شريط الأخبار
الصفدي من طوكيو: إدخال المساعدات لغزة فوريًا ضرورة إنسانية وقانونية نفاع : هجوم خسيس على الأردن.. والرد بالأرقام والكرامة منظمة ماليزية تنفي تقاضي الأردن أموالاً مقابل إنزالات غزة الملك يعود إلى أرض الوطن أجواء حارة نسبيا في أغلب المناطق اليوم وغدا شيماء الشباطات .. مبارك الدكتوراه الفايز: التقدم في أي دولة بوابته الأساسية التعليم الهيئة الخيرية ترد على ادعاءات موقع إلكتروني بلندن وتؤكد شفافيتها ودعمها لغزة زعماء العالم يهنئون بابا الفاتيكان الجديد إعلام إسرائيلي: ترامب يقرر قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديد للفاتيكان الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية العين الساهرة تمنع أكثر من 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأمير رعد بن زيد يرعى إطلاق مشروع "محاربة فقدان البصر في الأردن" الأردن يوقع مع ليسوتو بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العيسوي يستقبل 400 من شيوخ ووجهاء وشباب ونساء من مختلف المحافظات اجتماع بالعقبة لبحث مستجدات مشروع ميناء الشيخ صباح لتأمين الغاز الطبيعي ولي العهد: رحلة مثمرة إلى اليابان ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو

مقاييس صعوبات التعلم

مقاييس صعوبات التعلم

القلعة نيوز - صعوبات التعلم هي مصطلح عام يُستخدم لوصف مجموعة من الطلاب في الفصل الدراسي الذين يظهرون تأخرًا أو صعوبات في تحصيلهم الأكاديمي مقارنة بأقرانهم، على الرغم من أن لديهم مستوى طبيعي أو أعلى من الذكاء. تظهر هذه الصعوبات في مجموعة من مهارات التعلم مثل الفهم، والقراءة، والكتابة، والتفكير، والانتباه، والتهجئة، والنطق، والعمليات الحسابية. من المهم التفريق بين صعوبات التعلم والإعاقات العقلية والاضطرابات الانفعالية والإعاقات الحسية، حيث يكون لهذه العوامل الأخيرة تأثير مباشر على الصعوبات التعلمية.


هناك مقاييس مختلفة لتقدير صعوبات التعلم، منها مقياس "إلينوي للقدرات السيكولوجية" ومقياس "مايكل بست" ومقياس "مكارثي" للقدرات المعرفية ومقياس "درل" السمعي القرائي ومقياس "ديترويت" للاستعداد للعلم ومقياس "سلنقرلاند" للتعرف على الأطفال ذوي صعوبات لغوية خاصة ومقياس "ماريان فروستج" للإدراك البصري.

يتفق معظم خبراء التربية الخاصة على أن الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلم يمكن تصنيفهم إلى مجموعات متنوعة حتى داخل نفس الفئة العمرية، وذلك بناءً على نوعية صعوباتهم. يمكن اعتبار الشخص من ذوي صعوبات التعلم إذا كان لديه تأخر أو صعوبات في واحدة أو أكثر من مهارات التعلم الأكاديمية، وذلك بما في ذلك القراءة والكتابة والحساب.

هناك عوامل متعددة يمكن أن تسهم في ظهور صعوبات التعلم، بما في ذلك العوامل الوراثية، والتعرض للعوامل البيئية مثل التدخين والكحول والمشروبات المخدرة أثناء الحمل، ومشاكل خلال عملية الولادة، والتلوث البيئي، والعوامل التربوية. تتفاوت هذه العوامل من شخص لآخر وقد تلعب دورًا مختلفًا في تطوير صعوبات التعلم.