شريط الأخبار
ولي العهد السعودي يهاتف الملك خلال لقاء جلالته بأعيان .. ماذا جرى ؟ استراليا ونيوزيلندا تؤكدان دعمهما لحل الدولتين والتزام ياباني بدعم غزة وزير الخارجية التركي: تهجير الغزيين أمر ترفضه دول المنطقة وتركيا انتقادات دولية واسعة لتصريحات ترامب عن السيطرة الأميركية على غزة انتقادات أميركية لتصريحات ترامب بشأن السيطرة على غزة الحكومة تعفي "شاحنات مساعدات غزة" من الضرائب والرسوم الجمركية مستوطنون يوسعون بؤرة استعمارية شمال أريحا والاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا بالضفة الأردن يسير بخطوات كبيرة نحو تعزيز الاقتصاد الدائري لدعم التنمية المستدامة سفيرة سريلانكا: علاقاتنا الدبلوماسية مع الأردن تأسست منذ 60 عاما ومبنية على الاحترام المتبادل الرئيس الفلسطيني يعرب عن رفضه الشديد لدعوات الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين مجلس الوزراء يوافق على تنسيب مجلس إدارة البنك المركزي الأردني بزيادة رأسمال البنك إلى 100 مليون دينار أردني بدلا من 48 مليونا الحروب: محكمة حزب العمال قررت فصل النائب محمد الجراح من الحزب الملك وأمير قطر يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة اهم قرارات مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة اليوم الأمن يدعو المواطنين توخي الحذر خلال المنخفض الجوي ترامب يكشف عن خطته للاستيلاء على غزة ويتطلع إلى “ملكية طويلة الأمد” الشاب أحمد حسن الفراية ... رسم البسمة على وجوه الجميع بتميزه وخفة دمه بالفيديو..البنك الأردني الكويتي ينظم جلسة توعوية لموظفيه لتشجيعهم على الإقلاع عن التدخين فرص عمل شاغرة للاردنيين ... وهذه الشروط سلطة وادي الأردن تعلن حالة الطوارئ وتحذر من تشكل السيول

الجيش العراقي: جهات مشبوهة صنعت ما يشبه المتفجرات وسط بغداد

الجيش العراقي: جهات مشبوهة صنعت ما يشبه المتفجرات وسط بغداد

القلعة نيوز : أعلنت القوات المسلحة العراقية، الاثنين، أن "جهات مشبوهة" (لم تسمها) صنعت "ما يشبه المتفجرات"، وسط العاصمة بغداد، حيث يحتشد محتجون مناهضون للحكومة.

وقال المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة، عبد الكريم خلف، خلال مؤتمر صحفي، إن بعض الجهات المشبوهة" داخل مطعم وسط بغداد، قامت بتصنيع "ما يشبه المتفجرات، ما قد يؤدي في حال انفجارها إلى انهيار المبنى بأثره، كما من شأنها أن تحصد أرواح العديد من المتواجدين في المبنى".

ويقع هذا المبنى قرب ساحة التحرير، حيث يحتشد محتجون، منذ 25 أكتوبر/ تشرين أول الماضي؛ للمطالبة برحيل حكومة عادل عبد المهدي، التي تتولى السلطة منذ أكثر من عام.

ولم يكشف المتحدث العسكري تفاصيل بشأن هوية هذه "الجهات" ولا الغرض من تصنيع تلك "المتفجرات"، غير أنه قال إن "القوات المسلحة اعتقلت متظاهرين رشقوا (عناصر) الأمن بزجاجات حارقة في بغداد".

ومنذ مطلع الشهر الماضي، سقط في أرجاء العراق 319 قتيلًا، وفق لجنة حقوق الإنسان البرلمانية، وأكثر من 15 ألف جريح، بحسب مفوضية حقوق الإنسان (رسمية تتبع البرلمان)، الأحد. والغالبية العظمى من الضحايا هم من المحتجين.

ورجحت مصادر طبية عراقية، في وقت سابق، استخدام قوات الأمن وفصائل مسلحة موالية لإيران غاز السارين وغازات أخرى سامة لقمع المحتجين.

وقال المتحدث العسكري إن "القوات الأمنية لم تستخدم أي غاز سام، وإنما فقط مسيل للدموع، وهو ما تلجأ إليه الولايات المتحدة وبريطانيا".

وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل ومحاربة الفساد، قبل أن يُصرون على رحيل الحكومة.

بينما يرفض عبد المهدي الاستقالة، ويشترط أن تتوافق القوى السياسية أولًا على بديل له، محذرًا من أن عدم وجود بديل "سريع" سيترك مصير العراق للمجهول.