شريط الأخبار
"الخارجية الأميركية": غير مقبول مهاجمة شحنات مساعدات بطريقها لغزة إسرائيل تتهم أردوغان بخرق اتفاقات الموانئ والتجارة بايدن ردًا على احداث الجامعات: الحق في الاحتجاج وليس في العنف المرشح حسين الرحامنة بقوة الى قبة البرلمان بعد اجتماع حاشد من عشيرة الرحامنة.. صور الحبس لموظفين حكوميين حتى 10 سنوات زورا شهادتيهما الجامعيتين لتعديل وضعهم الوظيفي والترقيه ( تفاصيل ) مبادرة"نحن معك بلا حدود " تؤكد خلال لقاء مع العيسوي "جميع الأردنيين، بالمرصاد لكل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار الأردن، والمزاودة على مواقفه ( صور) ولي العهد يزور رفيق السلاح إبراهيم الختالين 44.3 مليار دينار ودائع البنوك و19.1 مليار دولار احتياطيات المركزي الأجنبية الملك يؤكد لقداسة بابا الفاتيكان استمرار الأردن بحماية المقدسات الاسلامية والمسيحيه في القدس انطلاقا من الوصاية الهاشميه الحداد: 95% نسبة نجاح زراعة الصمام الابهري بالقسطرة في الاردن التعاون الاقتصادي والتنمية ترفع توقعاتها للنمو العالمي لعام 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من مبادرة "نحن معك بلا حدود" البنك المركزي يُثبت أسعار الفائدة على أدوات السياسة النقدية الحنيفات يدعو إلى توافق عربي لحل مشاكل سلاسل التوريد والأمن الغذائي الملك يحذر خلال لقائه رئيسة وزراء إيطاليا من انتهاكات المستوطنيين للاماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه الملك يعقد لقاء مع الرئيس الإيطالي ويؤكد ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة مركز زها الثقافي في الرصيفة يحتفل بعيد العمال مطعم في الأردن للنساء فقط عائلات الأسرى لدى حماس تغلق شارعا رئيسيا في تل أبيب النفط يخسر أكثر من 5% خلال أسبوع

الجواد العربي منبع فروسيتنا

الجواد العربي منبع فروسيتنا

القلعة نيوز :

نحاول اليوم الالتفات للخلف لنلقي نظرة طويلة على تاريخ فروسيتنا وبالتحديد النشاط النادوي المختص بالقفز عن الحواجز لتقودنا الذاكرة إلى بداية عام (1980) حين ظهرت فكرة تأسيس أول الأندية الخاصة عن طريق الأخوين ابراهيم وهاني بشارات حيث تم اختيار قطعة أرض من أملاكهما الخاصة ومن ثم التقدم بالتسجيل الرسمي وبعد فترة وجيزة حيث احتفل بافتتاح نادي الجواد العربي لتنطلق المسابقات المحلية والبطولات العربية بمشاركة حاشدة.

لم تكن عائلة البشارات تعرف أن هذا النادي سيتحول لمدرسة لها الشأن الكبير في مجال الفروسية العربية والمدرسة التي تخرج نخبة من الفرسان وصولا للاولمبياد.

وإلى جانب ذلك توافد آلاف الشباب العرب والأجانب لممارسة التدريب وتعليم الفروسية والإنخراط في مسابقات عديدة الأمر الذي جعل إدارة النادي تفكر بتطوير طريقة التنظيم عن طريقة إستخدام نظم المعلوماتية ووضع الخطط اللازمة للنهوض بهذه الرياضة واستقطاب المزيد من عشاقها.

اليوم نجد نادي الجواد العربي قلعة شامخة حافظت عليه العائلة التي شيدته وأصبح المدرسة التي تعكس صورة حضارية عن رياضة الآباء والأجداد.

هنيئا لنا بنادي الجواد العربي ورجالاته وفرسانه ونحن نعرف أن الفترة الطويلة منذ التأسيس وحتى يومنا هذا تحملت الأسرة التي أوجدته ملايين الدنانير وهي تنفق على الأرض والمنشآت والخيول حتى التي يشارك فيها أبطال هذا النادي في محافل دولية كثيرة.