شريط الأخبار
ترامب يكشف عن خطته للاستيلاء على غزة ويتطلع إلى “ملكية طويلة الأمد” الشاب أحمد حسن الفراية ... رسم البسمة على وجوه الجميع بتميزه وخفة دمه بالفيديو..البنك الأردني الكويتي ينظم جلسة توعوية لموظفيه لتشجيعهم على الإقلاع عن التدخين فرص عمل شاغرة للاردنيين ... وهذه الشروط سلطة وادي الأردن تعلن حالة الطوارئ وتحذر من تشكل السيول أروع أسماء أولاد 2025.. دليلك لاختيار الاسم المثالي لطفلك السعودية رداً على تصريحات ترامب: قيام دولة فلسطينية موقف راسخ “مالية النواب” تناقش تقارير ديوان المحاسبة لوزارة الصحة الأمن العام يدعو المواطنين إلى توخي الحذر خلال المنخفض الجوي القادم 625 مليون دينار حجم التبادل التجاري بين الأردن وألمانيا تأثير غير متوقع لمسكنات ألم شائعة على الذكاء وسرعة التفكير هكذا تضع قطرات العين بشكل صحيح الأطعمة الحمراء تساعد في تخفيف الاكتئاب ماذا يحدث لجسمك عند شرب الكركم بالكمون في الصباح؟.. فوائد ومحاذير لخسارة الوزن بنجاح.. نصائح يجب اتباعها قبل الساعة 12 صباحا كارثة .. ما العلاقة بين تنظيف الفم والإصابة بالسكتة الدماغية؟ كبدة الدجاج.. كنز غذائي وفوائد صحية مذهلة وصفة سريعة لعمل سلطة الكينوا بالبروكلي والقرنبيط فوائد الشاي الجمالية الصفيحة الأرمنية .. عجينة رقيقة محشوة باللحمة المبهرة والشهية

قائد شرطة البصرة: مقتل أمني وإصابة 300 باحتجاجات المحافظة

قائد شرطة البصرة: مقتل أمني وإصابة 300 باحتجاجات المحافظة

القلعة نيوز : أعلن قائد شرطة البصرة العراقية، الفريق رشيد فليح، الثلاثاء، مقتل أمني وإصابة 300 آخرين، منذ بدء الاحتجاجات المناهضة للحكومة بالمحافظة.

وقال فليح، في بيان صحفي، إن "المصابين من أفراد القوات الأمنية بلغ لحد الآن (منذ مطلع أكتوبر الماضي) 300 جريح فضلاً عن شهيد واحد".

وأضاف أن "الوضع الأمني في المحافظة مستقر بشكل جيد، باختلاف كبير عن باقي المحافظات العراقية الأخرى".

وأشار إلى أن "القوات الأمنية لها مساهمة كبيرة في توفير الحماية للمتظاهرين السلميين أمام مبنى المجمع الحكومي الذي يقع وسط مدينة البصرة".

وتابع أن "المخربين والمندسين الذين شاركوا بزرع الفوضى بين المتظاهرين السلميين والأجهزة الأمنية تم تشخيصهم، وإلقاء القبض عليهم من قبل الجهاز الأمني أثناء محاولاتهم حرق بعض المؤسسات الأمنية والحكومية".

ووفق المسؤول الأمني، اعتقلت قوات الأمن بالبصرة حتى الآن 30 شخصا، بينهم معاون قائد "جيش الغضب الإلهي".

و"جيش الغضب الإلهي"، تنظيم يلفه الغموض، ويعتقد أنه "جيش عقائدي شكلته جماعة تدعي اتصالها بالإمام المهدي، الإمام الثاني العشر، والمنتظر بحسب أدبيات المذهب الجعفري، أو الشيعة الإمامية. ويتزعمه رجل دين يسمى الشيخ عبد الرزاق الجابري.

ويشهد العراق، منذ مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، احتجاجات شعبية في العاصمة بغداد ومحافظات أخرى، تطالب برحيل حكومة عادل عبد المهدي، التي تتولى السلطة منذ أكثر من عام.

ومنذ ذلك الوقت، سقط في أرجاء العراق 325 قتيلا و15 جريحا، وفق إحصائية أعدتها الأناضول استنادا إلى أرقام لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، ومفوضية حقوق الإنسان (رسمية) ومصادر طبية.

والغالبية العظمى من الضحايا هم من المحتجين، وسقط الضحايا خلال مواجهات بين المتظاهرين من جهة وقوات الأمن ومسلحي فصائل شيعية مقربة من إيران من جهة ثانية.

وطالب المحتجون في البداية بتحسين الخدمات وتأمين فرص عمل ومحاربة الفساد، قبل أن تشمل مطالبهم رحيل الحكومة.

ويرفض رئيس الوزراء عادل عبد المهدي الاستقالة، ويشترط أن تتوافق القوى السياسية أولًا على بديل له، محذرًا من أن عدم وجود بديل "سلسل وسريع" سيترك مصير العراق للمجهول.