القلعة نيوز - الألماس الصناعي، المعروف أيضًا بالألماس المنمّى أو الألماس المنتج في المختبر، هو نوع من الألماس يتم إنتاجه في المختبر عن طريق تعريض الغرافيت (الكربون) لدرجات حرارة عالية وضغوط شديدة، مماثلة لتلك التي يتعرض لها الألماس الطبيعي في باطن الأرض. يتم تطوير الألماس الصناعي في مدة تصل إلى أسابيع، بينما يحتاج الألماس الطبيعي ملايين السنين لتكوينه.
يتم إنتاج الألماس الصناعي باستخدام عدة طرق كيميائية مختلفة، حيث يتم تعريض مواد البذور الصغيرة (المعروفة باسم بذور الألماس) والغرافيت للضغوط العالية والحرارة الشديدة في مختبر. تحتل طريقتين رئيسيتين مكانة بارزة في إنتاج الألماس الصناعي:
الضغط المرتفع والحرارة المرتفعة (HPHT): يشمل هذا الأسلوب زرع بذرة صغيرة من الألماس داخل قطعة من الكربون، ثم يتم تعريضها لضغط عالي يصل إلى 5000-6000 باسكال وحرارة تصل إلى 1300-1600 درجة مئوية. يتمكن الكربون من الذوبان وتكوين قطعة ألماس حول البذرة الألماسية الأولية. بعد ذلك، يتم تبريدها بعناية للحصول على الألماس الصناعي.
ترسيب البخار الكيميائي (CVD): يتم إنتاج الألماس الصناعي بهذه الطريقة باستخدام درجات حرارة أقل (700-1300 درجة مئوية) وضغط أقل. يتم وضع بذرة الألماس في غرفة مفرغة ثم يتم ضخ الغاز المشبع بالكربون مثل الميثان والهيدروجين. يحدث تحلل الغاز وترسيب الكربون النقي على سطح بذرة الألماس لتكوين الألماس الصناعي.
تاريخياً، بدأت عملية إنتاج الألماس الصناعي في القرن الماضي وقد تطورت باستخدام تقنيات متقدمة. يمكن استخدام الألماس الصناعي في صناعة المجوهرات والحلي، وصناعة الأدوات القاطعة مثل المناشير ذات الرؤوس الماسية، ويتم أيضًا استخدامه في مجالات التكنولوجيا الإلكترونية والبصريات ومجال البصريات والأدوات البصرية بسبب خصائصه الفريدة.
للتمييز بين الألماس الصناعي والألماس الطبيعي، يعتمد الخبراء على أدوات مختصة وطرق مثل تقارير الدرجات واستخدام الكبيرات واختبار انعكاس الضوء للكشف عن الفروق الدقيقة بينهما.
يتم إنتاج الألماس الصناعي باستخدام عدة طرق كيميائية مختلفة، حيث يتم تعريض مواد البذور الصغيرة (المعروفة باسم بذور الألماس) والغرافيت للضغوط العالية والحرارة الشديدة في مختبر. تحتل طريقتين رئيسيتين مكانة بارزة في إنتاج الألماس الصناعي:
الضغط المرتفع والحرارة المرتفعة (HPHT): يشمل هذا الأسلوب زرع بذرة صغيرة من الألماس داخل قطعة من الكربون، ثم يتم تعريضها لضغط عالي يصل إلى 5000-6000 باسكال وحرارة تصل إلى 1300-1600 درجة مئوية. يتمكن الكربون من الذوبان وتكوين قطعة ألماس حول البذرة الألماسية الأولية. بعد ذلك، يتم تبريدها بعناية للحصول على الألماس الصناعي.
ترسيب البخار الكيميائي (CVD): يتم إنتاج الألماس الصناعي بهذه الطريقة باستخدام درجات حرارة أقل (700-1300 درجة مئوية) وضغط أقل. يتم وضع بذرة الألماس في غرفة مفرغة ثم يتم ضخ الغاز المشبع بالكربون مثل الميثان والهيدروجين. يحدث تحلل الغاز وترسيب الكربون النقي على سطح بذرة الألماس لتكوين الألماس الصناعي.
تاريخياً، بدأت عملية إنتاج الألماس الصناعي في القرن الماضي وقد تطورت باستخدام تقنيات متقدمة. يمكن استخدام الألماس الصناعي في صناعة المجوهرات والحلي، وصناعة الأدوات القاطعة مثل المناشير ذات الرؤوس الماسية، ويتم أيضًا استخدامه في مجالات التكنولوجيا الإلكترونية والبصريات ومجال البصريات والأدوات البصرية بسبب خصائصه الفريدة.
للتمييز بين الألماس الصناعي والألماس الطبيعي، يعتمد الخبراء على أدوات مختصة وطرق مثل تقارير الدرجات واستخدام الكبيرات واختبار انعكاس الضوء للكشف عن الفروق الدقيقة بينهما.