شريط الأخبار
الرواشدة يكتب : ‏شكرًا أجهزتنا الأمنية اختتام الأسبوع الأول من الدوري الأردني للمحترفين CFI الوحدات يتفق مع المدرب داركو لجان المخيمات ترفض الهجمات على الأردن وتدعم مواقفه تجاه فلسطين عربيات: المهرجانات والفعاليات السياحية رسائل للعالم بأن الأردن آمن ومستقر وزير الإدارة المحلية يتفقّد بلديات عين الباشا وجرش وعجلون والجنيد الخارجية تدين حملات التحريض المتواصلة على الأردن ودوره في تقديم المساعدات للاشقاء في غزة ما تريده امريكا أن يخسر الجميع إلا هي... الفيصلي يفوز بصعوبه على الجزيرة بدوري المحترفين لكرة القدم الوحدات يفسخ عقده مع اليعقوبي إحالة شركة أمن معلومات مرتبطة بالجماعة المحظورة للنيابة .. وتصفية "دار السبيل" الرواشدة : المواقف الأردنية تنبع من القيم القومية للهوية العربية والإسلامية الجيش الأردني ينفذ 5 إنزالات جوية بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة ( صور ) حفل زفاف المهندس علاء تيسير المرايات في مرج الحمام .. فيديو وصور مخطط إسرائيلي لاقتحام المسجد الأقصى الأحد الجيش الأردني يقتل مهربين على الحدود الشرقية مصر: وصول سفينة تغييز إلى الأردن لربطها بخط الغاز العربي المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية مصادر أممية: إسرائيل قتلت خلال يومين 105 من منتظري المساعدات بغزة وزير الصناعة: الرسوم الجمركية الأميركية تمنح الأردن ميزة تنافسية كبيرة

محمد بن زايد عمل متخفيا لعدة أشهر في مطعم مغربي

محمد بن زايد عمل متخفيا لعدة أشهر في مطعم مغربي
القلعة نيوز-

كشفت صحيفة نيويورك تايمز جوانب مثيرة من الحياة الشخصية لمحمد بن زايد آل نهيان، في تقرير مطول عن ولي عهد أبوظبي، تضمن لقاءات معه، ومعايشات أجراها محرر الصحيفة المخضرم روبرت أف فورث.

ومن المعلومات المثيرة للاهتمام ما كشفه فورث، من أن محمد بن زايد تعرض لتربية خاصة من والده الشيخ زايد مؤسس دولة الإمارات.

وتقول الصحيفة، إن محمد بن زايد وهو في الـ14 من عمره أرسله والده الشيخ زايد إلى مدرسة في المغرب، ويبدو أن الشيخ زايد قد أراد لهذه التجربة أن تكون قاسية بعض الشيء، فأعطي لمحمد بن زايد في هذه الرحلة جواز سفر باسم مختلف يخفي هويته؛ حتى لا يعامل معاملة خاصة.

وبحسب الصحيفة، فقد عاش محمد بن زايد ببساطة في المغرب، وقضى عدة أشهر يعمل كنادل في مطعم محلي. حيث كان يصنع وجبات الطعام الخاصة به بنفسه ويغسل ملابسه الخاصة، وكان وحيدا في الغالب.

وأوضح محمد بن زايد في حواره مع الصحيفة: ”كان هناك صحن من التبولة (سلطة) في الثلاجة، وكنت أستمر في تناول الطعام منه يوما بعد يوم حتى يتشكل نوع من الفطريات في الأعلى"، في إشارة إلى بدء السلطة بالتحلل والتعفن.

وبعد ذلك أمضى بن زايد الصيف في مدرسة داخلية باسكتلندا، معروفة بطقوسها القاسية، كالإجبار على تحمل الاستحمام بالماء البارد وغير ذلك، وتلفت الصحيفة إلى أن الأمراء البريطانيين عادة ما يكرهونها، لكن محمد بن زايد استمتع بوقته هناك. بعد ذلك ذهب لقضاء سنة في أكاديمية ساند هيرست البريطانية العسكرية المرموقة.