شريط الأخبار
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الوزير والعين والنائب الأسبق جمال حديثه الخريشا وزير الخارجية السنغافوري: سنعترف بالدولة الفلسطينية في الوقت المناسب الحاج توفيق: تحسن في سوق سوريا وفرص واعدة للشركات الأردنية انطلاق الملتقى الأردني - السوري للاتصالات والتكنولوجيا في دمشق خطة السلام الأميركية: تنازلات قاسية لأوكرانيا وتمكين موسّع لروسيا أوامر إسرائيلية بالاستيلاء على أراضٍ جديدة في طوباس والأغوار السفير القضاة : مشاركة مميزة للشركات الأردنية بمعرض تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في دمشق وزير الثقافة : الاستجابة لدعوة "ولي العهد "بتوثيق السردية الأردنية هي التزامٌ بتعزيز الهوية الوطنية وترسيخ ذاكرة الأردن الجامعة رئيس مجلس الأعيان ينعى العين السابق جمال حديثه الخريشا مصرع ما لا يقل عن 10 أشخاص جراء انهيار أرضي في إندونيسيا خبراء في التكنولوجيا: التحديث الاقتصادي يدعم اقتصاد المعرفة الاتحاد الأوروبي يخصص 88 مليون يورو كمساعدات للسلطة الفلسطينية الذهب يتراجع ويتجه لتسجيل انخفاض أسبوعي طفيف شهيدان برصاص قوات الاحتلال في كفر عقب شمال القدس أجواء معتدلة اليوم وغدا القلعة نيوز تعزي بوفاة «معالي الشيخ جمال حديثة الخريشا» أبو حديثة. الرئيس الفلسطيني يستقبل أمين عام الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية بمدينة رام الله نتنياهو: فتح معبر رفح بعد استعادة جميع الجثامين من غزة سميرات يبحث التعاون في التحول الرقمي والأمن السيبراني مع سوريا الرواشدة يرعى حفل اختتام فعاليات لواء الشوبك " مدينة الثقافة الأردنية "

الهجرة تدفع سكان بريطانيا نحو 74 مليون نسمة بحلول 2100

الهجرة تدفع سكان بريطانيا نحو 74 مليون نسمة بحلول 2100

القلعة نيوز - توقعت الأمم المتحدة أن تشهد المملكة المتحدة أكبر زيادة سكانية بين الدول الأوروبية الكبرى بحلول عام 2100، لتصل إلى 74.3 مليون نسمة، بارتفاع قدره 6.8 بالمئة مقارنة بعدد السكان الحالي البالغ 69.6 مليون.


ونقلت صحيفة التايمز البريطانية عن تقرير الأمم المتحدة، "توقعات سكان العالم"، بأن صافي الهجرة سيكون عاملا مساهما في نمو سكان بريطانيا، والذي تتوقع استمراره بأكثر من 100 ألف نسمة سنويا على الأقل حتى عام 2099.

وأضاف تقرير الأمم المتحدة، أنه بدون الهجرة، سيكون عدد سكان المملكة المتحدة أقل من 50 مليون نسمة، وهو ما يقارب مستويات خمسينيات القرن الماضي.

وأشار التقرير إلى أن لوكسمبورغ سيزداد عدد سكانها خلال تلك الفترة بنسبة 10 بالمئة، بينما ستزداد فرنسا بنسبة 2.8بالمئة، فيما سينخفض عدد سكان ألمانيا وهولندا وبلجيكا وإيرلندا.