شريط الأخبار
فوائد صحية عديدة... هذا ما يحدث عند شرب الماء الساخن! علامات خفية للجلطة الدماغية الدقيقة ليس دواء ولا عطرا.. طعام شائع يزيل «رائحة كبار السن» لا تستحم بالماء البارد في موجات الحر .. تحذير طبي من مضاعفات قاتلة تفسير سبب الشعور بالدوخة عند ارتداء النظارات لمن يعانون من "طنين الأذن" .. اكتشفوا تأثيره على العقل فوائد الكركديه لجمالك .. سر طبيعي يعزز الكولاجين وينعم الشعر ألذ مشروب بارد..طريقة عمل عصير المانجو بالزبادي طريقة عمل آيس كريم الفواكه بدون ماكينة في المنزل.. مُنعش للصيف طريقة عمل المكرونة بالسجق.. أكلة سريعة مناسبة لأيام الصيف 4 مكونات طبيعية تخلصك من البقع الداكنة وتوحد لون البشرة طول الصيف معرض توظيف يجمع خريجي مركز أورنج الرقمي بشركات واعدة في القطاع التقني مايكروسوفت تقدم تحديثات ويندوز 10 المجانية .. ولكن بشرط "خفي"! الذكاء الاصطناعي يدخل عالم علاج الصرع هل قانون منع حبس المدين يشمل قضايا القروض البنكية؟... خبير يجيب الجرائم الإلكترونية تنصح مستخدمي تطبيقات المحادثة بتحديث البرامج باستمرار لتلافي أيّة ثغرات أمنيّة مصدر سوري: اصوات الانفجارات ناجمة عن تفجير صاروخ إيراني سقط قبل ايام شركة الاسواق الحرة الاردنية تهنئ الملك وولي العهد بحلول العام الهجري الجديد 1447هـ وفيات الخميس 26 / 6 / 2025 إحسان حداد حسيني لموسم جديد

الأقصى أمام خطر داهم في 28 رمضان المقبل

الأقصى أمام خطر داهم في 28 رمضان المقبل

دعت جماعات «الهيكل المزعوم» المنظمات الشبابية والمدارس الدينية إلى مؤتمر تحضيري «لتدارس كيفية تنظيم» اقتحامٍ «لآلاف اليهود في يوم القدس»، الذي سيوافق هذا يوم الإثنين 10-5-2021 بالتقويم الميلادي و28 رمضان 1442 بالتقويم الهجري.

وسينعقد هذا المؤتمر التحضيري وفق الدعوة في قاعة فندق «جيروزاليم جولد» الواقع في المبنى رقم 234 في شارع يافا مقابل محطة الباصات المركزية غربي القدس، وذلك بين الساعة الخامسة والسابعة من مساء اليوم الأحد، أي قبل الاقتحام بخمسة وثلاثين يوماً، وهذه المرة الأولى التي يُدعى فيها إلى مؤتمر تحضيري بهذا الحجم لاقتحام المسجد الأقصى، وهو ما يؤكد أن المتطرفين الصهاينة يسعون إلى جعل يوم 28 رمضان القادم علامة فارقة في عدوانهم على المسجد الأقصى المبارك.

وسيتحدث في المؤتمر -وفق دعوة اتحاد منظمات «الهيكل المزعوم» كل من: الحاخام المتطرف يسرائيل أريئيل مؤسس ورئيس «معهد الهيكل»، ورفيق درب مائير كاهانا، والحاخام مناحيم ماكوفر المدير السابق لـ»معهد المعبد» وأحد أكثر الحاخامات اشتغالاً بالتأليف عن الهيكل المزعوم والحاجة إلى إحيائه في مكان المسجد الأقصى المبارك، والوزير السابق أوري أريئيل، عراب التقسيم الزماني والاقتحامات على المستوى الحكومي، إذ كان ممثلاً عضوياً لتلك الجماعات في الحكومة الصهيونية على مدى ست سنوات تولى خلالها حقيبتي البناء والاستيطان ثم الزراعة بين عامي 2013-2019. وقد ختمت جماعات الهيكل المزعوم تلك الدعوة بالتأكيد على أن هذا المؤتمر سيكون «خطوة مهمة على طريق استعادة مقدسنا»، و»على طريق عودة شعب إسرائيل إلى جبل المعبد». وهذه الدعوة تأتي في إطار تعدد مسارات العدوان على المسجد الأقصى المبارك: بالتقسيم الزماني الذي يتطلع اليوم إلى تخصيص يوم السبت كيوم مقدس يخصص فيه الأقصى لليهود فقط، والتقسيم المكاني الذي يستهدف اقتطاع مصلى باب الرحمة والساحة الشرقية من الأقصى، ومحاولة تأسيس الهيكل معنوياً بأداء كامل الطقوس والعبادات اليهودية في الأقصى، باعتبارها خطوة على طريق تأسيس المعبد المزعوم مادياً. كما تحاول جماعات المعبد في هذه الأيام الاستفادة من الزخم الذي كسبته في الانتخابات الأخيرة بفوز سبعة من أكثر قادتها تطرفاً بمقاعد في الكنيست، ونحو 17 من مناصريها ومؤيديها الدائمين.