شريط الأخبار
هم اليهود من بني صهيون الذين أنبئنا عنهم القرآن الكريم مجلس الوزراء يقر نظامي المنشآت الفندقيَّة والسياحيَّة والمطاعم السياحية النزاع المميت.... الهميسات يوجه سؤالاً لرئيس الوزراء، لماذا لم تجدد عقد مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء نيمار "الغاضب والمهزوم" يرد على استفزازات جماهير الخصم صحيفة: بيسينت يحاول إقناع ترامب بعدم إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي غزة: مصائد الموت تخطف حياة 995 ساعيا وراء المساعدات الإنسانية الأسطورة باكياو "العجوز" يحرج بطل العالم للملاكمة وزير النقل العراقي: مدن صناعية على طول طريق التنمية وميناء الفاو يسير نحو الإنجاز هذا العام "بيبي إصبعه خفيفة على الزناد ويتصرف كالمجنون".. مسؤولون يشتكون نتنياهو لترامب بسبب سوريا بسبب عنوان حول "أزمة" وسام أبو علي.. استدعاء الممثل القانوني لمجلة الأهلي الهميسات يوجه سؤالاً لرئيس الوزراء: لماذا لم تجدد عقد مدير عام مؤسسة الغذاء والدواء تعيين العويدات مديرا عاما للصندوق الهاشمي لتنمية البادية الأردنية الحكم مروان السماعيل يقود لقاء ذهاب نهائي كأس السوبر الوحدات والحسين في ذهاب كأس السوبر .. الإثنين مذكرة تعاون بين عمان الأهلية وشركة باب القمر (جيني) للتدريب العملي وتطوير المهارات الرقمية للطلبة مدعي عام عمان يخلي سبيل النائب فريحات بكفالة قدرها 5 آلاف دينار إصدار جدول مباريات دوري الدرجة الثالثة جامعة الحسين بن طلال تستعد لتخريج "فوج النشامى" تكريماً للمنتخب الوطني ألف مبروك للزميل حسين الدسوقي بمناسبة ولادة حفيده (يحيى)

أين وزارة الصناعة والتجارة من هذا الغلاء الفاحش في الأسعار ؟ بعض التجار ؟

أين وزارة الصناعة والتجارة من هذا الغلاء الفاحش في الأسعار ؟ بعض التجار ؟
القلعة نيوز – كتب محرر الشؤون المحليه
اللكثير من السلع شهدت ارتفاعات غير مسبوقة في أسعارها قبيل حلول شهر رمضان المبارك ، والجميع كان يعتقد بأنها فترة بسيطة ثم تعود الأسعار إلى سابق عهدها وفي متناول كافة شرائح المجتمع الاردني .
غير أن الأمور لم تسر في الإتجاه المطلوب أمام استغراب المواطنين الذين يواجهون هذه الإرتفاعات بوضع العديد من علامات الإستفهام ، والأسئلة الإستنكارية التي لا تجد جوابا عند المسؤولين .
أسبوع مضى على شهر رمضان ، ومازالت أسعار العديد من السلع وخاصة الأساسية ، عدا عن بعض أصناف الخضار والدجاج واللحوم تشهد ارتفاعات غير مسبوقة ولا يمكن فهمها أبدا .
الجهة المعنية في هذه المسألة تتمثل في وزارة الصناعة والتجارة والتموين التي نجدها غائبة تماما عمّا يجري في الأسواق ، في الوقت الذي يعبّر فيه المواطن عن غضبه وسخطه لعدم تدخّل الوزارة بصورة مباشرة .
فهل يمكن القول بأن الوزارة عاجزة عن كبح جماح الأسعار ، أم أنّ جشع العديد من التجار هو السبب في ذلك وتعجز الوزارة عن وضع حدّ لهم ؟ تساؤلات في أكثر من اتجاه والضحية هو المواطن الذي يعاني ظروفا معيشية صعبة آن لها أن تنتهي .