شريط الأخبار
مطعم في الأردن للنساء فقط عائلات الأسرى لدى حماس تغلق شارعا رئيسيا في تل أبيب النفط يخسر أكثر من 5% خلال أسبوع تعرف على اسعار الذهب في الأردن اليوم دورتموند يحسم ذهاب نصف نهائي دوري الابطال محافظة: 165 ألف طالب سوري في المدارس الحكومية إعلام عبري: عدد من المفقودين شمالي البحر الميت الذهب يرتفع نصف دينار محليا حريق كبير بميناء أوديسا الأوكراني بعد ضربة صاروخية الروسي روبليف يجرد ألكاراز من لقب مدريد للأساتذة الإمارات .. رفع "مستوى التأهب" استعدادا لتقلبات جوية متوقعة النفط عند أدنى مستوى في 7 أسابيع بفعل زيادة مفاجئة بالمخزونات الأميركية الخميس ا: جواء مائلة للدفء في أغلب المناطق اليوم روسيا تقيم معرض لغنيمة دبابات من أوكرانيا 4.8 دنانير زيادة التضخم المتوقعة لمتقاعدي الضمان أول تعليق من رونالدو بعد التأهل لنهائي كأس الملك عمال الاردن يعانون ..اجور منخفضه وساعات عمل طويلة .. ومستقبل مجهول .. تحليل سياسي امريكي : خيارات صعبه امام اسرائيل بعد ان ان فشلت في استراتيجية سياسة الردع .. وهل يكون التطبيع مع السعوديه هوالحل ؟ فريق خاص من البحث الجنائي يلقي القبض "مطلوب خطير جدا" غربي البلقاء الملك يعزي الرئيس الإماراتي بوفاة طحنون بن محمد آل نهيان

الكاتب حسن محمد الزبن يقترح : " طابع تذكاري " تخليدا لكل شهيد اردني

الكاتب حسن محمد الزبن يقترح  :  طابع تذكاري   تخليدا  لكل شهيد اردني

القلعه نيوز - بقلم - حسن محمد الزبن


أن نخلد ذكرى شهداء الواجب المقدس من أبناء الجيش العربي، وقد قضوا نحبهم في الدفاع عن فلسطين، وحياض الأردن، ومنهم من قضى في بقاع أخرى بكتائب قوات حفظ السلام، ومنهم من قضى في بقاع أرض العروبة، في معارك الشرف والرجولة، لهم علينا حق، وأقل الوفاء أن نجعل لهم طابع تذكراي، لتدويل صورهم وأسمائهم عبر المراسلات البريدية؛ فالشهداء هم رمز العزة والفخار، شرّفهم الله أن قضوا نحبهم فداءً للوطن، حيث روت دماءهم الزكية تراب الأردن الطهور، لكنهم أحياء عند الله يرزقون.

نوثق رمزيتهم، وهم الطلائع في سجل الخالدين، نستذكر صولاتهم وجولاتهم في وغى المعارك والحروب التي خاضها ويخوضها جيشنا العربي الباسل، ونستذكر عبر الطابع التذكاري كوكبة من الطاهرين الشرفاء المخلصين الذين قدموا أرواحهم رخيصة ليحيا الوطن، ونعيش على أمجادهم في الذرى، زهوا براية الأردن الخفاقة عاليا.

ونخلد ذكراهم ، وعبق مآثرهم وأفعالهم، التي سطرت أنصع الصفحات في تاريخ الأردن، التي ستظل في وجدان كل أردني، وستحمل الأجيال رايات النصر بإذن الله من بعدهم.

قال تعالى: ((وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ )) آل عمران الآية 169
حمى الله الأردن،