شريط الأخبار
وليمة عشاء في منزل البدادوة حضرها 127 نائبا و شخصيات من رجالات الاردن. فيديو وصور حين يغيب رجالات الدولة السابقون عن الأحداث الكبيرة ، نبحث عنهم فلا نجدهم النواب الحزبيون والقدرة على إعادة الثقة بمجلس النواب ، الأداء هو الفيصل أو بقاء الوضع على حاله الوزيران الأسبقان الدكتور غازي الزبن و الشيخ محمد بركات الزهير يتسلمان نسخة من كتاب .. الأمير الحسين ؛ مستقبل شعب وأمل أمة من القلعة نيوز النائب أبو تايه .. نقف سدًّا منيعًا في وجه من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن .. الجيش الأوكراني: إسقاط 50 طائرة مسيّرة روسية مديرية الأمن العام تجدد تحذيراتها وتؤكد على عدد من الإجراءات عربيات: أمن الأردن واستقراره فوق كل اعتبار 84 شهيدًا بغارات إسرائيلية على لبنان السبت إصابة 15 فلسطينيًا بسقوط صاروخ في طولكرم الشملان : الخزي والعار ليد الإرهاب والأردن سيبقى صامدا صالح العرموطي يرد على الكاتب الوهمي ويقول: لن أقاضيه ومن المؤسف خبير عسكري: الاعتداء على رجال الأمن العام "اعتداء على كل أردني" بوريل: الحل الوحيد في لبنان وقف اطلاق النار وتطبيق القرار 1701 فاعليات تدين الاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام بمنطقة الرابية عشيرة المعايطة تؤكد إدانتها وتجريمها للاعتداء الإرهابي على رجال الأمن العام وزير بريطاني يحذّر: بوتين مستعد لشل بريطانيا بحرب سيبرانية نتنياهو يمهد لإقالة رئيس أركان الجيش بموجة انتقادات مستقبل واعد ينتظر فريق نادي مدينة الأمير محمد للشباب للجودو «حزب الله» يوسع رقعة استهدافات صواريخه إلى تل أبيب

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

ما لا تعرفه عن مترجم الملوك السعوديين

القلعة نيوز - توفي السبت مترجم الملوك السعوديين، منصور الخريجي، عن 88 عاماً.

فماذا نعرف عنه؟

ولد في بلدة القريتين السورية عام 1935. توفي والده في سن مبكرة، فتولى خاله محمد المعجل تربيته. وهو الرابع في ترتيب أشقائه الستة.

أكمل دراسته الابتدائية، ثم انتقل مع عائلته إلى المدينة المنورة مقر إقامة أعمامه آل الخريجي.

مفتش للغة الإنجليزية

واصل دراسته الثانوية بالمدينة المنورة، ومنها انتقل إلى مكة المكرمة للدراسة بمدرسة تحضير البعثات. وعام 1954، تم ابتعاثه إلى مصر حيث نال الدرجة العلمية في آداب اللغة الإنجليزية.

بعدها عمل كمفتش للغة الإنجليزية بوزارة المعارف على المرتبة الرابعة، ليترشح معيداً في كلية الآداب بجامعة الملك سعود.

عمل أستاذاً مساعداً في قسم اللغة الإنجليزية بالجامعة، ثم اختير سنة 1968 للعمل في الديوان الملكي مترجماً للملوك "فيصل، ثم فهد، ثم عبدالله". كما ترقى في مراتبه إلى أن عُينَ نائب رئيس المراسم الملكية، وهي الوظيفة التي ظل يشغلها حتى 2005.

سافر برفقة الملك فيصل

وخلال عمله في الديوان الملكي، سافر الخريجي برفقة الملك فيصل في إحدى أهم وأطول رحلاته الخارجية، وهي الزيارة التي دار فيها الملك بطهران وعواصم الشرق انتهاء بواشنطن وباريس. كما سافر معه إبان طوافه بالدول الإفريقية المسلمة.

وبعد وفاة الملك فيصل، عمل مع الملك خالد، ثم مع الملك فهد وارتبط بالأخير عن قرب على مدى ربع قرن، وكانت بينهما جلسات خاصة بعيدة عن العمل الرسمي، ومحصورة بالتداول في هموم الناس.

لمنصور الخريجي العديد من المؤلفات، بينها "ما لم تقله الوظيفة - صفحات من حياتي".