شريط الأخبار
الملكة رانيا خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطور الملك ينعم على المرحوم الباشا نصوح محي الدين بميدالية اليوبيل الفضي وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب»

لبنان.. إطلاق نار على متظاهرين في البقاع دون إصابات

لبنان.. إطلاق نار على متظاهرين في البقاع دون إصابات

القلعة نيوز : أطلق مجهولون، الإثنين، النار باتجاه نقطة تجمع المتظاهرين في بلدة غزة بالبقاع اللبناني، دون إصابات.

وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن الأعيرة النارية أصابت خيمة المعتصمين على الطريق العام في البلدة، كما أصابت خزان المياه الذي يغذي البلدة، ما أحدث حالة من الذعر لدى المتواجدين في المنطقة.

وأضافت الوكالة أن مطلقي النار فرّوا بسيارة باتجاه بلدة لوسي المجاورة، ومنها إلى جهة مجهولة.

وتستمر المظاهرات الشعبية في لبنان منذ 17 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، في حين بدأ اللبنانيون بإطلاق وصف "الانتفاضة" و"الثورة" على تحركاتهم.

وجاءت التحركات كردّ فعل على قرار الحكومة زيادة الضرائب في إطار إعداد موازنة العام القادم، لا سيما فرض رسم على تطبيق "واتساب"، ما اعتبره المحتجون "القشة الذي قصمت ظهر البعير".

ومنذ اليوم التالي لاندلاع الاحتجاجات، أقفلت معظم المؤسسات الرسمية والخاصة في لبنان، على رأسها المؤسسات التعليمية والمصارف، في ظل إضراب عام يفرضه المتظاهرون عبر قطع الطرقات الرئيسية، لا سيّما الطريق السريع الساحلي الذي يربط المدن الرئيسية ببعضها.