شريط الأخبار
لأول مرة .. وضع رئيس كولومبي سابق تحت الإقامة الجبرية وزير الخارجية يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الإماراتي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الحدودية الرمثا يفوز على الوحدات في افتتاح دوري المحترفين الرواشدة : مهرجان جرش في دورته الـ "39" مثل مساحة للإبداع والابتكار المطرب السعودي خالد عبد الرحمن يضيء المسرح الجنوبي بإبداعاته في"جرش39" ‎40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى 83 شهيدًا في قطاع غزة خلال 24 ساعة 1.52 مليار دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن والولايات المتحدة في 5 أشهر هيومن رايتس ووتش: قتل إسرائيل الباحثين عن الطعام بغزة جريمة حرب رئيس مجلس الأعيان يلتقي في جنيف رئيس الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا متحدثون :جهود أردنية متواصلة لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات لغزة مصدر حكومي : المفاوضات مع واشنطن أفضت إلى تخفيض الرسوم الإضافية إلى 15% بدلا من 20% أزمتنا..الخلل والمخرج. فرنسا: ستكون هناك 4 رحلات جوية من المساعدات الإنسانية إلى غزة جلسة حوارية بتنظيم من همم والحزب الوطني بالتعاون مع مركز نحن ننهض للتنمية المستدامة هيومن رايتس: نظام المساعدات الإسرائيلي في غزة "مصيدة للموت" البيت الأبيض: الرسوم الجمركية على الأردن ستكون 15% مبعوث ترامب يصل إلى مركز توزيع المساعدات في رفح (فيديو) ألمانيا تبدأ إسقاط مساعدات إغاثة جوا إلى غزة

الحارثي أمينا عاما لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات

الحارثي أمينا عاما لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات

القلعة نيوز- أعلن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، تعيين الدكتور زهير فهد جابر الحارثي من المملكة العربية السعودية، أمينا عاما للمركز للاربع سنوات المقبلة، والسفير أنطونيو كارلوس كارفالو دي ألميدا ريبيرو نائبا للأمين العام، اعتبارا من الأول من شهر تشرين أول المقبل.

وجاء قرار التعيين، بحسب بيان صحفي للمركز اليوم الجمعة، بالإجماع خلال اجتماع مجلس الأطراف في المركز، الذي جدد التأكيد على استمراره في مهمته لتعزيز الحوار بين أتباع الأديان والثقافات في جميع أنحاء العالم.


وقال الدكتور الحارثي، إن التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية في هذا العصر، هو اختلاف وجهات النظر والثقافات والتقاليدن الروحية، غير أن هذا الاختلاف في ذات الوقت شيء إيجابي يمكن الاعتماد عليه للوصول إلى نقاط مشتركة لتعزيز الحوار بين اتباع الأديان والثقافات، وزيادة فهم الآخر؛ وصولا إلى عالم يحتفل بالتنوع والتمسك بالقيم المشتركة للسلام والعدالة.


بدوره، بين نائب الأمين العام أنطونيو ريبيرو، أن العديد من المنظمات والأفراد من مختلف الديانات والثقافات مستعدون للدخول في حوار مع الاخرين، مشيرا إلى جهود المركز في عقد العديد من اللقاءات والتدريبات والمنتديات العالمية، التي تساعد المؤسسات وهيئات صنع السياسات على تعميم الحوار في كل جانب من جوانب عملها.


يذكر، أن الدكتور الحارثي، شغل في وقت سابق منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية لمجلس الشورى في المملكة العربية السعودية، وعمل كذلك في لجنة حقوق الإنسان وفي مجلس أمناء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني.


كما شغل ربيبرا، منصب الأمين العام لوزارة الخارجية البرتغالية، والممثل الدائم لبلاده لدى الأمم المتحدة، وعمل سفيرا للبرتغال لدى الأرجنتين ومصر والفاتيكان ومنظمة فرسان مالطا والنمسا.


ويسعى مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، إلى تعزيز الحوار والتفاهم بين أتباع الأديان والثقافات المتنوعة، وتشجيع احترام التنوع، والسعي إلى تحقيق العدالة ونشر السلام بين الأمم والشعوب، اضافة للتصدي لتبرير الاضطهاد والعنف والصراع باسم الدين.


ويضم مجلس الأطراف في المركز ممثلي الدول الأعضاء المؤسسة له وهي المملكة العربية السعودية، وجمهورية النمسا، ومملكة إسبانيا، والفاتيكان بصفته عضوا مؤسسا مراقبا.
--(بترا)