شريط الأخبار
محافظ جرش: الانتهاء من الاستعدادات لاستقبال مهرجان جرش حماس توافق على إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين في غزة الرزاز في ديوان التل: لا بد من صياغة مشروع وطني أردني بأفق عربي في مواجهة المشروع الصهيوني. الحكومة السورية: لا مكان للفدرالية أو التقسيم في مستقبل البلاد واشنطن تفرض عقوبات على المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين ديوان المحاسبة: ندقّق في مؤسسات تتجاوز موازناتها 13 مليار دينار الامن يؤكد إطلاق النار في المناسبات جريمة قاتلة الأمن يُلقي القبض على المتورطين في الاعتداء على الصحفي الحباشنة هل وضع الضمان غير حرِج كما تقول الحكومة.؟ "طيران الإمارات" تخطط لقبول العملات المشفرة وسيلة لدفع تذاكرها موسكو: حظر دخول الروس إلى أرمينيا يناقض طبيعة العلاقات بين البلدين موسيالا يبرئ دوناروما من تهمة تعمد إصابته ارتفاع البورصة المصرية بعد أزمة سنترال رمسيس استطلاع: غالبية الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 المنظمة لتنقل وإقامة الجزائريين الحكم بحبس أنشيلوتي لمدة عام رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الحوارات الوطنية حول التطور التشريعي للبلديات محافظة القدس: الاحتلال ينفذ أوسع عملية عسكرية بالضفة لتفكيك قضية اللاجئين ساعر: يمكن التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ومبادلة الأسرى نتنياهو: فرصة لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يومًا الأمير علي بن الحسين يترأس اجتماعاً للاتحاد الأردني لكرة القدم استضاف خلاله رئيس الوزراء

فيضانات السودان تهدد مبانٍ أثرية تعود لـ7 قرون قبل الميلاد

فيضانات السودان تهدد مبانٍ أثرية تعود لـ7 قرون قبل الميلاد

القلعة نيوز :

الخرطوم - تهدد السيول والفيضانات السودانيّة مواقع أثرية مهمة للغاية تعود تاريخيتها إلى 7 قرون ما قبل الميلاد، وقال مسؤول سوداني، إن «الفيضانات العارمة التي يشهدها السودان حاليا تهدد موقعين يضمان أهرامات مروي ونوري الملكية وهما من أهم المواقع الأثرية في البلاد».

وقال مدير الهيئة العامة للآثار والمتاحف في السودان، حاتم النور، إن «الحمام الملكي في مروي، وهو حوض يمتلئ سنويا خلال موسم فيضان النيل، معرض للخطر بسبب مستويات المياه غير المسبوقة»، مضيفا النور أن «الفِرق تعكف منذ يوم الإثنين على حماية الموقع من الغرق. وتقع مدينة مروي الأثرية على الضفة الشرقية لنهر النيل على بعد نحو 200 كيلومتر شمالي شرق العاصمة الخرطوم». وكانت مروي عاصمة أسرة كوش التي حكمت في مطلع القرن السادس قبل الميلاد.وقال النور إن «المقابر الواقعة على عمق يتراوح بين سبعة وعشرة أمتار أسفل الأهرامات في مدينة نوري، التي تبعد 350 كيلومترا شمالي الخرطوم تضررت بسبب زيادة منسوب المياه الجوفية».

وتضم أهرامات نوري مقبرة طهارقة، الذي حكم ما أصبح الآن مصر والسودان في القرن السابع قبل الميلاد. وقال النور إن «مقبرته أثرًا تاريخيا لا يقدر بثمن».

ومثلما هو الحال في مصر كان أفراد الأسر الملكية في السودان يدفنون في مقابر أسفل أهرامات. وأسفرت الفيضانات في السودان عن مقتل ما لا يقل عن 102 شخص وانهيار أو تهدم عشرات الآلاف من المنازل حسبما أعلنت وزارة الداخلية. وأعلنت السلطات حالة الطوارئ لمدة ثلاثة شهور. (وكالات)