شريط الأخبار
30 غارة إسرائيلية على جنوب لبنان بعد عودة المغتربين .. انخفاض ملموس بنسب إشغال الفنادق واشنطن: تفجيرات لبنان لن تغير وضعنا العسكري بالشرق الأوسط الأورام العسكري: معالجة أول حالة بتقنية الجراحة الشعاعية للدماغ كيف تم تفجير البيجر؟ حسَّان يستقبل الفايز ويؤكَّدان أهميَّة التَّعاون والتَّنسيق الوثيق بين الحكومة ومجلس الأمَّة الأردن يسير 4 قوافل إغاثية لغزة في اسبوعين شركات السجائر تبدي التزامها بأسعار السجائر وفقا لطلب مدير عام الضريبة وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني نابلس/4 القوات المسلحة تحتفل بذكرى المولد النبوي الشريف البنك المركزي الأردني يقرر تخفيض أسعار الفائدة 50 نقطة أساس ارتفاع حصيلة تفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان إلى 37 شهيدا زعماء العالم يجتمعون في نيويورك وسط تداعيات حربي غزة وأوكرانيا الخطيب لم يصدر أي تصريح رسمي يحدد موعد إعلان نتائج القبول الموحد ديرانية: الطلب على الدينار مازال قوياً لارتفاع الحوالات بورصة عمان تغلق تداولاتها على انخفاض "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار الصناعة: العمل على إيجاد بيئة تشريعية لضبط وتنظيم عمل التجارة الإلكترونية هام من التربية لجميع طلاب المدارس الحكومية حول عطلة "الانتخابات" "الضريبة" توجه كتبا رسمية لجميع شركات السجائر للتقيد بالأسعار

الأمم المتحدة تحذر من نزوح مليون شخص من تيجراي

الأمم المتحدة تحذر من نزوح مليون شخص من تيجراي

القلعة نيوز : حذرت الأمم المتحدة، الخميس، من احتمالية نزوح أكثر من مليون شخص من إقليم تيجراي، في أعقاب الصراع الدائر منذ مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري في الإقليم الذي يسكنه نحو 6 ملايين نسمة.

وقالت المنظمة، في بيان، إن عملية النزوح ستكون ناتجة عن "النقص الحاد" في احتياجات الحياة اليومية من طعام، ونقود، ووقود وغيرها، حسب ما نقلت وكالة "أسوشيتيد برس".

وأضافت : "الوضع في تيجراي أصبح حرج جدا، نفد الوقود واختفت النقود الورقية، وتشير التقديرات إلى أن أكثر من مليون شخص سينزحون من أماكنهم".

كما أشارت إلى أن المواد الغذائية التي كانت مخصصة لإغاثة 100 ألف لاجئ في إريتريا "ستنفذ في غضون أسبوع"، بالإضافة إلى عدم حصول أكثر من 600 الف شخص على حصص غذائية كانوا يعتمدون عليها شهريا.

وصدرت هذه البيانات عن الأمم المتحدة، في الوقت الذي أعلن فيه رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي احمد، صباح اليوم، بدء تحرك قوات الجيش صوب عاصمة إقليم تيجراي، مقلي.

وقال، آبي أحمد، في بيان صدر عن مكتبه واطلعت عليه الأناضول، إنّ ذلك التحرك بمثابة "الخطوة النهائية" في الصراع الدائر.

ولفت أن التحرك صوب مقلي جاء بعد انتهاء المهلة المقررة بـ72 ساعة والتي منحتها الحكومة الإثيوبية لقوات الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي من أجل الاستسلام.

وفي السياق، طالب رئيس الوزراء الإثيوبي، سكان العاصمة مقلي، البالغ عددهم نحو نصف مليون نسة، بالبقاء داخل منازلهم والتخلي عن أي أسلحة بحوذتهم.

وكانت الحكومة الإثيوبية دعت السكان بالابتعاد عن قادة الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، وإلا فلن تكون هناك "رحمة".

ورفضت ميشيل باشليت، مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان وآخرون تلك اللغة النابعة من الحكومة الإثيوبية، محذرين من أنها قد تؤدي إلى "مزيد من انتهاكات القانون الإنساني الدولي".

ومنذ 4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، تتواصل مواجهات مسلحة بين جيش إثيوبيا و"الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي" التي هيمنت على الحياة السياسية لنحو 3 عقود، قبل أن يصبح آبي أحمد في 2018 أول رئيس وزراء من "أورومو" أكبر عرقية في إثيوبيا.

"الأناضول"