شريط الأخبار
وثيقة نادرة تروي فرحة الأردنيين بذكرى جلوس الملك على العرش عام 1999 رئيس اتحاد الجمعيات في المفرق يُرحب بالمنتخب والمشجعين العراقيين متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع عيد الجلوس الملكي السادس والعشرون..مسيرة مستمرة من البناء والتحديث بالأردن إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن الناتج المحلي الإجمالي البحري للصين يتجاوز 1.39 تريليون دولار شهيد ومصابان برصاص قوات الاحتلال جنوب الخليل الأردن..بالعزم بنى اقتصاده إلى إطلاق الإمكانيات لبناء المستقبل مدينة أم الجمال تحتفي بعيد الأضحى بفعاليات متنوعة تنظمها وزارة السياحة أجواء حارة نسبيًا في أغلب المناطق اليوم ومعتدلة غدًا العليمات.. يكتب: أهلاً بمنتخب العراق الشقيق في بلدهم الثاني الأردن لا تحتاج إلى رجال أقوياء ولكن إلى مؤسسات قوية طائرات الدرون تكتب في سماء الزرقاء قصيدة وطنية من ضوء وولاء ضبط فتاة اساءت لبلد شقيق وجمهوره بفيديو جرى تداوله وزير الأوقاف ينفي مكة المكرمة: كلام عار عن الصحة هدفه التشويه المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس

عدة جهات أردنية تضع تصورا لطاقم وزاري جديد وبورصة الاسماء اشتعلت

عدة جهات أردنية تضع تصورا لطاقم وزاري جديد وبورصة الاسماء اشتعلت
القلعة نيوز- تتوقع الاوساط السياسية المحلية في الاردن ان توضع بين يدي الملك عبد الله الثاني حال عودته من زيارته الحالية والرسمية الى اليابان قائمة بأسماء مرشحين لتولي مواقع وزارية من الوجوه الجديدة او القديمة ،الامر الذي يشغل الان غالبية الاوساط النخبوية ويتسبب بحالة توتر في صفوف الوزراء الحاليين والسابقين وايضا في صفوف المرشحين ومن المرجح ان اكثر من جهة سياسية واكثر من مسؤول رفيع المستوى كلف بوضع تصور لقائمة طاقم وزاري جديد .
ويعتقد بان هذا الاجراء يعقب تقليدا ملكيا استخدم عدة مرات في السنوات الاخيرة ضمن آلية محددة ومبتكرة لإنتقاء واختيار اسماء وزارية جديدة .
وهو إجراء يسبق بالعادة سيناريو تغيير وزاري او تعديل وزاري موسع حيث الاعتقاد راسخ بان عودة الملك من رحلته الحالية بعد ايام قليلة ستتضمن حسما مباشرا للعديد من الملفات العالقة .
وما لم يحسم بعد بصورة واضحة هو إعادة تشكيل الحكومة او تكليف الرئيس الحالي بتشكيلها او الذهاب باتجاه تعديل وزاري موسع عل اساس التنويع في الطاقم وسط نصائح يبدو انها تثير الجدل وتعمل لصالح التعديل الوزاري وليس اعادة التشكيل وعلى اساس اعفاء الحكومة الحالية اذا ما تقرر بقاؤها من الخضوع لابتزاز مجلس النواب عبر الاضطرار لتقديم بيان يطلب ثقة البرلمان.
بورصة الاسماء في هذا السياق اشتعلت مؤخرا على اكثر من صعيد وتزداد حدة تداول الاسماء مع اقتراب عودة الملك من رحلته الخارجية والمرجح ان عدة جهات امرت كما جرت العادة عدة مرات بوضع تصور قبل اتخاذ القرار النهائي . راي اليوم