شريط الأخبار
وظائف شاغرة في الحكومة إجراء القرعة الإلكترونية لاختيار مكلفي خدمة العلم اليوم مجلس النواب يناقش اليوم تقرير اللجنة المالية بشأن مشروع قانون الموازنة العامة من يغادر البرلمان… ومن يبقى؟ الأرصاد الجوية: انخفاض على درجات الحرارة وزخات مطر متفرقة خلال الأيام الثلاثة المقبلة الرياحي يكتب : مراكز الإصلاح والتأهيل في الأردن نموذج يحتذى وإدارة حصيفة تؤكد على التطور والتحديث المستمر الرواشدة يُعبّر عن فخره بكوادر وزارة الثقافة : جهود مخلصة لإضاءة مساحات الجمال في وطننا السفير الأمريكي: أتطلع لتعزيز الشراكة بين الأردن والولايات المتحدة حزب المحافظين في بيان عاجل يدعو للإسراع في تقديم مشروع قانون الإدارة المحليّة الملك للسفير الأمريكي لدى بالأمم المتحدة: ضرورة استعادة استقرار المنطقة القلعة نيوز تهنئ الدكتور رياض الشيَّاب بمناسبة تعيينه أميناً عامَّاً لوزارة الصحَّة للرِّعاية الأوليَّة والأوبئة وزير البيئة يؤكد سلامة نوعية الهواء في منطقة العراق بمحافظة الكرك قرارات مجلس الوزراء - تفاصيل الملك يحضر في غرفة صناعة عمان فعالية استعرضت إنجازات القطاع الصناعي لعام 2025 عُطلة رسميَّة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلاديَّة الحنيطي يستقبل رئيس أركان قوة دفاع باربادوس رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من أعضاء الكونغرس الأمريكي الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء الملك يلتقي نائبة رئيسة المفوضية الأوروبية فاعليات: افتتاح مركز جرش الثقافي خطوة نوعية لدعم الإبداع والمواهب

القانون التجاري .. الإمارات العربية المتحدة

القانون التجاري .. الإمارات العربية المتحدة
القلعةنيوز :ب د.القاضي شمس عبدالله القانون التجاري الإمارات العربية المتحدة الإمتناع عن الوفاء في الشيك وآثاره يميل الإنسان بطبيعته إلى العيش في الجماعة وفيها قد تتوافق مصالح الأفراد وقد تتعارض ولتسير مصالح المجتمع لابد من قانون ينظم علاقات الأفراد في جميع المعاملات وبتطور المجتمع وتعقد الحياة البشرية بصفة عامة والمعاملات المالية بصفة خاصة جرى تطور الاوراق التجارية والوسائل التي تستخدمها المصارف بقصد تيسير التصرف في الأموال المودعه لديها لتخفيض مخاطر التعامل بالنقود من تزوير وسرقه ... الخ، ومن بين الأوراق التجارية التي حلت محل النقود وقللت من مخاطر التعامل بها كان الشيك، وفي بداية ظهور الشيك كان إستخدامه قاصراً على التجار والمييسرين ولكن التطور الذي شهدته التعاملات التجارية والمصرفية في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين أدى إلى إنتشار إستعمال الشيك بين مختلف طبقات المجتمع خاصة أوروبا وأمريكا فالشيك صك أوجدته الحاجة ليستغنى به المتعاملون عن إستعمال النقود وما قد ينشأ عن قصر التعامل بها من مخاطر ومصاعب تعوق ولا شك تقدم الحياة الإقتصادية وما تقتضيه من مرونة وسرعة،فالشيك كالنقود وإن كانت النقود يعتبرها البعض أنها بمثابة كائن إجتماعي دائم التغيير والتطور طبقا لتغير وتطور المجتمعات الإنسانية فما سيقال عن النقود ننسبه إلى الشيك دون تجاوز يذكر في هذا الشأن، ولقد حقق الشيك هذا الهدف فالمتعامل عن طريق الشيك يكفيه أن يحمل دفتر شيكات تتضمن كل ورقة المبلغ الذي يحتاج إليه للوفاء بدينه أي أن الوفاء يتم بطريق الكتابه والقيد في دفاتر البنوك وهو طريق سهل مأمون للتعامل وبذلك كان للشيك أهمية في التعامل تفوق سواه من الأوراق التجارية كسند قبض والسند لأمر وعليه يكون طبيعيا أن يكفل القانون ثقة الأفراد في الشيكات تماما كما يحمي ثقتهم في النقود وأن يحيط هذه الورقة بضمانات تكفل منع التلاعب في التعامل بها والإ انصرف الأفراد عنها