شريط الأخبار
الدفاع المدني وسلاح الجو يخمدان الحريق في أحراش جرش ( صور ) سلوفينيا: بن غفير وسموتريتش شخصان غير مرغوب فيهما طائرات مسيرة تعمل على مراقبة بؤر الحرائق في جرش الاحتلال ينفذ غارة جوية في محيط السويداء أكسيوس: وسطاء يقدمون لإسرائيل وحماس مقترحا محدثا لهدنة في غزة وزارة الزراعة: الفرق المختصة قريبة من السيطرة على بؤر الحرائق في جرش بيان من وزراء خارجية الأردن و10 دول يؤكد دعم أمن سوريا ورفض التدخلات الخارجية واشنطن: لا تغيير في سياستنا تجاه سوريا نتنياهو يعترف لترامب: قصف الكنيسة الكاثوليكية في غزة كان "خطأ" ترامب يعاني من تورم في أسفل الساقين طائرة سلاح الجو الملكي المشاركة في معرض الايرتاتو تصل المملكة المتحدة الأمم المتحدة تدين قصف كنيسة العائلة المقدسة في غزة النائب مصطفى العماوي: منظمات سرية أخرى ستُكشف.. وجمع الأموال بهذه الطريقة خطر على الدولة الفيصلي يتعاقد مع المدافع حجازي ماهر 94 شهيدًا في غزة خلال 24 ساعة طائرتان تابعتان لسلاح الجو الملكي تشاركان في إخماد حريق بمحافظة جرش ترامب يعتزم زيارة باكستان في أيلول المقبل الامن يتعامل مع حريق بمنطقة حرجية في محافظة جرش وكالة الانباء السورية : مجموعات خارجة عن القانون ترتكب مجازر بحق المدنيين وأبناء العشائر في ريف السويداء مصدران: دبلوماسيون غربيون كانوا بمحيط وزارة الدفاع بدمشق أثناء القصف الإسرائيلي

غياب واضح للبطولات الرمضانية

غياب واضح للبطولات الرمضانية

القلعة نيوز :

ما زلت أذكر اليوم الذي كان فيه الإعلامي الكبير سليم حمدان رحمه الله يبحث عن أرقام هواتف مجموعة من الإعلاميين الرياضيين العرب ليبلغ العديد منهم عن وجود فكرة رائدة تتمثل بإقامة بطولة كروية نادوية عربية في عمان، الأمر الذي دفع عمالقة الإعلام المحلي والعربي للتسابق ونشر هذا الخبر لتبدأ فرق نادوية عربية خاصة من دول المغرب العربي والدول الشقيقة المجاور الإعلان عن رغبتها في المشاركة، فكانت عمان التى تجمع ولا تفرق تفتح ذراعيها للأشقاء مرحبة بالضيوف في الوقت الذي كان فيه الكبار العقلاء من أنديتنا يؤيدون ويشاركون ويباركون ويدعمون في كل شيء.

يا لها من فكرة عمرت سنوات طويلة خاصة تلك البطولات التي كانت تقام في أمسيات رمضانية تجمع الفرق والنجوم والجماهير وتتوهج العلاقة الأخوية الأبدية بين الجماهير ويسير القطار وبعض العرب يتفرجون على ما يجري في ستاد عمان.

أصبحت البطولات العربية محط أنظار عشاق كرة القدم؛ لأنها رحلة التحدي الفريد في طريقة البحث عن التسويق وتأمين الدعم المبكر وبيع البطاقات للجماهير وسط إقبال مثالي يفوق الوصف.

بعد هذه المحطة انطلقت أفكار أخرى لكن هذه المرة كانت بصبغة إعلامية كان الهدف منها إقامة مباراة كبرى تجمع بين القطبين ونجحت في تجربتها الوحيدة خاصة وأن الجماهير تدفقت بكثافة لمتابعة اللقاء.

منذ سنوات ونحن نفتقد مثل هذه البطولات وحتى اللقاءات الثنائية؛ لأن اليد الواحدة لا تصفق وانشغال أنديتنا في الاحتراف ومسيرة الموسم الكروي تحول دون التفكير في ذلك، ولا بد من إعادة التفكير بإقامة مثل هذه البطولات بالتنسيق بين الأندية التي تمتلك قاعدة جماهيرية لعل في تنظيم مثل هذه البطولات ما يحقق فائدة كبيرة معنوية ومادية وهذا ليس ببعيد.