شريط الأخبار
البرلمان العربي يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يؤيد إعلان نيويورك الشرع: مفاوضات مع إسرائيل حول اتفاق أمني جديد... وسوريا لا تقبل التقسيم الشرع: الروابط وثيقة بين سوريا وروسيا ينبغي الحفاظ عليها وإدارتها.. هناك التزامات بين البلدين سوريا تعرب عن شكرها وتقديرها لقطر والأردن على المبادرة الأخوية بإرسال قافلة مساعدات الرئيس الفرنسي يرحبب التصويت الأممي على إعلان يدعم حل الدولتين الرواشدة يرعى انطلاق مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي في دورته ٢٣ حماس تؤكد أن الحية على قيد الحياة: أدى صلاة الجنازة على نجله الرئيس الشرع: إسرائيل كان لديها مخطط تقسيم لسوريا الأردن يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارا يؤيد "إعلان نيويورك" مصادر إعلامية : مصر تقرر خفض التنسيق مع إسرائيل الجمعية العامة للأمم المتحدة تتبنى "إعلان نيويورك" بإقامة دولة فلسطينية مستقلة الفنان النعيمي يرد : أي فنان عمل في أكثر من عمل فني هابط لا يحق له الحديث عن الدراما الأردنية بيان برلماني عربي أفريقي يثمّن موقف الأردن ومصر الرافض تهجير الفلسطينيين وزيرة الدولة الإماراتية تستدعي نائب السفير الإسرائيلي " الرواشدة " ... مسرح عمون يمثل منصة ومختبرًا مهما للكشف عن مواهب الشباب سلفي ملكي يجمع الأميرة "غيداء طلال" والطفل ذو الفقار المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولتي تهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة إيرلندا تعلن مقاطعة اليوروفيجن إذا سُمح لإسرائيل بالمشاركة سرعة إجراء أحد ضباط الإدارة الملكية لحماية البيئة تنقذ حياة مواطن تعرض لتشنجات أثناء السباحة وسط البحر. نساء غزة في ظل الحرب: تضحيات وصراع من أجل البقاء

المغرب : وزارة التربية تحتفي بأساتذة مبدعين

المغرب : وزارة التربية تحتفي بأساتذة مبدعين

القلعة نيوز : نظمت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بشراكة مع مؤسسة "الزهيد” وتنسيق مع جمعية "أصدقاء المدرسة العمومية”، السبت، فعاليات حفل تسليم جوائز النسخة الثالثة لجائزة أستاذ(ة) السنة لسنة 2021.


وحاز على الجائزة الأولى في فئة التعليم الابتدائي العمومي الأستاذ خالد بيلا عن المديرية الإقليمية سطات، التابعة للأكاديمية الجهوية الدار البيضاء- سطات، وحصدت الجائزة الثانية الأستاذة السعدية كرومي من المديرية الإقليمية مراكش (أكاديمية مراكش- آسفي)، أما الثالثة ففاز بها عبد الله وهبي عن أكاديمية سوس- ماسة.



وفي فئة ”معاهد الترقية الاجتماعية والتعليمية”، حصلت الأستاذة فاطمة موسبق عن أكاديمية بني ملال- خنيفرة بالجائزة الأولى، وعادت الجائزة الثانية إلى الأستاذ الحسين روال عن أكاديمية بني ملال- خنيفرة، أما الثالثة فحازت عليها خديجة دادة التي تشتغل بأكاديمية مراكش- أسفي.


وبخصوص جوائز فئة ”التربية الدامجة”، فازت بالجائزة الأولى صفية الإفريقي، التي تدرس بالمجال الترابي للأكاديمية الجهوية الرباط سلا- القنيطرة، والثانية كانت من نصيب أسماء الزبيدي عن أكاديمية مراكش- آسفي، فيما فازت مينة الدوادي التابعة لأكاديمية الرباط سلا- القنيطرة بالجائزة الثالثة.


وبهذه المناسبة، قال وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى: "من خلال جائزة أستاذ(ة) نحتفل بكل الأساتذة المبدعين أثناء عملهم البيداغوجي، والذين يبذلون مجهودا خلال أدائهم مهامهم، يدل على حبهم لمهنتهم، مما يساهم في الرقي بمستوى العملية التعليمية التعلمية”، مضيفا في تصريح لهسبريس "يسعدني أن أشكر مؤسسة الزهيد للعمل الاجتماعي وجمعية أصدقاء المدرسة العمومية على تنظيم هذه التظاهرة وكل ما يقدمانه من دعم للمدرسة العمومية”.


من جهته، أوضح رئيس مؤسسة "الزهيد للعمل الاجتماعي” أن "هذه الجائزة التي أصبحت وطنية، كانت في البداية إقليمية، حيث بدأت فعالياتها بإقليم الحوز بجهة مراكش- أسفي، ثم أصبحت جهوية وفتحت الباب أمام أساتذة المديريات الإقليمية لجهة مراكش”، مشيرا إلى أن "اللجنة المشرفة على اختيار جائزة أستاذ(ة) السنة، والتي أبانت عن الكعب العالي للمدرسين بالتعليم العمومي، يشرف عليها تربويون مغاربة ومتخصصون في البيداغوجيا من خارج الوطن”.


وفي السياق نفسه، قالت ليلى بنسلمان إن "فكرة جائزة أستاذ(ة) السنة ثمرة مجهود جماعي لمجتمع مدني يحمل قيما وله غيرة على المدرسة العمومية، مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة”، مشيرة إلى أن "التعليم قضية الجميع، والمدرسة العمومية تبني الأوطان، لذا يجب العناية بها لتجويد أدائها، والإطار التربوي يجب أن يجد وسطا مشجعا لإبراز مهاراته”.


وأجمع الفائزون بالجوائز الأولى على أن هذا الاحتفاء يشكل اعترافا بمجهوداتهم، مما يدفعهم إلى المزيد من العطاء بعزيمة كبرى، لأن الاحتفال بهم هو تثمين للمبادرات الإبداعية داخل الفصل الدراسي، والرائدة في صفوف نساء ورجال التربية والتكوين، وتشجيع التميز المهني، واعتراف بكل من يحمل هم المدرسة العمومية والعمل للرفع من جودة التعلمات.


وعرفت هذه الجائزة تنافس 135 مشاركة ومشاركا، قدموا مشاريع أقسام استهدفت أكثر من 5000 تلميذة وتلميذ، و9 متوجات ومتوجين، 3 عن كل فئة، سلمت لهم درع الجائزة وجائزة نقدية، مكافأة لهم على تميزهم وممارساتهم البيداغوجية المبدعة.