شريط الأخبار
انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف تعميم من وزارة الأوقاف للحجاج الاردنيين الصقور: الملك هو صوت 'أهل غزة' وموقف الأردن 'بطولي' النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب خميس عطية يطالب بكشف أسماء الشركات المتورطة في قضية اللحوم الفاسدة السعايدة ينتقد تصريحات وزير العمل حول عدد العمالة الوافدة الحاصلة على تصاريح عمل حالة من عدم الاستقرار الجوي تسود المملكة الاربعاء .. والأرصاد تحذر الصبيحي: وزارات ومؤسسات لا تحتسب المكافآت والحوافز بأجر الضمان ابتهاجا بانتصار غزة - طهبوب توزع الشوكولاته على النواب فرنسا تصدر مذكرة توقيف بحق الأسد انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد "الخيرية الهاشمية": اتفاقية مع منظمة RLAF السنغافورية لدعم الأشقاء في غزة اسعار الذهب ترتفع محليا البنك الدولي: ارتفاع أسعار الأغذية في الأردن الشهرين الماضيين الصفدي يشارك بجلسة حوارية ضمن منتدى دافوس وفاء الكيلاني تكشف حقيقة انفصالها عن تيم حسن بالفيديو ... بنك الإسكان يكرم متطوعي برنامج إمكان الإسكان لعام 2024

الطراونة: العسكري والمعلم تعرضوا للتهميش

الطراونة: العسكري والمعلم تعرضوا للتهميش
القلعة نيوز-

طالب النائب الدكتور مصلح الطراونة دعم المعلم والعسكري بعد أن تعرضا للإقصاء والتهميش.
وقال الطراونة خلال مناقشة موازنة 2020 : "لقدْ قامتْ مملكتُنَا الحبيبةُ على عنصرينِ أسهما في بنائِهَا وتطويرِهَا وجعلِهَا على ما هي عليهِ اليومَ من تطّورٍ ونماءٍ وبقاءْ، وهُما (العسكريُّ والمعلمُ)، ولقد تعرّضا للأسفِ الشديدِ، بقصدٍ أو بغيرِ قصدٍ، إلى محاولاتِ تجريفٍ وتحطيمٍ وتهميشٍ وإقصاءْ”.

وأضاف الطراونة: العسكريُّ الذي ينتصبُ كالرمحِ لننامْ، ويقفُ في البردِ والحرِّ حامياً لحدودِنَا وأعراضِنَا وكراماتِنَا لم يحظَ من الحكوماتِ المتعاقبةِ باهتمامٍ ورواتبَ كافيةٍ تضمنُ له عيشةً كريمةً، حيثُ يتقاضى واحدٌ من أبناءِ المبشرينَ بالسعادةِ والوظائفِ العُليا، ما يعادلُ ثلاثينَ جندياً في جيشِنَا العربيِّ المصطفويْ، وهنا دعوةٌ مباشرةٌ لزيادةِ رواتبِ منسوبي جيشِنَا العربيِّ وأجهزتِنَا الأمنيةِ مشاريعِ الشهادةِ المؤقتةِ من عاملينَ ومتقاعدينَ، تقديراً وتكريماً لجهودِهِمْ وسهرِهِمْ وصبرِهِمْ الطويلْ، زيادةً تتوافقُ مع ما يشهدُهُ الوطنُ من ارتفاعٍ غير مسبوقٍ في فاتورةِ الطاقةِ والأسعارِ وكلِّ مناحي الحياةْ”.

وتابع: ” أما المعلمُ يا سادتي فقدْ كانَ الحلقةَ الأضعفَ والمنسيَّ من عقلِ الحكوماتِ المتعاقبةِ وخططِها ونهضتِها، حتى تمَّ دفعُهُ للخروجِ إلى الشارعِ للمطالبةِ بحقوقِهِ وكرامتِهِ، فجلسَ الوطنُ أكثرَ من شهرٍ واضعاً كفَّهُ على قلبِهِ في انتظارِ مآلاتِ ما يحدثْ، فما كانَ المانعُ يا دولةَ الرئيسِ لو حفظْتَ للمعلمِ كرامتَهُ، ولأبنائِنَا حقَّهُمْ في التعليمِ، دونَ تعنّتٍ وعنتٍ وعنادْ، وهنا دعوةٌ أُخرى أيضاً لزيادةِ المعلمينَ العينِ الساهرةِ على مستقبلِ أبنائِنَا وتعليمِهمْ؛ لأنّني أرى أنَّ ما تمَّ التوافقُ عليهِ غيرُ كافٍ على المدى الطويلِ، ولا ينسجمُ مع تضحياتِ معلميِنَا الأفاضلِ النموذجِ والقدوةِ والمعرفةِ والعلمْ، ومع حرصِنَا على إعادةِ الألَقِ لمنظومتِنَا التعليميَّةْ.”