شريط الأخبار
السعودية تحتضن قمة خليجية - أميركية الأربعاء حماس: سنفرج عن المحتجز الأميركي إيدان ألكسندر وذلك في إطار التوصل لهدنة في غزة محادثات مباشرة بين حماس والإدارة الأمريكية بشأن وقف إطلاق النار في غزة والمساعدات الإنسانية ساعات حاسمة .. محادثات بين حماس وواشنطن بشأن الهدنة والمساعدات مصر.. الحكومة تؤكد وجود بنزين مغشوش بعد شكاوى من تلفيات بالسيارات لوبان: سلوك ماكرون يشبه الاستعداد للحرب شركة تخطط لنقل نهائيات البطولات الأوروبية لجماهير 3 أندية مجانا "أرامكو" السعودية تعلن نتائج الربع الأول من عام 2025 بعد فضيحة التجسس.. هنغاريا تؤجل محادثاتها مع أوكرانيا عدة أرقام قياسية متاحة لمحمد صلاح اليوم مجلس الوزراء يقرّ نظاماً معدِّلاً لنظام القيادات الحكوميَّة وزير الشؤون السياسية: الأردن يعزز مشاركة المرأة في الحياة السياسية الحكومة تقر حوافز لقطاع صناعة الأفلام تتضمن استردادا نقديا يصل إلى 45% الأمير محمد بن سلمان والرئيس السوري يبحثان مستجدات الأحداث في سوريا وقفة استنكار في لواء الهاشمية خادم الحرمين يوجه دعوات إلى قادة الخليج لحضور القمة الخليجية - الأميركية اجتماع تركي أردني سوري في أنقرة الاثنين لبحث التطورات الأمنية في المنطقة الأمير الحسن يرعى اختتام مؤتمر "المسيحيون في المشرق العربي" رئيس الوزراء يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني المحكمة الدستورية ترد طعناً بعدم دستورية مادة في قانون منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة

هل يستقيل الهواري بعد تداعيات البورد

هل يستقيل الهواري بعد تداعيات البورد
هل يستقيل الهواري بعد تداعيات البورد القلعة نيوز: بعد خفض التصنيف للبورد الأردني لدى عديد من الدول و اللغط و الجدال الحاصل لدى غالبية الأطباء حول الأسباب التي عصفت بالثروة الوطنية الطبية و التداعيات الرئيسية وراء كل ذلك و تراشق و تبادل الإتهامات بين الأطباء حول من يقف وراء كل هذا و من هو المتسبب !؟؟؟
غالبية المنابر و الآراء ترى أن الأسباب كثيرة و متراكمة منذ وقت لكن القشة التي قسمت ظهر البعير هي التعديل الأخير الذي جرى على قانون المجلس الطبي لسنة ٢٠٢٢ و حيث إعفاء خريجين دول من الخارج و عملهم هناك ٣ سنوات من التقدم لإمتحان البورد الأردني و هو ما أثار حفيظة كثيريين بتحمييل كل من وقف مع هذا التوجه المسؤولية الكاملة لما وصل له الوضع سواء حكومة ممثلة بوزير الصحة و لجنة الصحة في مجلس النواب ثم ما تبعها من هرولة نواب غير آبهيين و منصتين لا هم و لا وزير الصحة و أمين عام المجلس الطبي و الحكومة للتحذيرات التي أطلقها حينها غالبية الغيورين على القطاع الصحي و أولهم نقابة الأطباء الأردنية و مسؤولي لجان و جمعيات و مؤسسات قطاع صحي وطني و غالبية الأطباء حيث صيحات و نداءات بضرورة سحب الحكومة للقانون لتجويده و التعديل عليه و عدم قبوله بصيغته المطروحة حيث لا آذان صغت و لا مسؤولين أصحاب قرار إلتفتوا وسط أولى التداعيات اليوم بخفض تصنيفه في عدة دول شقيقة وسط تعالي أصوات داخل القطاع الصحي أن هذا أول الخير قطرة و القادم أعظم و لقد نوهنا و حذرنا و نادينا و صحنا و ذهبت حناجر أصواتنا و لا حياة لمن تنادي و فقط من يدفع ثمن ذلك هو الوطن و على أقل تقدير و رد إعتبار أقلها وجب و فورا أن يقدم وزير الصحة د.فراس الهواري إستقالته من منصبه حتى و إن لم يستمع حينها للنصائح و تفرد بالقرار فمن باب أدبي و كموقع وزيرا للصحة وجب أن يقدم إستقالته .