شريط الأخبار
متظاهرون يقتحمون "برج ترمب" احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين أجواء دافئة بوجه عام حتى الاثنين حماس توافق على مقترح الوسطاء بتسليم محتجز إسرائيلي وجثامين 4 آخرين مندوبا عن الملك .. الأمير فيصل يرعى المجلس العلمي الهاشمي الـ117 "النواب" يُشكل لجنة مؤقتة لتعديل النظام الداخلي الحنيفات: تخصيص 180 ألف دونم لزراعة البنجر السكري الوزير الرواشدة يشارك دار الضيافة للمسنين جمعية الأسرة البيضاء افطارهم الرمضاني بوتين يعلن الموافقة على جميع المقترحات لإنهاء الحرب مع أوكرانيا كريشان : إدارية الأعيان ماضية في دورها الرقابي والتشريعي الرواشدة: مهرجان جرش عنوان للثقافية الوطنية والعالمية الحباشنة يكتب : الى الرئيس أحمد الشرع: سوريا تحتاج إلى كل أبنائها.. التنوع والوئام.. نقيض الأسباب والكراهية العيسوي يلتقي فعاليات شعبية وطبية مجلس الإدارة هو مَنْ يرفع تقاريره للحكومة ومجلس الأمّة محللون: اتهامات السلطة لـ"حماس" تعكس أزمة شرعية وتآكل في الدور السياسي 899 مليون دينار حوالات عبر المحافظ الإلكترونية منذ بداية العام الحالي 5 مليارات يورو عائدات تذاكر الدوري الألماني الموسم الماضي طقس دافئ بمعظم المناطق خلال الأيام المقبلة مصدران: روسيا تضع شروطا أمام واشنطن للموافقة على اتفاق ينهي حرب أوكرانيا نيويورك تايمز: الانهيار العظيم لأميركا يمضي على قدم وساق

وزير العمل وسياسة الباب المفتوح.. والمكتب الفارغ!

وزير العمل وسياسة الباب المفتوح.. والمكتب الفارغ!


القلعة نيوز - خاص
منذ تسلمه موقع وزير العمل اتخذ نايف ستيتية الوزير الجديد لهذه الوزارة سياسة الباب المفتوح، كغيره من الوزراء، الذين لا تجدهم في مكاتبهم في أغلب الأحيان.
مكتب الوزير فارغ، فهو يقوم بجولات في مديريات الوزارة المختلفة يرافقه مساعد الأمين العام حيث أن الأمين العام للوزارة غير موجود فهو خارج البلاد، ومازال موقع المساعد للشؤون الإدارية والمالية شاغرا.
نحن مع سياسة الباب المفتوح والجميع يرحب بها، غير أن وزارة كوزارة العمل تحتاج من الوزير للخطط والبرامج التي من شأنها العمل على إيجاد الحلول للعديد من القضايا والمعضلات.
فهي وزارة مسؤولة مسؤولية مباشرة عن البطالة وإيجاد فرص عمل للشباب بالتعاون مع مختلف القطاعات، فأين هذه الخطط وأين تلك المبادرات التي يمكن للوزير ألقيام بها؟
من الجيد اتباع سياسات الباب المفتوح في كافة الوزارات، والتي تتيح للوزير الاشتباك مباشرة مع القضايا المختلفة، غير أنها ليست حلا للمشكلات المتراكمة والتي نعاني منها، ومثل هذه الوزارة فهي في صلب هذه المشاكل، حيث لم يتمكن أي وزير من تقديم ما يمكن اعتباره خطوة أولى نحو إيجاد الحلول لمشاكل الشباب ومعاناتهم ويجاد فرص العمل لهم.
نتمنى للوزير ستيتية التوفيق والسعي نحو العمل الجدي في هذه الوزارة الهامة.. فهل يفعلها الوزير ويكون مختلفا عما سبقه؟