شريط الأخبار
العيسوي هل يكون في تشكيلة الاعيان .. من هو رئيس الديوان الملكي العامر القادم ... الامن العام والجمارك والاحوال والجوزات ومؤسسة المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى .. تغييرات على مناصب قريبا ... اسماء الملك يبعث برقية إلى خادم الحرمين الشريفين الخدمات الطبية: الأردن ثالث أكبر دولة قدمت الدعم اللوجستي لأهل غزة واشنطن تفرض عقوبات جديدة على داعمي حماس في اوروبا بدعوى" تلاعبهم بمعاناة الفلسطيينيين " الجيش العربي :طواقم المستشفى الميداني العسكري الاردني جنوب عغزة /4/باشرت الاحد تقدم خدماتها " حد السيف "تمرين عسكري اردني للاستجابه للتهديدات المحتمله نفذه "اللواء الهاشمي الآلي51 " اتحاد الكيك بوكسينغ يكرم أصحاب الإنجاز في بطولة العالم استقرار الدولار وهبوط الين الياباني غارات إسرائيلية على 15 بلدة لبنانية فريق الأمن العام للجوجتسو يحصد 10 ميداليات ملونة في بطولة الدوحة فوز عالمين أميركيين بجائزة نوبل للطب لعام 2024 خروج مستشفيين عن الخدمة في ضاحية بيروت الجنوبية بسبب غارات الاحتلال نشامى الأمن العام يظفرون بلقب بطولة الشرطة الدولية لخماسيات كرة القدم الفناطسة: توفير معايير العمل اللائق يسهم بنهوض الاقتصاد الوطني إذاعة الجامعة الأردنية تغطي شمال المملكة ببث تجريبي على التردد 93.3 إلقاء القبض على شخص أقدم على قتل أحد الأشخاص في لواء الرمثا الغزو والسحيمات يؤديان اليمين الدستورية أمام جلالة الملك سُحب قرعة دور المجموعات لكأس الاتحاد الإفريقي الضمان توضح شروط استحقاق أبناء المتقاعدين الأردنيين من المنح الدراسية الجامعية

أين وزارة الصناعة والتجارة من هذا الغلاء الفاحش في الأسعار ؟ بعض التجار ؟

أين وزارة الصناعة والتجارة من هذا الغلاء الفاحش في الأسعار ؟ بعض التجار ؟
القلعة نيوز – كتب محرر الشؤون المحليه
اللكثير من السلع شهدت ارتفاعات غير مسبوقة في أسعارها قبيل حلول شهر رمضان المبارك ، والجميع كان يعتقد بأنها فترة بسيطة ثم تعود الأسعار إلى سابق عهدها وفي متناول كافة شرائح المجتمع الاردني .
غير أن الأمور لم تسر في الإتجاه المطلوب أمام استغراب المواطنين الذين يواجهون هذه الإرتفاعات بوضع العديد من علامات الإستفهام ، والأسئلة الإستنكارية التي لا تجد جوابا عند المسؤولين .
أسبوع مضى على شهر رمضان ، ومازالت أسعار العديد من السلع وخاصة الأساسية ، عدا عن بعض أصناف الخضار والدجاج واللحوم تشهد ارتفاعات غير مسبوقة ولا يمكن فهمها أبدا .
الجهة المعنية في هذه المسألة تتمثل في وزارة الصناعة والتجارة والتموين التي نجدها غائبة تماما عمّا يجري في الأسواق ، في الوقت الذي يعبّر فيه المواطن عن غضبه وسخطه لعدم تدخّل الوزارة بصورة مباشرة .
فهل يمكن القول بأن الوزارة عاجزة عن كبح جماح الأسعار ، أم أنّ جشع العديد من التجار هو السبب في ذلك وتعجز الوزارة عن وضع حدّ لهم ؟ تساؤلات في أكثر من اتجاه والضحية هو المواطن الذي يعاني ظروفا معيشية صعبة آن لها أن تنتهي .