شريط الأخبار
قريباً "فيلم عيون الصقر" إنتاج القوات المسلحة الأردنية وإخراج نسرين الصبيحي الجراح تثمن خطاب الملك أمام البرلمان الأوروبي وتؤكد أهمية الإنسان وإحلال السلام" رحلات إجلاء من إسرائيل تصل سلوفاكيا والتشيك الحكومة تتخذ الإجراءات اللازمة لضمان استدامة المخزون والتزود بالوقود البديل لمدة 20 يوما التأهل لكأس العالم فرصة وطن..... الملك يلتقي رئيسة البرلمان الأوروبي و يؤكد ضرورة التحرك الفوري لخفض التصعيد الخطير في المنطقة الحرس الثوري الإيراني يعلن اعتقال عميل للموساد بمحافظة إيلام ترامب: لم أتواصل مع إيران لإجراء محادثات سلام رئيسة البرلمان الأوروبي عن الملك: في كل مرة تترك كلماته أثرا في الجميع الملك أمام البرلمان الأوروبي: الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدد بتصعيد خطير بالشرق الأوسط رئيس الوزراء يتفقد أربعة مواقع في لواء ناعور وزير الطاقة: النظام الكهربائي في المملكة آمن ومستقر وزارة الزراعة توقع اتفاقيات لتعزيز الأمن المائي ابو تايه وعدد من وجهاء البادية الجنوبيه يلتقوا معالي رئيس الديوان الملكي اليوم. الاحتلال يفجر منزلا في بلدة بيت عوا غرب الخليل ويهدم منازل في مخيم جنين رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفير البحريني لدى الأردن المومني للسفير التركي في عمان : الأردن لن يسمح بانتهاك سيادته ولن يكون ساحة لأي صراع إقليمي رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة.. نقف خلف رؤية وتوجيهات جلالة الملك من أجل وطننا آمناً ومستقراً الملك يلقي خطابا أمام البرلمان الأوروبي ( نص الخطاب ) الجيش الإيراني يتوعد بتصعيد الهجوم على إسرائيل في الساعات المقبلة

مجلس الأمن يعتمد قراراً تاريخياً حول التسامح والسلام

مجلس الأمن يعتمد قراراً تاريخياً حول التسامح والسلام

القلعة نيوز - اعتمد مجلس الأمن الدولي قراراً تاريخياً حول التسامح والسلام والأمن الدوليين، اشتركت في صياغته دولة الإمارات والمملكة المتحدة، يقر للمرة الأولى بأن خطاب الكراهية والتطرف، يمكن أن يؤدي إلى تفشي هذا الداء وتصعيده وتكرار النزاعات في العالم.


وقالت السفيرة لانا زكي نسيبة، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة «يكرس ميثاق الأمم المتحدة تصميمنا الجماعي باتجاه الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وتحقيقاً لهذه الغاية، فإن الميثاق يؤكد الحاجة إلى ممارسة التسامح والتعايش السلمي».

وأضافت «اعتمد أعضاء مجلس الأمن قراراً من شأنه أن يعيد تأكيد الالتزام بدعم المبادئ العالمية للتسامح والتعايش السلمي، هذه المبادئ - إلى جانب حقوق الإنسان، والمساواة بين الجنسين - ليست مصالح متضاربة، بل تعزز كل منها الأخرى، وبالتالي ينبغي دعمها وتنفيذها، لتحقيق السلام والأمن والاستقرار والتنمية المستدامة».

ومن بين عدد من قرارات مجلس الأمن الدولي، التي تعد الأولى في مجالاتها، نسلط الضوء على القرار رقم (2686) حول «التسامح والسلام والأمن الدوليين»، وهو أول قرار يعترف بأن العنصرية وكراهية الأجانب والتمييز العنصري والتمييز بين الجنسين يمكن أن تؤدي إلى اندلاع النزاعات وتصعيدها وتكرارها.

ويدعو القرار إلى الإدانة العلنية للعنف وخطاب الكراهية والتطرف ويشجع جميع الشركاء المعنيين، بما يشمل القادة الدينيين والمجتمعيين ووسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، على التصدي لخطاب الكراهية والتطرف الذي يؤدي إلى النزاع المسلح أو إلى تفاقمه.

فيما يطالب القرار بعثات عمليات حفظ السلام والبعثات السياسية التابعة للأمم المتحدة بمراقبة خطاب الكراهية والعنصرية وأعمال التطرف التي تؤثر سلباً على السلام والأمن. كما يطالب الأمين العام بإحاطة مجلس الأمن بشأن تنفيذ القرار بحلول 14 يونيو 2024، وبإبلاغ المجلس على وجه السرعة بالتهديدات التي يتعرض لها السلم والأمن الدوليين ذات الصلة بالقرار.

وام