شريط الأخبار
وزير الثقافة يُهنئ الطوائف المسيحية بعيد الفصح المجيد زين والأردنية لرياضة السيارات تُجددان شراكتهما الاستراتيجية ضريبة الدخل" تحدد الموعد النهائي لتقديم إقرارات الدخل عن عام 2024 العين حسين الحواتمة : الاردن يعتبر من اقوى الدول امنيا في المنطقة و بيان الاخوان ركيك المعايطة: الإخوان علموا بقضايا تصنيع الأسلحة والتجنيد قبل إعلان المخابرات وقفة تضامنية حاشدة في ماركا تأييدًا للقيادة الهاشمية ورفضاً للمساس بأمن الوطن العماوي: سنطرح تأجيل مناقشة مشروع قانون ضريبة الأبنية والأراضي مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 4 باستهداف مدرعة شرقي غزة الأمن السوري يلقي القبض على عميد مخابرات جوية في نظام الأسد وزير الخارجية العراقي في عمّان الأحد وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025

أفضل الأماكن في مراكش

أفضل الأماكن في مراكش

القلعة نيوز- جاك ماجوريل، الرسام الفرنسي، قضى ما يقرب من 40 عامًا في بناء حديقة ماجوريل، وهي الآن واحدة من أشهر المعالم السياحية في مراكش. تتميز هذه الحديقة بأنها تحتوي على أنهار هادئة وممرات صغيرة وأكثر من 300 نوع من النباتات الرائعة، وتعتبر مكانًا مثاليًا لأولئك الذين يبحثون عن الهدوء.


قصر الباهية تم بناءه في أواخر القرن التاسع عشر كمكان إقامة للوزير الكبير بو أحمد، الذي كان يخدم السلطان الحسن الأول بن محمد. يتميز القصر بديكور داخلي فخم يتضمن سقوفًا مطلية وبلاط زليج وزخارفًا من الحديد المطاوع. يضم الفناء الداخلي للقصر العديد من النباتات وأشجار الحمضيات، ويُعد الفناء الرخامي الكبير والصالونات الفاخرة في منطقة الحرم أحد أهم معالم الجذب السياحي فيه.

ضريح السعديين أُنشئ في أواخر القرن السادس عشر من قبل السلطان أحمد المنصور من السلالة السعدية. يقع هذا الضريح في وسط المدينة ويضم أكثر من 60 فردًا من السلالة مدفونين فيه. تم إغلاق المقابر في القرن السابع عشر من قبل حاكم منافس للسعديين، ولكن تم اكتشافها مرة أخرى في عام 1917م وتم ترميمها وتزيينها بالمنحوتات الخشبية والفسيفساء والأعمال الجصية المتقنة. الضريح محاط الآن بحديقة جميلة ومفتوح أمام الزوار يوميًا.

متحف دار السي سعيد، المعروف أيضًا بمتحف الفنون المغربية، يعرض الفن المغربي والبربري ويقع داخل القصر الذي كان يعود لأخ الوزير الكبير بو أحمد. يتميز المتحف بفسيفساء زليجية مذهلة وأعمال جصية معقدة. إحدى أبرز أماكن الجذب في المتحف هي غرفة استقبال الزفاف التي تتميز بسقف مزين ومقبب وقاعات الموسيقيين المحيطة بها. يضم المتحف أيضًا العديد من القطع الفنية والحرفية من مختلف مناطق البلاد مثل المجوهرات البربرية ومجوهرات الطوارق والسيراميك والأزياء التقليدية والأسلحة.