شريط الأخبار
أردوغان: الشعب السوري لديه الآن الإرادة اللازمة لتقرير مستقبله الملك يبحث مستجدات المنطقة هاتفيا مع عضو مجلس الشيوخ الأمريكي ليندسي غراهام ترامب: أريد رؤية الأردن ومصر تستقبلان فلسطينيين من غزة ترامب يوقع على قرارات بشأن إيران والأونروا ومجلس حقوق الإنسان 14طائرة عسكرية جديدة تحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة الملك يزور قيادة مشاغل الحسين التابعة لسلاح الصيانة الملكي الملكة رانيا العبدالله تدعو الأوروبيين لزيارة الأردن واستكشاف كنوزه التاريخية الأرصاد: تشكل السيول وارتفاع منسوب المياه الأربعاء والخميس الملك والرئيس المصري يؤكدان إدامة التنسيق الوثيق حيال التطورات في المنطقة الجمارك: قرار يشجع المستثمرين والتجار على إنهاء قضايا عالقة الاوقاف تعلن ترتيبات موسم الحج الخميس الجيش يتسلم مساعدات طبية ألمانية لمرضى غزة بعد ثنائيته أمام الوصل.. كم هدفا يحتاج رونالدو لتسجيل الهدف رقم 1000؟ أردوغان: الحرب التجارية في العالم ستتصاعد الشرطة السويدية: إصابة 5 أشخاص في إطلاق نار بمركز لتعليم الكبار نجم عربي يتألق في الميركاتو الشتوي 2025.. تعرف على أغلى 10 صفقات سوريا.. الحكومة تخفض أسعار المحروقات بريدنيستروفيه تترقب تمديد حالة الطوارئ الاقتصادية رسميا.. جواو فيليكس ينتقل من تشيلسي إلى ميلان نمروقة تستقبل نظيرتها القطرية مريم المسند

"معركة مرتقبة" بين روسيا والغرب بسبب كيماوي سوريا

معركة مرتقبة بين روسيا والغرب بسبب كيماوي سوريا

القلعة نيوز :

موسكو - تستعد روسيا والقوى الغربية إلى مواجهة جديدة هذا الأسبوع، وذلك خلال الاجتماع السنوي لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، التي يستعد محققوها للمرة الأولى لتحديد المسؤولين عن هجمات كيماوية في سوريا.

ومن المنتظر أن يصدر في بداية العام المقبل أول تقرير لفريق المحققين المكلفين بتحديد هويات مرتكبي الهجمات الكيماوية في سوريا، وهو الأمر الذي تسبب بالفعل في توتر بين الدول الأعضاء في منظمة حظر الأسلحة الكيماوية التي تتخذ لاهاي مقرا لها.

وخلال الاجتماع السنوي المهم الذي يستمر من الاثنين إلى الجمعة المقبلين، تُهدد موسكو خصوصا بإعاقة التصويت على ميزانية منظمة حظر الأسلحة الكيماوية لعام 2020 في حال تضمنت تمويلا لفريق المحققين.

وقد يؤدّي تجميد الميزانية إلى مشاكل خطيرة بالنسبة إلى المنظمة، حتى وإن كانت الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة تعتبر أن لديها ما يكفي من الدعم لاعتماد هذه الميزانية بأغلبية كبيرة من الأصوات.

وعلى الرغم من اعتراضات قوية من جانب سوريا وحلفائها، صوتت غالبية الدول الأعضاء في المنظمة، والبالغ عددها 193 دولة، في يونيو 2018 لصالح تعزيز سلطات المنظمة، عبر السماح لها بتحديد هوية منفذ هجوم كيماوي وليس فقط توثيق استخدام نوع معين من السلاح.

وشبهت روسيا وقتذاك المنظمة بأنها سفينة "تايتانيك تغرق"، متهمة إياها بأنها أصبحت مسيسة جدا. وبحسب العديد من الدبلوماسيين من المنتظر أن يتم نشر تقرير المحققين في فبراير أو مارس المقبلين. سكاي نيوز