسطينية الأردن واليابان يوقعان تفاهما لتعزيز أمن الحدود بـ 7 ملايين دولار سفراء دول صديقة وشقيقة: الأردن بقيادة الملك خط الدفاع الأول لمواجهة مخططات التهجير إدانات عربية ودولية واسعة للعدوان الإسرائيلي على قطر

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين


واشنطن متخوفه من ظهور سوق إقليمي للأسلحة الامريكيه في افغعانستان ، قد يصبح مصدرا

للجماعات الإرهابية.


كابول - القلعه نيوز

مكنت حركة طالبان من اغتنام ترسانة ضخمة من الأسلحة الأميركية، بعد فرض سيطرتها على كافة أنحاء أفغانستان، بالتزامن مع انسحاب القوات الأميركية منها.

ووفقا لموقع "بوليتيكو"، فإن المعدات الأميركية الواقعة في يد طالبان تشتمل على أسلحة خفيفة، ومدرعات "همفي"، وشاحنات، وطائرات قتالية وأخرى مسيرة.

وبينما لا يزال مقدار الأسلحة التي استولت طالبان عليها مجهولا، إلا أن قيمتها تُقدر بمليارات الدولارات.

وبات أمر الترسانة الأميركية يثير المخاوف من ظهور سوق إقليمي للأسلحة، قد يصبح مصدرا للجماعات الإرهابية.

ونقل الموقع عن مدير السياسات والأبحاث في مجموعة "صوفان" للاستشارات الأمنية، كولين كلارك، قوله "لدي ثقة تامة أن بعض هذه المعدات ستنتهي بيد القاعدة وجهات سيئة فاعلة أخرى".

ولفت الموقع إلى أن الولايات المتحدة، منذ 2003، دعمت القوات الأفغانية بما لا يقل عن 100 ألف سلاح خفيف، مثل"M-16" و"M-4"، بالإضافة إلى 76 ألف مركبة، و16 ألف جهاز رؤية ليلية، بالإضافة إلى 162 ألف جهاز اتصال لاسلكي.

ورغم ذلك، لفت بعض الخبراء إلى أن فائدة تلك الأسلحة قد تنتهي أو أنها قد لا تكون فعالة بيد طالبان، دون صيانة أو قطع غيار، وفقا للموقع.

وبحسب الموقع، فإن السلطات الأميركية باتت تسعى جاهدة لجرد جميع المعدات التي تخلى عنها الجيش الأفغاني لدى انسحابه، كما تعمل على تقدير ما إذا كانت صالحة للاستخدام عند استيلاء طالبان عليها.

ونقل الموقع عن مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، قوله "ليس لدينا صورة كاملة بشأن أين ذهبت كل واحدة من المواد الدفاعية، لكن من المؤكد أن قدرا لا بأس به منها وقع بأيدي طالبان".

ولفت الموقع إلى توقعات تستبعد أن تكون طالبان قادرة على تشغيل أي من الطائرات التي استولت عليها، نظرا لما تتطلبه من إصلاحات معقدة.

وقال الموقع إن أحد المخاوف يتمثل بأن تتمكن طالبان من التوصل إلى العيار الصحيح من الذخيرة للأسلحة، والتي سيجدون المزيد منها في السوق المفتوحة بعد نفاد المخزون المتوفر حاليا منها.

ونقل الموقع عن المتخصص بمجال السلامة والعنف في جامعة كيب تاون، غاي لامب، إن سيطرة طالبان على الأسلحة الأميركية يشكل "خطرا على الدول المحيطة بأفغانستان".

وأضاف لامب أنه من السهل بيع تلك الأسلحة لمليشيات في داخل البلاد وخارجها، وفي أماكن مثل باكستان.

"ما يحدث في هذه الأوضاع هو أن وسطاء الأسلحة سيشهرون أنفسهم ويعرضون النقد أو سلعا قيّمة مقابل تلك الأنواع من الأسلحة"، قال لامب.

عن " الحرة الامريكيه "