شريط الأخبار
برعاية العيسوي وبحضور حاشد.."ابشر سيدنا" تقيم مهرجانًا وطنيًا بمناسبة احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية ترامب ونتنياهو يجريان مكالمة هاتفية 40 دقيقة الأمن يحقق مع أشخاص ألحقوا أضراراً بمركبة إسعاف وطوارئ مستشفى معان الحكومي رئيس الوزراء يعمم للوزارات والدوائر بإعداد مشروع قانون موازنة 2026 جولة دولية للملك .. حشد للمواقف الدولية الداعمة لحق الشعب الفلسطيني بالحياة مختصون : حديث الملك خلال مؤتمر المحيطات يعكس أهتمام الأردن بالاقتصاد الأزرق وحماية البيئة محافظ المفرق يرفع لجلالة الملك برقية تهنئة باسم أبناء وبنات المحافظة منتخب النشامى يختتم مشواره بالتصفيات المونديالية بمواجهة العراق وزير الثقافة في عيد الجلوس الملكي : 26 عاما من الحكمة أعلت خلالها القيم الإنسانية الملك يعود إلى أرض الوطن عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا الملكة بصورة تجمعها مع الأمير هاشم : تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين النهج الملكي يدفع المرأة الأردنية نحو تمثيل أكبر في البرلمان العودات: "التحديث السياسي" محطة مضيئة لرؤية ملكية لترسيخ مبادئ الديمقراطية وتجديد النخب السياسية عراقيون يعبرون عن مكانة الأردن كبلد عروبي يجمع الأشقاء العين كريشان يهنئ جلالة الملك بعيد الجلوس الملكي الملك يعقد لقاءات لحشد المواقف الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الرئيس اللبناني يزور الأردن الثلاثاء لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق

"أم الجواسيس".. مقتل الحبيب رماها في أحضان الاستخبارات العراقية

أم الجواسيس.. مقتل الحبيب رماها في أحضان الاستخبارات العراقية

في عام 2008 تمكنت القوات العراقية من الإطاحة بقيادي في تنظيم القاعدة آنذاك، من خلال الاعتماد على امرأة تعمل لصالح استخباراتها.

تمكنت هذه المرأة من اختراق زوجة القيادي في التنظيم، لتكون بداية لقصة الإطاحة بزوجها دون علمها عبر عملية تعرف بـ"قارئة الفنجان" وهي واحدة من عشرات العمليات التي قامت بها (أم الجواسيس)، وهو اسم تطلقه RT على عميلة لصالح الاستخبارات العراقية تمكنا من إجراء مقابلة حصرية معها وسنعرضها على مراحل على موقعنا فتابعونا!.


من هي (أم الجواسيس) وما هي دوافعها للتعاون مع الاستخبارات العراقية"

أم عائشة (اسم مستعار)، في عقدها الرابع، تعمل منذ 13 عاماً لصالح خلية الصقور الاستخباراتية في العراق، أودت معلوماتها إلى اعتقال 77 قيادياً في تنظيمي القاعدة وداعش، وأوقفت عشرات العمليات الإرهابية.
أعلنت الآن توقفها عن العمل بسبب الإجراءات الأخيرة في العراق وعدم ثقتها ببعض القادة الأمنيين والمسؤولين الحكوميين.
دخلت هذا العمل لأخذ الثأر لخطيبها الذي ذبحه تنظيم القاعدة لأنه شيعي، وتركها التنظيم لأنها سُنية.

الحلقة القادمة نتحدث عن عملية (قارئة الفنجان)
المصدر:RT