شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

عون يحل "بعض العقد" قبل بدء المشاورات قريبًا لتشكيل الحكومة

عون يحل بعض العقد قبل بدء المشاورات قريبًا لتشكيل الحكومة

القلعة نيوز :

أعلنت الرئاسة اللبنانية، السبت، أن الرئيس ميشال عون، يعمل على "حل بعض العقد"، قبل أن تبدأ قريبًا الاستشارات النيابية لتشكيل حكومة جديدة.

وتحت وطأة احتجاجات شعبية، أعلن سعد الحريري، في 29 أكتوبر/ تشرين أول الماضي، استقالة حكومته، التي نالت الثقة النيابية في 15 فبراير/شباط الماضي.

وأضافت الرئاسة، في بيان، أن عون يجري "الاتصالات الضرورية" قبل الاستشارات النيابية "لحل بعض العقد"، وأن موعد هذه الاستشارات سيكون قريبًا.

وتابعت أن التحديات أمام الحكومة تفرض مقاربة سريعة، لكن غير متسرّعة لعملية التكليف بتشكيل الحكومة.

ويفرض الدستور اللبناني على رئيس الجمهورية إجراء استشارات نيابية مع كل الكتل النيابية والنواب المستقلين، قبل تسمية أية شخصية لتأليف الحكومة.

ويشهد لبنان، منذ 17 من الشهر الماضي، احتجاجات شعبية تطالب برحيل كل رموز السلطة الراهنة، وليس الحكومة فقط، وتشكيل حكومة كفاءات غير سياسية، وإجراء انتخابات مبكرة، واستعادة الأموال المنهوبة، ومحاسبة الفاسدين.

وتوجد في لبنان ثلاث رئاسات هي رئاسة الجمهورية ويتولاها مسيحي ماروني ورئاسة الحكومة ويتولاها مسلم سُني ورئاسة مجلس النواب (البرلمان) ويتولاها مسلم شيعي.

وبدأت الاحتجاجات رفضًا لمشروع حكومي لفرض ضرائب جديدة على المواطنين في موازنة 2020، لتوفير موارد جديدة في بلد يعاني وضعًا اقتصاديًا مترديًا، ثم رفع المحتجون سقف مطالبهم.