شريط الأخبار
تسمية وزير الاتصال الحكومي محمد المومني ناطقا رسميا باسم الحكومة الاردن يدعو المجتمع الدولي لدعم انشاء دولة فلسطينية وعاصمتها القدس ووقف اقتحامات اسرائيل للضفة الأردن: الإرادة الدولية تقر بعدم قانونية الوجود الإسرائيلي في فلسطين مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة تتعلق بأحداث لبنان ابو الغيط: مهم للغاية أن نجتمع مع جلالة الملك إدارة الفيصلي تلتقي الفريق الأول الدولار يتأرجح قبل اجتماع مجلس الاحتياط الأميركي السيسي يؤكد أولوية إزالة العراقيل أمام إدخال المساعدات إلى غزة نصف نهائي "دوري المقاتلين" يشعل أجواء "بوليفارد سيتي" الرياض صناعة الفخار.. إرث عريق يستعيد التاريخ بنسخته الحداثية تركيا.. شكوى جنائية ضد إسرائيل بشأن مقتل الناشطة عائشة نور الفارس محمد أبو سمرة يظفر ببطولة دولية في بلجيكا مجلس الوزراء يقرر تشكيل اللجان الوزارية مجلس الوزراء يقرر تسمية وزير الاتِّصال الحكومي ناطقاً رسميَّاً باسم الحكومة خبير عسكري: الاحتلال يريد خلط الأوراق من أجل تبريد الجبهات القائد الإسرائيلي السابق لفرقة غزة:ا الجيش الاسرائيلي يفوز بكل مواجهة تكتيكيه مع حماس ولكننا نخسر الحرب كيف أقر الاحتلال بصدق رسائل السنوار؟.. الدويري يجيب "العمل الإسلامي" : الحكومة الجديده تعديل وزاري للحكومة السابقة ستة وزراء بلا وزارات .. ما هي؟ زيارة عمل يقوم بها الملك الى امريكا للمشار كة في اجتماعات الجمعه العامه للامم المتحده والاجتماع مع قادة شركات كبرى

الإسبان إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة في 4 سنوات

الإسبان إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة في 4 سنوات

القلعة نيوز :

عواصم - يعود الإسبان، الأحد، إلى صناديق الاقتراع للمرة الرابعة خلال 4 سنوات، في مناخ أثقلته الأزمة في كتالونيا وصعود اليمين المتطرف.

وبعد ستة أشهر من انتخابات أبريل التشريعية التي فاز بها من دون أغلبيّة مطلقة، دعا رئيس الوزراء الاشتراكي بيدرو سانشيز 37 مليون ناخب إلى منحه تفويضا واضحا من أجل وضع حد لعدم الاستقرار السياسي الذي تشهده إسبانيا منذ نحو أربع سنوات.

غير أن كل استطلاعات الرأي تشير إلى أنهم لن يمنحوه إياه، وأنه حتى إذا فاز في الانتخابات مرة أخرى، فإن سانشيز لن يكون في موقع قوي. ولا تتوقع الاستطلاعات حصول تكتل اليسار ولا تكتل اليمين على غالبية المقاعد.

وقد يصبح حزب "فوكس"، الحزب السياسي الثالث بعد دخوله إلى مجلس النواب في أبريل، في بلد كان اليمين المتطرف فيها مهمشا منذ انتهاء نظام فرانكو الدكتاتوري في 1975.

ويستفيد هذا الحزب القومي المتشدد، الذي يدعو إلى حظر الأحزاب الانفصالية ويعتمد خطابا متشددا بشأن الهجرة، من الاستياء الذي أثارته مشاهد العنف في مدينة برشلونة منتصف أكتوبر الماضي، بعد الحكم على القادة الانفصاليين لدورهم في محاولة الانفصال في 2017. سكاي نيوز