القلعة نيوز - ظاهرة التخاطر هي قدرة نقل الأفكار، العواطف، أو التخيلات بين أفراد يُعرف أحدهم بالمرسل والآخر بالمستقبل دون استخدام وسائل حسية للتواصل. هذه الظاهرة تعتبر جزءًا من مجموعة الإدراك فوق الحسي (ESP)، والتي تشمل أيضًا التنبؤ بالأحداث المستقبلية والاستبصار.
تعود أصول مصطلح التخاطر إلى الباحث النفسي مايرز الذي قام بصياغته في عام 1882 بناءً على دراسة أجراها مع زملائه لفحص إمكانية نقل الأفكار بين الأشخاص. التخاطر ينقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
التخاطر الغريزي: يتضمن شعور شخص بحاجة أو شعور شخص آخر في مكان بعيد عنه. يعتمد هذا النوع على العواطف والرابطات العاطفية القوية بين الأفراد.
التخاطر العقلي: يستخدم مركز الحلق والمستويات السفلية من العقل، ويتطلب التركيز على شيء معين. هذا النوع نادر ويُظهر في تجارب قوامها ترسل صور ذهنية من شخص إلى آخر.
التخاطر الروحي: هذا النوع يعتمد على المستوى الأعلى من العقل ويشمل الربط بين العقل والروح. يُعتقد أنه يمكن للأفراد الذين يمتلكون هذه القدرة إحضار أفكار ومعلومات إلى أرواحهم ومشاركتها مع العالم.
تظهر ظاهرة التخاطر في العديد من الثقافات والحالات مثل العلاقات العاطفية القوية والحالات الطارئة. إذا كنتم تعتقدون أنكم تفكرون في شخص ما وفجأة يتصل بكم أو تستقبلون رسالة منه، يُمكن تفسير ذلك على أنه نوع من التخاطر.
يُعتقد أن ظاهرة التخاطر تظهر بشكل ملحوظ في بعض الحالات وتكون أكثر شيوعًا في العلاقات العاطفية والروابط القوية بين الأشخاص.
تعود أصول مصطلح التخاطر إلى الباحث النفسي مايرز الذي قام بصياغته في عام 1882 بناءً على دراسة أجراها مع زملائه لفحص إمكانية نقل الأفكار بين الأشخاص. التخاطر ينقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
التخاطر الغريزي: يتضمن شعور شخص بحاجة أو شعور شخص آخر في مكان بعيد عنه. يعتمد هذا النوع على العواطف والرابطات العاطفية القوية بين الأفراد.
التخاطر العقلي: يستخدم مركز الحلق والمستويات السفلية من العقل، ويتطلب التركيز على شيء معين. هذا النوع نادر ويُظهر في تجارب قوامها ترسل صور ذهنية من شخص إلى آخر.
التخاطر الروحي: هذا النوع يعتمد على المستوى الأعلى من العقل ويشمل الربط بين العقل والروح. يُعتقد أنه يمكن للأفراد الذين يمتلكون هذه القدرة إحضار أفكار ومعلومات إلى أرواحهم ومشاركتها مع العالم.
تظهر ظاهرة التخاطر في العديد من الثقافات والحالات مثل العلاقات العاطفية القوية والحالات الطارئة. إذا كنتم تعتقدون أنكم تفكرون في شخص ما وفجأة يتصل بكم أو تستقبلون رسالة منه، يُمكن تفسير ذلك على أنه نوع من التخاطر.
يُعتقد أن ظاهرة التخاطر تظهر بشكل ملحوظ في بعض الحالات وتكون أكثر شيوعًا في العلاقات العاطفية والروابط القوية بين الأشخاص.