شريط الأخبار
نائب ترامب: ترسانة أميركا النووية بحاجة للاختبار لضمان الكفاءة الأمم المتحدة: المساعدات إلى غزة منذ وقف النار مجرد قطرة في محيط الملك تشارلز يجرد شقيقه آندرو من ألقابه ومن منزله مصدر حكومي : إرسال مشروع قانون الموازنة العامة للنواب الشهر المقبل القبض على طاعن طليقته في إربد خلال أقل من 24 ساعة لجنة الرد على خطاب العرش تُعدّ صيغة الرد وتقدمها لمجلس النواب "أحب مشاهدته يتلوى".. ترامب يدعو إلى سجن جو بايدن خلاف بين إردوغان وميرتس حول إسرائيل و«حماس» وانضمام تركيا للاتحاد الأوروبي وزير الاستثمار يعقد لقاءات مع شركات ضمن مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض وزير الاقتصاد الرقمي يستقبل وفد المؤسسة السورية للبريد لتعزيز التعاون المفوضية: 3 ملايين دولار لدعم السوريين الراغبين بالعودة لبلادهم المصري يتفقد جاهزية بلديتي معان والحسينية لفصل الشتاء نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني يزور كلية الهندسة التكنولوجية القوات المسلحة تقوم بإجلاء دفعة جديدة من أطفال غزة المرضى للعلاج في المملكة غارات إسرائيلية في محيط مسقط رأس الرئيس اللبناني الأردن والسعودية يوقّعان الملحق المعدّل لاتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات مجلس إدارة جديد لمؤسسة استثمار الموارد الوطنية (اسماء) عبد الإله المعلا الزيود يثير غضب الأردنيين: "زيارة تاريخية" للكنيست "الإسرائيلي" .. صورة مجلس النواب يناقش الاثنين قرار لجنة الرد على خطاب العرش حماس: سنسلم جثتي أسيرين للاحتلال

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير

استطلاعات رأي أولية: فوز سعيد على القروي بفارق كبير
القلعة نيوز -

أعلنت شركة "سيڤما كونساي" لاستطلاعات الرأي تقدم قيس سعيد في الانتخابات الرئاسية بفارق كبير بلغت نسبته نسبة 76.9 في المائة وحصول منافسه نبيل القروي على نسبة 23.1 في المائة.

وقد عرض التلفزيون الرسمي التونسي هذه النتائج.

كما أظهرت استطلاعات رأي أولية قدمتها شركة "شركة إيمرود كونسيلتينغ" تقدم قيس سعيد أيضا بنسبة 72 في المئة مقابل 27 في المئة لنبيل قروي.

وأعلنت الهيئة العليا للانتخابات في تونس، الأحد، أن نسبة التصويت بلغت 57 في المئة بعد وصول 70 في المئة من محاضر مراكز الاقتراع.

وذكر التلفزيون أن نسبة العزوف عن التصويت بلغت 42 في المئة.

قال الرئيس التونسي المؤقت محمد الناصر إن "تونس مقدمة على مرحلة صعبة تتطلب اتخاذ إجراءات وإصلاحات وقرارات تستدعي توافقا واسعا ومساهمة من مختلف الأحزاب والفئات"، وفقا لتصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية.

وأوضح الناصر في تصريحه مساء الأحد، إثر الإدلاء بصوته في الدور الثاني للانتخابات الرئاسية بمدينة سيدي بوسعيد، أن الوضع الراهن في البلاد "يتطلب الدعوة إلى حوار وطني واسع تشارك فيه كل القوى الحية، من أحزاب ومنظمات، يكون الهدف منه الوصول إلى توافق حول خطة تعيد الأمل إلى كل التونسيين، وتمكن من تجاوز الصعوبات والمشاكل".

وأضاف، في السياق ذاته، أن "وضع تونس اليوم يتطلب أيضا تجاوز مرحلة المنافسة التي جرت على مدى المسار الانتخابي، سواء منه الرئاسي أو التشريعي، والعمل سويا من أجل تحقيق طموحات الشعب"، مشيرا إلى أن "القيادة الجديدة مقبلة بدورها على مرحلة تقتضي التجاوب مع طموحات الشعب وتطلعاته في جميع الميادين".

ومن جهة أخرى، بين محمد الناصر، أن استكمال المسار الانتخابي "عبر بكل وضوح عن تمسك المواطن التونسي بالخيار الديمقراطي الذي انتهجه منذ ما بعد الثورة"، مؤكدا أن "الانتخابات جرت في كل مراحلها في ظروف طيبة، وكانت محل استحسان من قبل كل الملاحظين من تونس وخارجها، وذلك بفضل التنظيم الجيد من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ومختلف الأطراف المشاركة في العملية الانتخابية"، وفقا لما نقلته الوكالة الرسمية.