شريط الأخبار
العرموطي من الديوان الملكي الهاشمي .. نقف صفا واحدا وعلى قلب رجل واحد خلف جلالة الملك ويشكر العيسوي ..صور ولي العهد في رسالة لمنتخبنا الوطني: فالكم التوفيق يالنشامى حسان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء العراق الملك ورئيس دولة الإمارات يبحثان هاتفيا الجهود العربية لإنهاء الحرب على غزة ولبنان إعلان تشكيلة النشامى "الأساسية" أمام العراق العيسوي يلتقي فعاليات سياسية وثقافية وأكاديمية وإعلامية ويؤكد أن الأردن بقيادة الملك سيبقى قويا، ثابتا على مواقفه القضاة : تقوية القطاع الخاص الضامن لمستقبل الاقتصاد الوطني رئيس الوزراء يلتقي نقيبيّ المهندسين الزراعيين والأطباء البيطريين الخرابشة يؤكد في "كوب 29" تقدم الأردن في التحول الطاقي الملك وولي العهد يتلقيان برقيات بذكرى ميلاد الملك الحسين الملك يؤكد استمرار العمل على إنهاء الظلم الواقع على الشعب الفلسطيني وزير الثقافة يفتتح فعاليات مؤتمر البلقاء الثقافي الثاني الخارجية الفلسطينية: تقاعس المجتمع الدولي يشجع الاحتلال على ضم الضفة الغربية التعليم العالي تدعو طلبة لتصويب طلبات المنح والقروض منكو: معنويات النشامى عالية .. ونتطلع للظفر بنقاط مباراة العراق يحسن من صحة الأمعاء.. 5 فوائد لمشروب “الكفير” تناول حفنة منه يومياً.. فوائد مذهلة للتوت الأزرق آلام الظهر بعد النوم.. الأسباب وطرق العلاج 10 خطوات لتعزيز صحة القلب.. اعرف أهمية شرب الماء الدافئ قبل النوم لماذا يجب عليك استبعاد الصيام المتقطع لإنقاص وزنك؟

عبيدات: عودة تسجيل إصابات بكورونا لا يعد موجة ثانية بل امتدادا للأولى

عبيدات: عودة تسجيل إصابات بكورونا لا يعد موجة ثانية بل امتدادا للأولى
القلعة نيوز : قال الناطق الإعلامي باسم لجنة الأوبئة نذير عبيدات، إن تسجيل إصابات محلية بفيروس كورونا لا يعتبر موجة ثانية للفيروس، بل هو امتداد للموجة الأولى.
وأوضح عبيدات ، أن وجود موجة ثانية للفيروس يتطلب انتهاء الموجة الأولى.

وأضاف: "خلال الموجة الأولى يجب أن تبدأ أعداد الإصابات بالزيادة حتى تصل الذروة، وبعدها تبدأ بالانخفاض وتكون قريبة من الصفر، وبعدها نرى موجة ثانية بتسجيل إصابات بشكل سريع".

وبيّن أن منحنى الإصابات العالمي ما زال في صعود ولم يبدأ عدد الحالات بالنقصان، مستدركا قوله إن "دولا كالصين، بلغت الذروة ومن ثم نقص عدد المصابين واختفت الحالات لفترة معينة وعادت اليوم لتسجل حالات من جديد ويمكننا القول إنها موجة ثانية".

وأكد أنه "لإعلان أنها "موجة ثانية" يجب أن تنتهي الإصابات عالميا"، مضيفا أنه "ربما يطرأ طفرة جينية على الفيروس وبالتالي تصبح مناعة الناس ضده غير كافية بسبب تغير المادة الوراثية بعد الطفرة، ويصبحوا معرضين للإصابة من جديد وتكون موجة ثانية".

وطمأن عبيدات أن الوضع الوبائي لا يدعو للقلق والتخوف، وأن معظم الحالات التي يتم تسجيلها هي لمخالطي مصابين مصدر إصابتهم معروف، و"هذا أمر متوقع".

وأشار عبيدات إلى أنه "قد نشهد في الأيام المقبلة تسجيل حالات إصابة بأرقام مشابهة أو أقل"، مضيفا أن فرق التقصي والرصد الوبائي قادرة على التعامل مع الوضع الجديد.

وعزا عبيدات عودة تسجيل إصابات إلى عدم التزام المواطنين والقائمين على المؤسسات بمعايير السلامة العامة.

** العاملون على الحدود:

وأكد عبيدات أنه يوجد بروتوكول لتعامل موظفي الحدود مع السائقين القادمين من الخارج.

وأوضح عبيدات أنه ما إن أحسن الموظف التعامل مع القادم واتبع سبل الوقاية والسلامة العامة، سيكون بوضع سليم.

وقال عبيدات "من الظاهر أن الأمور ليست مطبقة على الحدود ولا يوجد اتباع لوسائل الوقاية لذلك نسجل إصابات بأعداد لا يستهان بها من العاملين على الحدود".

** الانفلونزا الموسمية والفيروس:

وحول تزامن انتشار فيروس كورونا مع الانفلونزا الموسمية في فصل الشتاء، قال عبيدات إن هذا التزامن يعد تحد كبير للعاملين في القطاع الصحي.

وأضاف عبيدات أنه سيتعذر عليهم التفريق بين الحالتين بناء على السيرة الذاتية للمريض ومن خلال الفحص السريع، مؤكدا أنه لا بد من إجراء فحوصات مخبرية لمن يعاني من صعوبات تنفسية.

وأشار عبيدات إلى أنه لا بد من وضع بروتوكول لإجراء فحوصات لأي مريض لديه أعراض الإصابة بالفيروس لاتخاذ الاجراءات اللازمة.

وأوضح عبيدات أنه لا بد من توفير عدد كبير من الفحوصات المخبرية وعدد أكبر من مضادات الفيروسات التي كانت تعطى سابقا لبعض مرضى الانفلونزا، لافتا إلى أننا "قد نكون اليوم بحاجة أكثر لهذه المضادات".

وأكد أنه يجب أن يُعطى مطعوم الانفلونزا أهمية أكبر هذا العام، وأن يتم تزويد أكبر عدد من المواطنين به.

** اللقاح الروسي:

وعن اللقاح الروسي الذي أُعلن عنه اليوم، قال عبيدات إن اللقاح يعتبر تطورا جيدا وفي مصلحة الوضع الصحي العالمي.

وأضاف عبيدات "نتمنى أن يصل هذا اللقاح لكافة الدول؛ الفقيرة كما الغنية، ولا بد من توفير عدد كبير من المطاعيم بأسرع وقت".

ولفت إلى أن وزارة الصحة اتصلت بعدد كبير من الشركات التي تمر بمراحل متقدمة من انتاج اللقاحات، مستدركا أن التقدم في المباحثات متفاوت بين شركة وأخرى.

وأوضح أن منظمة الصحة العالمية أعلنت أنها ستقف بجانب الدول الفقيرة من أجل توفير اللقاحات لها، وذلك في إشارة إلى أن الدول الغنية في التجارب السابقة كانت تستأثر العدد الأكبر على حساب الدول الأفقر.