شريط الأخبار
مبارك لي نجل احمد النجار و وائل حباس بزفاف خليل ورعد اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو) القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن

إعلام إيراني: قاآني لا يزال حياً وشارك في «تجمع شعبي» بطهران

إعلام إيراني: قاآني لا يزال حياً وشارك في «تجمع شعبي» بطهران
القلعة نيوز- ذكرت وكالة «مهر» الإيرانية للأنباء، اليوم (الثلاثاء)، أن العميد إسماعيل قاآني قائد« فيلق القدس» التابع لـ«الحرس الثوري» لا يزال على قيد الحياة، مشيرة إلى مشاركته في تجمع شعبي بطهران.
وأضافت الوكالة الإيرانية، أن قاآني، الذي ذكرت تقارير أنه قُتل في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران قبل 12 يوماً مع قادة عسكريين كبار آخرين، شارك في التجمع الشعبي الداعم للقوات المسلحة الذي انطلق عصر اليوم في «ساحة انقلاب» بوسط العاصمة.
كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن أنه قتل أكثر من 20 قائداً عسكرياً كبيراً في هجماته على إيران التي بدأت فجر يوم الجمعة، 13 يونيو (حزيران) الحالي.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في وقت سابق اليوم، دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيز التنفيذ.
ونشرت إسرائيل قائمة بالمسؤولين الإيرانيين الذين استهدفتهم العمليات العسكرية. وساد الترقب بشأن مصير قاآني قائد «فيلق القدس» مسؤول العمليات الخارجية في «الحرس الثوري».
ونقلت مراسلة الشؤون الإيرانية في صحيفة «نيويورك تايمز»، يوم الجمعة الماضي، عن مصادر إيرانية القول إن قاآني قد قتل في الهجوم الإسرائيلي على إيران.
والأحد، كتب مراسل الشؤون الإسرائيلية في صحيفة «نيويورك تايمز»، رونين بيرغمان: «في الشهر الذي سبق الهجوم الإسرائيلي على إيران، جرى ماراثون من المناقشات في أعلى مستويات مجتمع الاستخبارات والمؤسسة الدفاعية، تناول السؤال الذي يُصاغ في مصطلحات الموساد على النحو التالي؛ من سيكون على قائمة (تبش)؟».
و«تبش» هو مصطلح الموساد للعلاج السلبي، وهو الاسم الرمزي للاغتيال أو التصفية أو الإحباط المستهدف، بحسب منشور بيرغمان على منصة «إكس».
وأشار إلى أن القائمة التي وُصفت بـ«السعيدة»، كما سماها أحد المشاركين في تلك الاجتماعات، كان إدراج قيادات إيرانية فيها يعتمد في نهاية المطاف على عاملين: «مدى رُتبتهم، وفرصة مناسبة سانحة».
وأضاف: «لم يكن هناك جدال حول اسم واحد. بل كان من المؤكد أنه الشخص الذي، لو قرأ القائمة، لكان الأكثر انزعاجاً، ليس بسبب إدراجه، بل بسبب الإجماع التام على عدم إدراجه، باعتباره لا يستحق العناء».
وتطرق إلى المصير المجهول لقاآني وإمكانية مقتله في الغارات الجوية، لكنه قال: «من المؤكد أن التقدير الإسرائيلي كان يرى أن تأثيره غير محسوس، رغم مكانته الرفيعة، وبالتالي فإن موته لن يكون ذا فاعلية أو أهمية تُذكر».

الشرق الأوسط