القلعة نيوز - اضطراب اللغة البراجماتية، المعروف أيضا باسم اضطراب التواصل الاجتماعي، هو واحد من الاضطرابات الحديثة في مجال التواصل وهو أحد أكثرها انتشارًا. تمت إضافته إلى الدليل التشخيصي والإحصائي الخامس للاضطرابات العقلية والنفسية "DSM-5". يتميز هذا الاضطراب بوجود قصور دائم في اللغة والتواصل، سواء كان ذلك في التواصل اللفظي أو غير اللفظي، وعادةً ما يتمثل في صعوبة تبادل الأدوار أثناء الحديث والقدرة على استخدام اللغة بطريقة تناسب الوضعيات الاجتماعية واليومية. تشمل أعراضه صعوبة بدء الحوارات وصعوبة بناء والاحتفاظ بالعلاقات الاجتماعية، بالإضافة إلى صعوبة في استيعاب اللغات غير الرسمية ومعالجة الكلام والتعبير عن العواطف.
أسباب اضطراب اللغة البراجماتية لا تزال قيد البحث، ولكن يُعتقد أنه يمكن أن يكون ناتجًا عن عوامل عصبية دماغية، وربما تكون العوامل الوراثية والتاريخ العائلي للاضطرابات ذات الصلة لها دورًا.
العلاج يتطلب فريقًا متخصصًا يشمل أطباء أطفال وعلماء نفس إكلينيكيين وأخصائيين نفسيين ومعلمين. يتضمن العلاج تعلم مهارات التفاعل الاجتماعي وتعامل مع مختلف الأشخاص والبيئات. تُستخدم أساليب متنوعة في العلاج، مثل تحليل السلوك التطبيقي وفرق المهارات الاجتماعية والعلاج المعرفي والسلوكي. يتضمن العلاج أيضًا تدريب الأفراد على مهارات المحادثة وتبادل الأدوار الاجتماعية.
أسباب اضطراب اللغة البراجماتية لا تزال قيد البحث، ولكن يُعتقد أنه يمكن أن يكون ناتجًا عن عوامل عصبية دماغية، وربما تكون العوامل الوراثية والتاريخ العائلي للاضطرابات ذات الصلة لها دورًا.
العلاج يتطلب فريقًا متخصصًا يشمل أطباء أطفال وعلماء نفس إكلينيكيين وأخصائيين نفسيين ومعلمين. يتضمن العلاج تعلم مهارات التفاعل الاجتماعي وتعامل مع مختلف الأشخاص والبيئات. تُستخدم أساليب متنوعة في العلاج، مثل تحليل السلوك التطبيقي وفرق المهارات الاجتماعية والعلاج المعرفي والسلوكي. يتضمن العلاج أيضًا تدريب الأفراد على مهارات المحادثة وتبادل الأدوار الاجتماعية.