شريط الأخبار
نتنياهو: على إسرائيل أن تتفادى حدوث مجاعة في غزة "لأسباب دبلوماسية" الملك يستقبل رئيس وزراء مالطا في قصر الحسينية العين العرموطي من العقبة "المرأة الاردنية ممكنة بفضل الدعم الملكي السامي" عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلال رئاسة الوزراء تنشر نتائج الفرز الأولي لوظيفة المدير التنفيذي للمؤسسة الأردنية لتطوير المشاريع الاقتصادية المومني يشارك في احتفالات كلية الخوارزمي الجامعية التقنية بمناسبة الذكرى الـ79 لاستقلال المملكة عمدة بوخارست يفوز بالانتخابات الرئاسية في رومانيا تراجع طفيف للدولار بعد تخفيض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة على طريقة والده.. كريستيانو جونيور يحتفل بهدفين ويقود البرتغال للفوز تحت 15 عاما انحسار الكتلة الهوائية الحارة الاثنين الأورومتوسطي: الاحتلال يقتل 98 فلسطينيا يوميا في غزة منذ 12 أيار انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 نزالات عالمية في بطولة "971" للفنون القتالية المختلطة بدبي %13 نسبة انخفاض تملك غير الأردنيين للعقارات في الثلث الأول من العام الحالي انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 41% في الثلث الأول من 2025 طهران تستدعي القائم بالأعمال البريطاني بعد توقيف لندن إيرانيين هل تمرض كثيرا؟.. قد تكون طريقة غسل يديك السبب احذر الخطر الصامت .. هذا النمط من العمل يُتلف دماغك علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة بدون جراحة أضرار الكاتشب الخفية على الصحة لا تصدق

الأندية والدور الاجتماعي

الأندية والدور الاجتماعي

القلعة نيوز : عندما كانت الأندية تتقدم بطلبات التأسيس لمؤسسة رعاية الشباب وهي أول من تتولى السير بإجراءات الموافقة الرسمية ومن ثم تأسست وزارة الشباب وما بعد ذلك عبر السنوات كان أصحاب الرغبة في العمل الطوعي النادوي يتسابقون للاعلان بأن تراخيص الأندية تتضمن نشاطات إجتماعية وثقافية ومع مرور الوقت ظهرت اهتمامات جديدة لدى البعض بالقيام بدور إنساني لرعاية الفتيان الأيتام.
نتحدث هنا ونعرف أن الكثير من هذه الأنشطة انقرضت والسبب الأول غياب الكثير من جموع الشباب وعزوفهم عن التردد على الأندية وعدم المشاركة في البرامج الاجتماعية بسبب السطوة الإدارية المحددة لا تتجاوز أصابع اليد وهذه الفئة تفرض قراراتها ولا تسمح لأحد بالتدخل في شؤون الأندية يساعد في ذلك عدم الأهتمام من قبل الهيئات العامة ولا نتوقف عند هذا الحد بل يجب على وزارة الشباب فتح هذه الملفات لأنها معنية بذلك كيف لا وهي التي تقدم الدعم من موازنتها للكثير من أنديتنا.
نعود ونذكر أن النشاطات الأجتماعة كان لها الصدى في أنديتنا من خلال تشكيل لجنة تتولى هذا الدور وأذكر أن كثيرا من اللجان كانت أقوى من الإدارات وكانت تحرص على إستقطاب الشباب وبعض المسؤولين للعمل الطوعي في هذا المجال ونجحت لجان اجتماعية بربط الأندية مع المجتمع المحلي ومشاركتة في مناسبات كثيرة والقيام بدور إنساني وقت الطوارئ في المواسم الشتوية والقيام أيضا بحملات النظافة والزراعة وحملات التبرع بالدم.
اليوم تغيرت الأحوال فلا نرى بعض الشباب إلا يوم الانتخابات الإدارية ولا نرى الهيئات الإدارية مهتمة بالنشاط الاجتماعية ونرى جموع الشباب يكتفون ببرامج التواصل الإلكترونية لمتابعة نشاطات القليل من الأندية.
ماذا لو قامت وزارة الشباب بتخصيص دعما خاصا من المبالغ التي تقدمها للأندية لتكون للنشاطات الاجتماعية بدلا من صرف هذا الدعم ووضعه تحت تصرف إدارات الأندية دون متابعة.؟!