شريط الأخبار
رئيس الوزراء يستقبل وزير الدفاع الياباني رئاسة النيابة العامة تُعمّم بشأن مخالفات قانون الغذاء والدواء المعايطة يرعى حفل تخريج الفوج الثالث عشر من طلبة أكاديمية الأمير الحسين للحماية المدنية الرواشدة يفتتح مكتبة بلدية الجفر في البادية الجنوبية غوتيريش يجدد الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة شهيد وجريحان في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان القوات المسلحة الأردنية تسيّر قافلة مساعدات إغاثية للمستشفيين الميدانيين في قطاع غزة الوحدات يلتقي الفيصلي السبت في أقوى مباريات الجولة 5 من الدوري المومني: العلاقات الأردنية المصرية ركيزة للاستقرار الإقليمي أبو علي: 1.2 مليون فاتورة تصدر عن نظام الفوترة يوميا ايكيا للأعمال: مهما كان نوع مشروعك، لدينا كلُّ ما تحتاجه! إسرائيل تستدعي 60 ألف جندي احتياط تمهيدا لتنفيذ خطة السيطرة على مدينة غزة ارتفاع أسعار النفط وهبوط الذهب عالميا على الطريقة المغربية.. أول صور لزواج محمد النني والبلوغر حنان أجواء صيفية عادية في أغلب المناطق حتى الأحد نائب الرئيس الأمريكي: على أوروبا تحمّل الجزء الأكبر من عبء أمن أوكرانيا الصين تكشف عن ترسانة متطورة في عرض عسكري ضخم ببكين مطلع أيلول الكلاسيكو الأردني يشعل الجولة الخامسة من دوري المحترفين النسور: الأردن ماضٍ في التنمية والإصلاح رغم التحديات «هدنة غزة»... 3 سيناريوهات أمام المقترح الجديد

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

القلعة نيوز - توفي السبت مترجم الملوك السعوديين، منصور الخريجي، عن 88 عاماً.

فماذا نعرف عنه؟

ولد في بلدة القريتين السورية عام 1935. توفي والده في سن مبكرة، فتولى خاله محمد المعجل تربيته. وهو الرابع في ترتيب أشقائه الستة.

أكمل دراسته الابتدائية، ثم انتقل مع عائلته إلى المدينة المنورة مقر إقامة أعمامه آل الخريجي.

مفتش للغة الإنجليزية

واصل دراسته الثانوية بالمدينة المنورة، ومنها انتقل إلى مكة المكرمة للدراسة بمدرسة تحضير البعثات. وعام 1954، تم ابتعاثه إلى مصر حيث نال الدرجة العلمية في آداب اللغة الإنجليزية.

بعدها عمل كمفتش للغة الإنجليزية بوزارة المعارف على المرتبة الرابعة، ليترشح معيداً في كلية الآداب بجامعة الملك سعود.

عمل أستاذاً مساعداً في قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة، ثم اختير سنة 1968 للعمل في الديوان الملكي مترجماً للملوك "فيصل، ثم فهد، ثم عبدالله". كما ترقى في مراتبه إلى أن عُينَ نائب رئيس المراسم الملكية، وهي الوظيفة التي ظل يشغلها حتى 2005.

سافر برفقة الملك فيصل

وخلال عمله في الديوان الملكي، سافر الخريجي برفقة الملك فيصل في إحدى أهم وأطول رحلاته الخارجية، وهي الزيارة التي دار فيها الملك بطهران وعواصم الشرق انتهاء بواشنطن وباريس. كما سافر معه إبان طوافه بالدول الإفريقية المسلمة.

وبعد وفاة الملك فيصل، عمل مع الملك خالد، ثم مع الملك فهد وارتبط بالأخير عن قرب على مدى ربع قرن، وكانت بينهما جلسات خاصة بعيدة عن العمل الرسمي، ومحصورة بالتداول في هموم الناس.

لمنصور الخريجي العديد من المؤلفات، بينها "ما لم تقله الوظيفة - صفحات من حياتي".