القلعة نيوز- يعتبر الفلاسفة الشرقيين أن الذات هي إرادة العيش والبقاء، وأنه لا يمكن أن تكون هناك أسباب للعيش دون وجود ذات قادرة على التمييز بين الخير والشر. على سبيل المثال، يعتبر بوذا أن الذات تتحقق من خلال التحكم في اللذة دون الانغماس في الألم. بينما يؤكد بعض الفلاسفة الهنود الآخرين على أهمية الصفات مثل الهدوء، والصبر، والصلابة، والكبرياء لتحقيق الذات.
في الصين، يشارك الصينيون الهنود في تعريف الذات بالشجاعة والقدرة على التحكم في اللذة. بينما يعتقد البوذيون أن الذات هي الفعل الذي يتجرد من البحث عن المنفعة واللذة، وتبنيه الإنسان من خلال فهمه لحقائق الحياة.
سقراط يرى الذات عبارة عن مزيج من قدرات الإنسان وملكاته الشخصية، وترتبط بقدرته على التحليل والتفكير النقدي. وفيما يتعلق بأفلاطون، يعتمد على مفهوم المدينة الفاضلة والعالم المثالي، وهو يختلف مع فلاسفته حول تعريف الذات.
أما في الدراسات الحديثة، يمكن تصنيف الذات إلى ثلاثة أصناف: الذات الواقعية (حيث يرى الإنسان ذاته من خلال تفاعله مع الآخرين)، الذات المثالية (حيث يتأثر الإنسان بآراء الآخرين ولكن بشروطه الخاصة)، والذات الخاصة (حيث يمتلك الإنسان معرفة داخلية بنفسه بمستقلية عن الآخرين).
في الفلسفة الإسلامية، يعتبر الجسد، والعقل، والأخلاق عناصر أساسية في تكوين الذات. لتحقيق الذات، يجب أن يكون للإنسان القدرة على التحليل والتفكير بالإضافة إلى الانضباط الأخلاقي والتطوير الروحي. هذا الرأي يعكس شمولية الفلسفة الإسلامية في فهم الذات الإنسانية.
في الصين، يشارك الصينيون الهنود في تعريف الذات بالشجاعة والقدرة على التحكم في اللذة. بينما يعتقد البوذيون أن الذات هي الفعل الذي يتجرد من البحث عن المنفعة واللذة، وتبنيه الإنسان من خلال فهمه لحقائق الحياة.
سقراط يرى الذات عبارة عن مزيج من قدرات الإنسان وملكاته الشخصية، وترتبط بقدرته على التحليل والتفكير النقدي. وفيما يتعلق بأفلاطون، يعتمد على مفهوم المدينة الفاضلة والعالم المثالي، وهو يختلف مع فلاسفته حول تعريف الذات.
أما في الدراسات الحديثة، يمكن تصنيف الذات إلى ثلاثة أصناف: الذات الواقعية (حيث يرى الإنسان ذاته من خلال تفاعله مع الآخرين)، الذات المثالية (حيث يتأثر الإنسان بآراء الآخرين ولكن بشروطه الخاصة)، والذات الخاصة (حيث يمتلك الإنسان معرفة داخلية بنفسه بمستقلية عن الآخرين).
في الفلسفة الإسلامية، يعتبر الجسد، والعقل، والأخلاق عناصر أساسية في تكوين الذات. لتحقيق الذات، يجب أن يكون للإنسان القدرة على التحليل والتفكير بالإضافة إلى الانضباط الأخلاقي والتطوير الروحي. هذا الرأي يعكس شمولية الفلسفة الإسلامية في فهم الذات الإنسانية.