
بدورها قررت القيادة الفلسطينية التوجه لمجلس الأمن لطلب حماية دولية في ظل استمرار مجازر الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
من جهته دعى وزير أمن الاحتلال المتطرف إتيمار بن غفير، إلى تشديد الإجراءات العسكرية والأمنية، بالتزامن مع تصريحات كتائب القسام وحركة الجهاد الإسلامي.
وكانت قوات الاحتلال اقتحمت، صباح الأربعاء، البلدة القديمة في نابلس، في عدوان أسفر عن استشهاد 10 فلسطينيين، وإصابة نحو مئة آخرين.