ويأتي فتح باب القيد وسط معاناة إضافية لأندية الحسين إربد، الفيصلي، معان والرمثا بسبب عقوبة منعهم من التسجيل، نتيجة عقوبات فرضت عليهم من قبل الاتحادين الأردني والدولي لكرة القدم، بسبب شكاوى لاعبين ومدربين سابقين، لعدم حصولهم على حقوقهم المالية.
الخبير القانوني عماد الحنانية قال إن الأندية لم تتعلم من أخطائها، بالرغم من الخبرة الكبيرة التي تمتلكها، حيث منذ عام 2008 والإدارات مازالت تقوم بارتكاب ذات الاخطاء بحق اللاعبين.
وأضاف الحناينة لـ عمون أن الاتحاد الأردني لكرة القدم يقوم بتغليب مصلحة الأندية على اللاعبين، حيث يعمل على مماطلة قضاياهم لمدة تصل إلى ثلاث واربع سنوات، مضيفًا أن إجراءات الاتحاد الدولي "فيفا" مختلفة تماما وتصب في المصلحة العامة.
أمين سر النادي الفيصلي فراس حياصات أكد أن الإدارة تعمل على قدم وساق لتجهيز المبالغ والعمل على تسويات مع قرب فتح باب القيد، وذلك حتى يتسنى للفريق الأول تدعيم الصفوف بصفقات جديدة.
وقال الحياصات لـ عمون إن المبلغ الرسمي الذي يفصل الفيصلي عن فتح قيد اللاعبين هو ما يقارب 255 ألف دولار، والحصة الأكبر منها للمحترف التونسي السابق رفيق الكامرجي.
وبين إلى أن الإدارة ستقوم بالتواصل مع اللاعبين المحليين الذين تقدموا بشكاوى على النادي، بهدف الوصول إلى تسوية معهم، مع التأكيد على حفظ حقوقهم المتبقية.
ويأتي فتح باب القيد وسط معاناة إضافية لأندية الحسين إربد، الفيصلي، معان والرمثا بسبب عقوبة منعهم من التسجيل، نتيجة عقوبات فرضت عليهم من قبل الاتحادين الأردني والدولي لكرة القدم، بسبب شكاوى لاعبين ومدربين سابقين، لعدم حصولهم على حقوقهم المالية.
الخبير القانوني عماد الحنانية قال إن الأندية لم تتعلم من أخطائها، بالرغم من الخبرة الكبيرة التي تمتلكها، حيث منذ عام 2008 والإدارات مازالت تقوم بارتكاب ذات الاخطاء بحق اللاعبين.
وأضاف الحناينة لـ عمون أن الاتحاد الأردني لكرة القدم يقوم بتغليب مصلحة الأندية على اللاعبين، حيث يعمل على مماطلة قضاياهم لمدة تصل إلى ثلاث واربع سنوات، مضيفًا أن إجراءات الاتحاد الدولي "فيفا" مختلفة تماما وتصب في المصلحة العامة.
أمين سر النادي الفيصلي فراس حياصات أكد أن الإدارة تعمل على قدم وساق لتجهيز المبالغ والعمل على تسويات مع قرب فتح باب القيد، وذلك حتى يتسنى للفريق الأول تدعيم الصفوف بصفقات جديدة.
وقال الحياصات لـ عمون إن المبلغ الرسمي الذي يفصل الفيصلي عن فتح قيد اللاعبين هو ما يقارب 255 ألف دولار، والحصة الأكبر منها للمحترف التونسي السابق رفيق الكامرجي.
وبين إلى أن الإدارة ستقوم بالتواصل مع اللاعبين المحليين الذين تقدموا بشكاوى على النادي، بهدف الوصول إلى تسوية معهم، مع التأكيد على حفظ حقوقهم المتبقية.