شريط الأخبار
الملك يبحث هاتفيا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية الشيباني يبحث مع روبيو تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا الرئيس الإماراتي: سنستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة الأمير الحسن بن طلال يرعى اختتام أعمال مؤتمر "مؤرخو القدس (2)" الرواشدة يترأس اجتماع مجلس صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية وزير الثقافة يستقبل السفير التركي في عمان وزير الثقافة يُشيد بجهود رئيسة منتدى الرواد الكبار هيفاء البشير الحنيطي يفتتح الاستديو التلفزيوني العسكري في الذكرى الستين لتأسيس مديرية الإعلام العسكري الأردن يوقف تشغيل رحلاته الجوية إلى مطار معيتيقة في طرابلس ترامب من قطر: الولايات المتحدة تريد أن تأخذ غزة وتحولها إلى منطقة حرية العين العرموطي تشيد بالمستوى المتقدّم الذي تنتهجه إدارة حماية الأسرة والأحداث في مديرية الأمن العام جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية

أين يقع سد ذو القرنين

أين يقع سد ذو القرنين

القلعة نيوز- تدور آراء مختلفة حول موقع سد ذو القرنين، ولا يمكن لأحد الجزم بالتحديد بشأن مكانه. بعض المفسرين يشير إلى أن سد ذي القرنين يقع في بلاد الترك بالقرب من أرمينيا وأذربيجان، وقد أشار ابن عباس إلى هذا الموقع. وهناك آراء أخرى تشير إلى أنه قد يكون وراء الصين، بينما يقول آخرون إنه في جورجيا بجبال القوقاز بالقرب من أذربيجان وأرمينيا. يعتقد بعض الأشخاص أنه قد يكون مغمورًا بالماء بسبب تغمره بالردم أو الحرق، ولذلك قد لا يكون مرئيًا الآن مثل موقع إرم ذات العماد.


قصة ذو القرنين ويأجوج ومأجوج مذكورة في القرآن الكريم في سورة الكهف. وتشير هذه القصة إلى وجود أمتين من بني آدم محاصرتين داخل سد ذي القرنين ومحاولتهم الخروج يومياً دون نجاح.

ذو القرنين نجح في بناء السد بمهارة هندسية كبيرة، حيث استخدم مواد بناء ممتازة لجعل السد صعب التسلق والاختراق. قام ببناء السد باستخدام قطع الحديد وقطع الحديد النفخة بالنار والنحاس المُذاب لتعزيز قوته وصلابته. بفضل هذه الجهود الهندسية الرائعة، أصبح السد محكم الإغلاق وصلبًا بشكل لا يمكن تدميره بسهولة.