شريط الأخبار
ولي العهد عبر إنستغرام: : نشكر عُمان على الروح الرياضية العالية الملكة بعد فوز النشامى.. "خليتوا العيد عيدين" الأميرة هيا تهنئ النشامى بالتأهل لكأس العالم الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال الفايز يهنئ المنتخب الوطني تأهله لمونديال كأس العالم لكرة القدم رسميا.. الأردن يتأهل لكأس العام 2026 لأول مرة إنجازات المنتخب الوطني لكرة القدم منذ "دورة الحسين" حتى التأهل لكأس العالم الملك يهنئ الشعب الأردني بتأهل منتخب النشامى لنهائيات كأس العالم الاتحاد الأردني : بعثة النشامى تصل عمّان ظهر الجمعة رئيس الوزراء : مبارك للأردن الغالي وللنشامى بحضور سمو ولي العهد.. المنتخب الوطني لكرة القدم يحقق انجازا تاريخيا ويتأهل لكأس العالم الأردن يفوز على عُمان ويقترب من حلم المونديال الملك يلتقي رئيس الوزراء البريطاني في لندن عاجل : السعودية تعلن إجمالي عدد الحجاج لعام 1446هـ ولي العهد يصل ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي في مسقط الملك يبدأ زيارة عمل إلى لندن وزير الأوقاف في تصريح صحفي عاجل : جميع الحجاج الأردنيين داخل الخيم وبخير المرأة الأردنية في عيد الأضحى..أصالة الطقوس وروح العطاء المسلمون يُحيون يوم عرفة في أجواء إيمانية وروحانية الأمير فيصل يدعو لتحويل الرياضة إلى بيئة آمنة تعزز السلام المجتمعي

الأردن.. تفاصيل الحكم على ثلاثينية اغتصبت صاحب مجمع تجاري

الأردن.. تفاصيل الحكم على ثلاثينية اغتصبت صاحب مجمع تجاري
القلعة نيوز- علم موقع خبرني، أن محكمة التمييز أيدت مؤخرا حكما أصدرته محكمة الجنايات الكبرى يقضي بسجن امرأة ( 31 عاما ) لمدة 4 سنوات بجناية هتك عرض صاحب مجمع تجاري في العاصمة الأردنية عمان يبلغ من العمر 82 سنة.

وفي تفاصيل القضية التي اطلع "خبرني" على تفاصيلها فإن المرأة تعمل موظفة في مكتب لدى شخص يقع في المجمع، ويحضر صاحب المحل التجاري إلى المكتب لقبض الإيجارت كل نهاية الشهر، وفي أحد الأيام وعندما جاء ليقبض الإيجار المستحق أخبره صاحب المكتب بأن ينتظره في المكتب لحين عودته من البنك لإحضار المبلغ.

بعدها استغلت الموظفة ضعف وكبر سن المشتكي بالتحرش بشكل فاضح بصاحب المجمع، وفي تلك الأثناء دخل صاحب المكتب، وقام بتهديد الموظفة بأنه سيقوم بإبلاغ والدها، وطلب من المشتكي أن يقوم بإعطائها مبلغ عشرة دنانير، ثم طلب منه أن يزيد هذا المبلغ إلى ثلاثين ديناراً، وقام بإعطاء المشتكي قيمة إيجار الشهرين المستحقين، وغادر المشتكي.

وهنا بدأت قصة الابتزاز، حيث، وبحسب ما اطلععليه "خبرني"، اتصل صاحب العمل بالمشتكي وطلب منه الحضور على وجه السرعة، وعندما حضر أوهمه بأن ذوي المتهمة علموا بما حصل، وطلب منه مبلغ ألفي دينار لإعطائها لذوي المتهمة لتهدئتهم.

وقام المشتكي بإعطائه هذا المبلغ، وبعدها بأسبوع اتصل المحكوم بالمشتكي، وطلب منه مبلغ خمسة آلاف دينار من أجل حل الموضوع مع ذوي المتهمة، وجراء خوف المشتكي قام بتسليمه هذا المبلغ، واستمر المحكوم بالاحتيال على المشتكي موهماً إياه خلافاً للحقيقة بأن ذوي المتهمة سيقومون بحرق محلاته التجارية. وأن أهله وأولاده في خطر.

وقد تمكن المحكوم وعلى مدار سنة من جعل المشتكي على تسليمه مبلغ (أربعمائة وخمسة وعشرين ألف دينار) على دفعات.

وفي يوم وأثناء أن كان صاحب المحل التجاري في أحد البنوك، وكان يبكي، لاحظت إحدى موظفات البنك ذلك، فأخبرت موظفاً آخر والذي تحدث مع المشتكي وعلم بموضوعه، وقام بالاتصال مع الشرطة وقدمت الشكوى وجرت الملاحقة القانونية لتنال المرأة عقوبتها.