شريط الأخبار
وزير الداخلية: لن نسمح لأيّ كان بالمساس بالنسيج الوطني وفد من الجامعة الهاشمية يزور مدينة الأمير محمد للشباب تمهيداً لتشاركية وتعاون مرتقب الجراح يعتذر من قباعي تحت القبة ويغادر الجلسة "ليتخذ المجلس القرار المناسب بشأنه" #عاجل استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية استقرار أسعار الذهب عالميا قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية وزيرة التنمية الاجتماعية : نضال نساء غزة رسالة واضحة بأن النساء جزء أساسي من عملية التغيير وإعادة البناء أسعار الذهب في الأردن اليوم الأربعاء طرح عطاء لشراء كميات من القمح الألبسة تحقق قفزات نوعية وتشكل دعامة رئيسية للصادرات الوطنية وزير التربية يعمم باحتساب العطل الرسمية من الإجازة السنوية إذا وقعت أثنائها ياسمين عبدالعزيز تنشر رسالة غامضة: "ربنا نصرني" الأمن العراقي يلاحق مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين 2.6 مليار دينار حوالات نقدية عبر "كليك" منذ بداية العام الحالي 14.4 ألف شيك مرتجع الشهر الماضي بقيمة 82 مليون دينار "المياه" تبدأ بتنفيذ مشروع تحسين أنظمة مياه بني كنانة لخدمة 25 قرية “الاستهلاكية العسكرية”: عروض وتخفيضات حملة “مونة رمضان” مستمرة الرئيس الإيراني: لن أتفاوض مع ترامب تحت التهديد المومني: تعزيز التفاعل الإيجابي مع «النواب» افتتاح معرض "رمضان بالحب يجمعنا" في مدرسة دير ابي سعيد خلال رمضان.. العالم على موعد مع خسوف شبه ظلي في هذا الموعد

الإسبان إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة في 4 سنوات

الإسبان إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة في 4 سنوات

القلعة نيوز :

عواصم - يعود الإسبان، الأحد، إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة خلال 4 سنوات، في مناخ أثقلته الأزمة في كتالونيا وصعود اليمين المتطرف.

وبعد ستة أشهر من انتخابات أبريل التشريعية التي فاز بها من دون أغلبيّة مطلقة، دعا رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز 37 مليون ناخب إلى منحه تفويضا واضحا من أجل وضع حد لعدم الاستقرار السياسي الذي تشهده إسبانيا منذ نحو أربع سنوات.

غير أن كل استطلاعات الرأي تشير إلى أنهم لن يمنحوه إياه، وأنه حتى إذا فاز في الانتخابات مرة أخرى، فإن سانشيز لن يكون في موقع قوي. ولا تتوقع الاستطلاعات حصول تكتل اليسار ولا تكتل اليمين على غالبية المقاعد.

وقد يصبح حزب "فوكس"، الحزب السياسي الثالث بعد دخوله إلى مجلس النواب في أبريل، في بلد كان اليمين المتطرف فيها مهمشا منذ انتهاء نظام فرانكو الدكتاتوري في 1975.

ويستفيد هذا الحزب القومي المتشدد، الذي يدعو إلى حظر الأحزاب الانفصالية ويعتمد خطابا متشددا بشأن الهجرة، من الاستياء الذي أثارته مشاهد العنف في مدينة برشلونة منتصف أكتوبر الماضي، بعد الحكم على القادة الانفصاليين لدورهم في محاولة الانفصال في 2017. سكاي نيوز