شريط الأخبار
30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان بعد عودة المغتربين .. انخفاض ملموس بنسب إشغال الفنادق واشنطن: تفجيرات لبنان لن تغير وضعنا العسكري بالشرق الأوسط الأورام العسكري: معالجة أول حالة بتقنية الجراحة الشعاعية للدماغ كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار

محللون سياسيون يحذرون من اصطدام مسلح بالضفه بين فتح وحماس ( ماذا يجري ؟ )

محللون  سياسيون يحذرون  من اصطدام مسلح  بالضفه  بين   فتح وحماس ( ماذا يجري ؟ )

مخاوف من صدام عسكري بالضفة بين حماس وفتح

بعد انكشاف خطط حماس للسيطرة على الضفة كما

سيطرت سابقا بانقلاب مسلح على غزة

القلعة نيوز - كتبت لارا احمد -

تعثرت جهود المصالحة بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رغم الوساطات العربية والدولية لتتويج هذا المسار الذي راهن عليه الفلسطينيون غير مرة لتوحيد الصف في مواجهة الرغبات الاستيطانية لدولة الاحتلال.

وترفض الحركتان بحسب بعض الخبراء التنازل عن المكتسبات التي تم تحقيقها طيلة سنوات الانقسام كالانفراد بالقرار الوطني وغياب المنافسة السياسية في المناطق التي تخضع لحكم كل منهما ما يمنع تحقيق أي تقدم يذكر.

وكان الرئيس أبو مازن قد عبر غير مرة عن مساندة السلطة الفلسطينية لكل المساعي الرامية لتحقيق المصالحة بين أقطاب المصالحة مؤكداً في الوقت ذاته أنه لا مجال لتهديد أمن سكان الضفة الغربية بما في ذلك الأمن الاقتصادي تحت أي مسمى من المسميات.

الآن ومع الحديث عن فشل مسار المصالحة، يعتقد عدد من الخبراء الأمنيين أن القوات الأمنية في رام الله ستكثف نشاطها لمراقبة تحركات أعضاء حماس في الضفة وذلك تحسباً لأي نشاط عدواني. وتعمل الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية منذ سنوات لتثبيط محاولات حماس إدخال الأموال التي تتلقاها من حلفائها في المنطقة كتركيا وإيران عبر بوابة بنوك رام الله.

هذا ويحذر المحللون من رد فعل عدواني لحماس في حال فشل مشروع المصالحة الذي راهنت عليه الحركة الإسلامية التي تسيطر على قطاع غزة منذ صيف 2007 وذلك لتكوين شبكة موازية بالضفة الغربية ستمكنها لاحقاً من بسط نفوذها هناك أيضاً.

يبدو أن الخلافات السياسية بين قطبي المقاومة الفلسطينية فتح وحماس قد تتحول في أي وقت إلى صدام ميداني بين الجانبين لهذا تحاول القيادة في رام الله الاستعداد جيداً لأي سيناريو حفظاً لأمن الفلسطينيين ولضمان عدم تكرر سيناريو انقلاب غزة.

* اقرأ في " القلعه نيوز " : ماذا يعني توقيت زيارة الرئيس عباس للاردن ومصر مع توقع اصطدام مسلح بين فتح وحماس في الضفة الغربيه وتاثير ذلك على الادارة الامريكيه الجديده

-https://www.alqalahnews.net/more-265503-1