شريط الأخبار
البرتغال تتوّج بدوري الأمم الأوروبية العليمات.. يكتب: الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يجري سلسلة لقاءات مع قادة دول ورؤساء في مدينة نيس الفرنسية رئيس جامعة الحسين بن طلال يهنئ جلالة الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي السادس والعشرين الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد الجلوس وذكرى الثورة العربية ويوم الجيش في عيد الجلوس الملكي..الجمعية الملكية لحماية الطبيعة ركيزة بيئية وتنموية الزراعة في عهد الملك .. مسيرة نهوض ورؤية ملكية ترسّخ الأمن الغذائي استقبال أردني حافل للمنتخب العراقي في مطار الملكة علياء الملك يلتقي الرئيس العراقي في نيس ويؤكد اعتزازه بالعلاقات الأخوية نقابة الصحفيين ترحب بالصحفيين العراقيين المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين

قيمتها بالمليارات.. اسلحة ومعدات أميركية سيطرت عليها طالبان قدتقع بايدي الارهابيين


واشنطن متخوفه من ظهور سوق إقليمي للأسلحة الامريكيه في افغعانستان ، قد يصبح مصدرا

للجماعات الإرهابية.


كابول - القلعه نيوز

مكنت حركة طالبان من اغتنام ترسانة ضخمة من الأسلحة الأميركية، بعد فرض سيطرتها على كافة أنحاء أفغانستان، بالتزامن مع انسحاب القوات الأميركية منها.

ووفقا لموقع "بوليتيكو"، فإن المعدات الأميركية الواقعة في يد طالبان تشتمل على أسلحة خفيفة، ومدرعات "همفي"، وشاحنات، وطائرات قتالية وأخرى مسيرة.

وبينما لا يزال مقدار الأسلحة التي استولت طالبان عليها مجهولا، إلا أن قيمتها تُقدر بمليارات الدولارات.

وبات أمر الترسانة الأميركية يثير المخاوف من ظهور سوق إقليمي للأسلحة، قد يصبح مصدرا للجماعات الإرهابية.

ونقل الموقع عن مدير السياسات والأبحاث في مجموعة "صوفان" للاستشارات الأمنية، كولين كلارك، قوله "لدي ثقة تامة أن بعض هذه المعدات ستنتهي بيد القاعدة وجهات سيئة فاعلة أخرى".

ولفت الموقع إلى أن الولايات المتحدة، منذ 2003، دعمت القوات الأفغانية بما لا يقل عن 100 ألف سلاح خفيف، مثل"M-16" و"M-4"، بالإضافة إلى 76 ألف مركبة، و16 ألف جهاز رؤية ليلية، بالإضافة إلى 162 ألف جهاز اتصال لاسلكي.

ورغم ذلك، لفت بعض الخبراء إلى أن فائدة تلك الأسلحة قد تنتهي أو أنها قد لا تكون فعالة بيد طالبان، دون صيانة أو قطع غيار، وفقا للموقع.

وبحسب الموقع، فإن السلطات الأميركية باتت تسعى جاهدة لجرد جميع المعدات التي تخلى عنها الجيش الأفغاني لدى انسحابه، كما تعمل على تقدير ما إذا كانت صالحة للاستخدام عند استيلاء طالبان عليها.

ونقل الموقع عن مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، قوله "ليس لدينا صورة كاملة بشأن أين ذهبت كل واحدة من المواد الدفاعية، لكن من المؤكد أن قدرا لا بأس به منها وقع بأيدي طالبان".

ولفت الموقع إلى توقعات تستبعد أن تكون طالبان قادرة على تشغيل أي من الطائرات التي استولت عليها، نظرا لما تتطلبه من إصلاحات معقدة.

وقال الموقع إن أحد المخاوف يتمثل بأن تتمكن طالبان من التوصل إلى العيار الصحيح من الذخيرة للأسلحة، والتي سيجدون المزيد منها في السوق المفتوحة بعد نفاد المخزون المتوفر حاليا منها.

ونقل الموقع عن المتخصص بمجال السلامة والعنف في جامعة كيب تاون، غاي لامب، إن سيطرة طالبان على الأسلحة الأميركية يشكل "خطرا على الدول المحيطة بأفغانستان".

وأضاف لامب أنه من السهل بيع تلك الأسلحة لمليشيات في داخل البلاد وخارجها، وفي أماكن مثل باكستان.

"ما يحدث في هذه الأوضاع هو أن وسطاء الأسلحة سيشهرون أنفسهم ويعرضون النقد أو سلعا قيّمة مقابل تلك الأنواع من الأسلحة"، قال لامب.

عن " الحرة الامريكيه "