شريط الأخبار
وزير الثقافة يزور لواءي مؤاب وعي في الكرك "احتفالية تليق بالحدث".. السيسي يجدد دعوته لترامب لزيارة مصر أردوغان يعلن أن تركيا ستشارك في مراقبة تطبيق الاتفاق بشأن غزة لقاء المحتجزين وكلمة في الكنيست.. إسرائيل تتأهب لزيارة ترامب بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الملك: يؤكد الأردن سيظل السند للشعب الفلسطيني ويثمن جهود وقف إطلاق النار في غزة مستشار الرئيس عباس: وقف الحرب في غزة كان أولوية لقيادة وشعب فلسطين ولي العهد يلتقي في باريس المدير العام المنتخب لمنظمة (اليونسكو) بمشاركة الأردن... اجتماعات وزارية في باريس لبحث مستقبل غزة بعد الحرب إسرائيل: لا إفراج عن البرغوثي .. ولا تسليم لجثة السنوار ساعر: إسرائيل تريد توسيع دائرة السلام والتطبيع وزير الخارجية يلتقي مع نظيره الفرنسي في باريس "الطاقة": انخفاض أسعار المشتقات النفطية عالميا ‏الرواشدة يزور المتحف التراثي في لواء عي بالكرك المومني يلتقي مدير منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إردوغان يرحب بالتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة مفتي القدس يدين تصاعد اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه بحق الأماكن الدينية ترامب إلى تل ابيب .. صحيفة تكشف جدول الزيارة ومكان الإقامة الأردن: مستعدون لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزة فور إزالة إسرائيل القيود البنك الأردني الكويتي الراعي الرسمي لجائزة التراث للعام 2025

مسؤول اممي يؤكد: اهمية احترام الوصاية الهاشميه على المقدسات بالقدس ، وان المستوطنات غير شرعيه

مسؤول اممي  يؤكد: اهمية احترام  الوصاية الهاشميه على المقدسات بالقدس  ، وان  المستوطنات غير شرعيه

القلعة نيوز- أكد المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، تور وينسلاند، ضرورة احترام الوضع القائم في الأماكن المقدسة في القدس، بما يتماشى مع الدور الخاص للمملكة الأردنية الهاشمية.


جاء ذلك حلال جلسة علنية لمجلس الأمن الدولي، على المستوى الوزاري، اليوم الثلاثاء، بشأن القضية الفلسطينية استمع خلالها المجلس لإحاطة من وينسلاند؛ إذ استعرض الوضع الأمني والإنساني في فلسطين المحتلة، ولاسيما العنف والاستيطان والقدس الشريف.

وأشار وينسلاند إلى أن وزراء الحكومة الإسرائيلية وأعضاء من الكنيست، انضموا في العاشر من الشهر الحالي الى أكثر من 15 ألف مستوطن في مسيرة إلى بؤرة استيطانية في شمال الضفة الغربية، داعين حكومة الاحتلال إلى إضفاء الشرعية عليها بموجب القانون الإسرائيلي.

وفي هذا الصدد، شدد المسؤول الأممي على أن جميع المستوطنات غير شرعية بموجب القانون الدولي وأنها تشكل عقبة كبيرة في طريق السلام، داعيا جميع الأطراف إلى تجنب الإجراءات والاستفزازات الأحادية الجانب، مثل المسيرة "التي يمكن أن تزيد من تأجيج التوترات".

وحث وينسلاند الإسرائيليين والفلسطينيين والدول الإقليمية والمجتمع الدولي الأوسع على إظهار القيادة وإعادة الانخراط والعمل الجماعي في السعي لتحقيق السلام، بهدف إنهاء الاحتلال، وحل النزاع بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة الاتفاقات السابقة.

وأكد وينسلاند ضرورة تحقيق "رؤية دولتين - إسرائيل وفلسطين: مستقلة وديمقراطية ومتصلة وقابلة للحياة وذات سيادة - تعيشان جنباً إلى جنب بسلام داخل حدود آمنة ومعترف بها على أساس خطوط ما قبل عام 1967".

بترا