شريط الأخبار
العيسوي يرعى احتفال ديوان أنباء عشائر الزعبية بالمناسبات الوطنية بني مصطفى تعرض لأبرز مبادرات قطاع تمكين المرأة خلال الفترة المقبلة لرؤية التحديث الاقتصادي انعقاد الجلسة الأخيرة لمناقشة البرنامج التنفيذي الثاني لرؤية التحديث الاقتصادي اليوم وفد وزاري يطلع على الواقع الخدمي والبيئي لمدينة الأزرق العيسوي يلتقي وفداً شبابياً من محافظتي العاصمة والزرقاء "الرواشدة" يُشارك في لقاء حواري نظمته الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة تعلن ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي إلى أكثر من 64 ألفا مدير الأمن العام يلتقي رئيس وأعضاء الاتحاد الأردني للكراتيه واشنطن تدرس فرض قيود على وفود عدة دول خلال اجتماعات الأمم المتحدة الأمم المتحدة تعيد إطلاق مؤتمر حل الدولتين ترامب: نجري مفاوضات متعمقة مع حماس ونطالبها بالإفراج عن المحتجزين جيش الاحتلال الإسرائيلي ينذر سكان برج في مدينة غزة بإخلائه قبل استهدافه المومني : الموقف الأردني خط من نار في مواجهة التهجير عبد العاطي: التهجير خط أحمر للأردن ومصر والدول العربية ضمان القروض تعقد تدريبا متخصصا للقطاع المصرفي القمر الأحمر يضيء سماء الأردن غدا في خسوف كلي نادر تجارة عمان تصدر 26729 شهادة منشأ خلال الـ8 شهور الماضية البرلمان العربي يدين تصريحات نتنياهو بشأن تهجير الفلسطينيين مجلس إدارة جديد لجمعية المصدرين برئاسة العين الخضري مدرسة حقلية في لواء الكورة لزراعة النباتات الطبية والعطرية

الخوالدة: نحو إجراء وطني وقائي استباقي حذر

الخوالدة: نحو إجراء وطني وقائي استباقي حذر
القلعة نيوز- قال الدكتور خليف الخوالدة في تغريدة له على حسابه على تويتر:
بداية ننحني احتراما وتقديرا وعرفانا لكوادر الدفاع المدني والأمن العام وقوات الدرك وعمال الوطن والذين كان فعلهم بمستوى الحدث ومحل فخر لنا جميعا.
وبالنسبة للجانب الوقائي، فلا بد من تفعيل الإجراء الوقائي الوطني الاستباقي الحذر والمتكامل بين مؤسسات الدولة ذات العلاقة والذي يحول دون وقوع الكوارث والخطر، وحتى إذا ما وقع القدر فهذا الفعل الاستباقي الوقائي يخفف خسائره وآثاره بأكبر قدر. وهذا يعني أن نغلب الوقاية والسبق على إجراءاتنا وأفعالنا قبل وقوع أي حدث.
وأما بخصوص الجانب المالي للكوارث، لنتذكر دائما أننا دولة وليست كأي دولة.. لهذا، يجب أن ترقى طروحنا وأفعالنا بهذا الخصوص في أي حدث إلى مستوى مكانة الوطن وهيبته، فنحن نتحدث عن وطن نفخر به ودولة نباهي فيها الأمم.
وهذه دعوة لتفعيل إدارة الأزمات وتعزيزها بالمعلومات المحدثة والأدوات والإجراءات الوقائية قبل حدوث الخطر، فالتكلفة الوقائية أقل كثيرا من العلاجية. وعلى كل مسؤول التعلم من الدروس في القيا بدوره خير قيام.
حمى الله الوطن وقائده وأهله من كل مكروه.