![الجالية الأردنية في كردستان العراق: تأييد وولاء لجلالة الملك](/assets/2025-02-12/images/394003_1_1739384769.jpeg)
وتاليًا نص البيان
"بسم الله الرحمن الرحيم
تأييد وولاء لقائد البلاد
أبناء وبنات الجالية الأردنية الوفية للعرش الهاشمي في إقليم كردستان العراق الشقيق، يعبرون عن اعتزازهم وفخرهم بمواقف صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه الصلبة والشجاعة بالدفاع عن مصالح الأردن العليا وحماية أمنه واستقراره، ومواقف جلالته الثابتة والواضحة والقوية فلا توطين، ولا تهجير، ولا حلول على حساب الأردن.
و بكل فخر واعتزاز يقفون إجلالًا وإكبارًا لمواقف جلالة الملك المعظم، قائد الحكمة وصوت الحق، الذي حمل على عاتقه مسؤولية الدفاع عن الإنسانية والعدالة والحق.
كما يعبرون بكل قوة عن وقوفهم خلف جلالة الملك المفدى ويشيدون بحنكة وحكمة وقوة ودبلوماسية جلالة الملك الذي أكد بوضوح وبشكل مستمر وآخرها يوم أمس في واشنطن أن مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردن والأردنيين فوق كل اعتبار، وأن حل القضية الفلسطينية في فلسطين وأن موقف الأردن الثابت ضد التهجير في غزة والضفة الغربية.
ويعبرون عن ثقتهم بأن الأردن على الدوام قوي بقيادته الحكيمة وبشعبه الوفي وبمؤسساته الراسخة وبمنعته الوطنية، وبمواقفه وبثوابته التي لا يتخلى عنها، وهو السند القوي للأشقاء الفلسطينيين لتثبيتهم على أرضهم واستعادة كافة حقوقهم المشروعة.
ويجددون الولاء للعرش المفدى ووقوفهم خلف قيادتنا الحكيمة وهي تدافع عن المبادئ والثوابت الوطنية، والتفافهم حول راية الوطن وخلف قيادتنا من أجل مصلحة الأردن وأمنه واستقراره.
يا سليل الهاشميين، يا من ورثتم النخوة والشجاعة، ستبقى الأردن بقيادتكم قلعة للصمود، وملاذًا للكرامة، ومنبرًا للحق، وسيبقى صوت جلالتكم المدافع عن الفلسطينيين وعن المظلومين هو الأنقى والاصدق، وسيكون مستقبلنا ومستقبل ابنائنا زاهراً مطمئناً آمناً تحت قيادة جلالتكم الحكيمة والشجاعة.
حفظ الله مولانا جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ."
الجاليه الاردنيه. بالعراق كردستان
وتاليًا نص البيان
"بسم الله الرحمن الرحيم
تأييد وولاء لقائد البلاد
أبناء وبنات الجالية الأردنية الوفية للعرش الهاشمي في إقليم كردستان العراق الشقيق، يعبرون عن اعتزازهم وفخرهم بمواقف صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله ورعاه الصلبة والشجاعة بالدفاع عن مصالح الأردن العليا وحماية أمنه واستقراره، ومواقف جلالته الثابتة والواضحة والقوية فلا توطين، ولا تهجير، ولا حلول على حساب الأردن.
و بكل فخر واعتزاز يقفون إجلالًا وإكبارًا لمواقف جلالة الملك المعظم، قائد الحكمة وصوت الحق، الذي حمل على عاتقه مسؤولية الدفاع عن الإنسانية والعدالة والحق.
كما يعبرون بكل قوة عن وقوفهم خلف جلالة الملك المفدى ويشيدون بحنكة وحكمة وقوة ودبلوماسية جلالة الملك الذي أكد بوضوح وبشكل مستمر وآخرها يوم أمس في واشنطن أن مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردن والأردنيين فوق كل اعتبار، وأن حل القضية الفلسطينية في فلسطين وأن موقف الأردن الثابت ضد التهجير في غزة والضفة الغربية.
ويعبرون عن ثقتهم بأن الأردن على الدوام قوي بقيادته الحكيمة وبشعبه الوفي وبمؤسساته الراسخة وبمنعته الوطنية، وبمواقفه وبثوابته التي لا يتخلى عنها، وهو السند القوي للأشقاء الفلسطينيين لتثبيتهم على أرضهم واستعادة كافة حقوقهم المشروعة.
ويجددون الولاء للعرش المفدى ووقوفهم خلف قيادتنا الحكيمة وهي تدافع عن المبادئ والثوابت الوطنية، والتفافهم حول راية الوطن وخلف قيادتنا من أجل مصلحة الأردن وأمنه واستقراره.
يا سليل الهاشميين، يا من ورثتم النخوة والشجاعة، ستبقى الأردن بقيادتكم قلعة للصمود، وملاذًا للكرامة، ومنبرًا للحق، وسيبقى صوت جلالتكم المدافع عن الفلسطينيين وعن المظلومين هو الأنقى والاصدق، وسيكون مستقبلنا ومستقبل ابنائنا زاهراً مطمئناً آمناً تحت قيادة جلالتكم الحكيمة والشجاعة.
حفظ الله مولانا جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين ."
الجاليه الاردنيه. بالعراق كردستان