شريط الأخبار
"نيويورك تايمز": الشرق الأوسط أقرب إلى حرب شاملة من أي وقت مضى اسرائيل تعلن حالة الطوارئ لتنفيذ مخططاتها الحهنميه في المنطقة جامعة الحسين بن طلال تحتفل بتخريج الفوج الخامس والعشرين ( فوج اليوبيل الفضي) من طلبتها د. بشير الدعجة : عصابات المخدرات تغيّر استراتيجياتها في مواجهة الردع الأردني والأزمات الإقليمية . ( تحليل امني ). بورصة عمان تغلق تداولاتها على ارتفاع الملك يلتقي رئيس وزراء بلجيكا تاريخ النشر : الإثنين ميقاتي يصف عدوان إسرائيل على جنوب لبنان بـ"حرب إبادة" هيئة تنظيم الطيران المدني: إيقاف رحلات شركات الطيران الأردنية إلى بيروت حتى إشعار آخر تراجع أسعار الذهب بفعل جني الأرباح الرئيس السوري يشكل حكومة جديدة ويعين نائبا له ارتفاع الاسترليني أمام الدولار واليورو "نيويورك تايمز": الشرق الأوسط أقرب إلى حرب شاملة من أي وقت مضى مذبحة اسرائيليه في جنوب لبنان اليوم / الاثنين /:مقتل 274 لبنانيا واصابة الف مدني .. وحزب الله يرد بقوة بنك القاهرة عمان يوقع اتفاقية التمويل لاحد أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في الأردن نتنياهو باجتماع امني عسكري: " نفذت ماوعدتكم بها -... تغيير ميزان القوى .. ولكننا نواجه اياما معقدة ": ايران تحذر اسرائيل : تداعيات خطيرة للضربات الاسرائيليه على مواقع حزب الله ٤٨ محاميا يؤدون اليمين القانونية أمام وزير العدل دورة تدريب المدربين (TOT) في جامعة البلقاء التطبيقية النائبان الرياطي والنمور يطالبان بمحاسبة المسؤولين عن" نشر صور شبه عارية على شاشات دعائية" وصفي رجا صلاح. يكتب :المشهد السياسي والاقتصادي وتقوية الجبهة الداخلية.

الحارثي أمينا عاما لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات

الحارثي أمينا عاما لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات

القلعة نيوز- أعلن مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، تعيين الدكتور زهير فهد جابر الحارثي من المملكة العربية السعودية، أمينا عاما للمركز للاربع سنوات المقبلة، والسفير أنطونيو كارلوس كارفالو دي ألميدا ريبيرو نائبا للأمين العام، اعتبارا من الأول من شهر تشرين أول المقبل.

وجاء قرار التعيين، بحسب بيان صحفي للمركز اليوم الجمعة، بالإجماع خلال اجتماع مجلس الأطراف في المركز، الذي جدد التأكيد على استمراره في مهمته لتعزيز الحوار بين أتباع الأديان والثقافات في جميع أنحاء العالم.


وقال الدكتور الحارثي، إن التحدي الأكبر الذي تواجهه البشرية في هذا العصر، هو اختلاف وجهات النظر والثقافات والتقاليدن الروحية، غير أن هذا الاختلاف في ذات الوقت شيء إيجابي يمكن الاعتماد عليه للوصول إلى نقاط مشتركة لتعزيز الحوار بين اتباع الأديان والثقافات، وزيادة فهم الآخر؛ وصولا إلى عالم يحتفل بالتنوع والتمسك بالقيم المشتركة للسلام والعدالة.


بدوره، بين نائب الأمين العام أنطونيو ريبيرو، أن العديد من المنظمات والأفراد من مختلف الديانات والثقافات مستعدون للدخول في حوار مع الاخرين، مشيرا إلى جهود المركز في عقد العديد من اللقاءات والتدريبات والمنتديات العالمية، التي تساعد المؤسسات وهيئات صنع السياسات على تعميم الحوار في كل جانب من جوانب عملها.


يذكر، أن الدكتور الحارثي، شغل في وقت سابق منصب رئيس لجنة الشؤون الخارجية لمجلس الشورى في المملكة العربية السعودية، وعمل كذلك في لجنة حقوق الإنسان وفي مجلس أمناء مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني.


كما شغل ربيبرا، منصب الأمين العام لوزارة الخارجية البرتغالية، والممثل الدائم لبلاده لدى الأمم المتحدة، وعمل سفيرا للبرتغال لدى الأرجنتين ومصر والفاتيكان ومنظمة فرسان مالطا والنمسا.


ويسعى مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (كايسيد)، إلى تعزيز الحوار والتفاهم بين أتباع الأديان والثقافات المتنوعة، وتشجيع احترام التنوع، والسعي إلى تحقيق العدالة ونشر السلام بين الأمم والشعوب، اضافة للتصدي لتبرير الاضطهاد والعنف والصراع باسم الدين.


ويضم مجلس الأطراف في المركز ممثلي الدول الأعضاء المؤسسة له وهي المملكة العربية السعودية، وجمهورية النمسا، ومملكة إسبانيا، والفاتيكان بصفته عضوا مؤسسا مراقبا.
--(بترا)