شريط الأخبار
شغف وترقب جماهيري لمباراتي منتخبنا الوطني لكرة القدم أمام فلسطين وكوريا الجنوبية المجلس العلمي الهاشمي الثاني في الزرقاء: تأصيل فقهي لأحاديث مدار الإسلام استقرار أسعار الذهب محلياً عند مستويات قياسية الملك يغادر أرض الوطن في زيارة عمل إلى إيطاليا تتبعها زيارة عمل إلى فرنسا طريقة عمل القطر لحلويات رمضان الدكتور العياصرة: 30 بحثا في المؤتمر الدولي الأول للمكتبة الوطنية في نيسان المقبل العمل: 106 شكاوى عدم دفع الحد الأدنى للأجور منذ بداية 2025 وفيات الاثنين 17-3-2025 السجن 5 سنوات لمحاسبة في «الصحة» بتهمة اختلاس 71 ألف دينار انسكاب مادة الزيت من (ونش) أعلى جسر الجمرك يتسبب بتحويل مؤقت لحركة السير بالاسماء .. مؤسسات حكومية تعلن عن شواغر وتدعو مرشحين للمقابلات الشخصية 7 حبات تمر يومياً تُغير صحتك! اكتشف السر وراء هذه الكمية المثالية وفوائدها المذهلة مشروبات يجب تجنب تناولها عند كسر الصيام لتجنب التأثير السلبي على الكلى أضرار بقاء البيض المسلوق في الماء بعد سلقه طريقة مبتكرة تساعد على النوم في دقائق السمك المشوي بالتوابل الحارة العسل الأسود: سرّ الجمال الطبيعي لبشرة مشرقة وخالية من العيوب وصفات خفيفة ولذيذة لتحضيرها في العزائم الرمضانية الفنانة نجلاء بدر: تعرضت للخيانة 5 مرات فنّانة خليجية تتباهى بأجرها المرتفع: تعطيني حقي المادي أعطيك عيوني

محللون سياسيون يحذرون من اصطدام مسلح بالضفه بين فتح وحماس ( ماذا يجري ؟ )

محللون  سياسيون يحذرون  من اصطدام مسلح  بالضفه  بين   فتح وحماس ( ماذا يجري ؟ )

مخاوف من صدام عسكري بالضفة بين حماس وفتح

بعد انكشاف خطط حماس للسيطرة على الضفة كما

سيطرت سابقا بانقلاب مسلح على غزة

القلعة نيوز - كتبت لارا احمد -

تعثرت جهود المصالحة بين حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، وحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، رغم الوساطات العربية والدولية لتتويج هذا المسار الذي راهن عليه الفلسطينيون غير مرة لتوحيد الصف في مواجهة الرغبات الاستيطانية لدولة الاحتلال.

وترفض الحركتان بحسب بعض الخبراء التنازل عن المكتسبات التي تم تحقيقها طيلة سنوات الانقسام كالانفراد بالقرار الوطني وغياب المنافسة السياسية في المناطق التي تخضع لحكم كل منهما ما يمنع تحقيق أي تقدم يذكر.

وكان الرئيس أبو مازن قد عبر غير مرة عن مساندة السلطة الفلسطينية لكل المساعي الرامية لتحقيق المصالحة بين أقطاب المصالحة مؤكداً في الوقت ذاته أنه لا مجال لتهديد أمن سكان الضفة الغربية بما في ذلك الأمن الاقتصادي تحت أي مسمى من المسميات.

الآن ومع الحديث عن فشل مسار المصالحة، يعتقد عدد من الخبراء الأمنيين أن القوات الأمنية في رام الله ستكثف نشاطها لمراقبة تحركات أعضاء حماس في الضفة وذلك تحسباً لأي نشاط عدواني. وتعمل الأجهزة الأمنية بالضفة الغربية منذ سنوات لتثبيط محاولات حماس إدخال الأموال التي تتلقاها من حلفائها في المنطقة كتركيا وإيران عبر بوابة بنوك رام الله.

هذا ويحذر المحللون من رد فعل عدواني لحماس في حال فشل مشروع المصالحة الذي راهنت عليه الحركة الإسلامية التي تسيطر على قطاع غزة منذ صيف 2007 وذلك لتكوين شبكة موازية بالضفة الغربية ستمكنها لاحقاً من بسط نفوذها هناك أيضاً.

يبدو أن الخلافات السياسية بين قطبي المقاومة الفلسطينية فتح وحماس قد تتحول في أي وقت إلى صدام ميداني بين الجانبين لهذا تحاول القيادة في رام الله الاستعداد جيداً لأي سيناريو حفظاً لأمن الفلسطينيين ولضمان عدم تكرر سيناريو انقلاب غزة.

* اقرأ في " القلعه نيوز " : ماذا يعني توقيت زيارة الرئيس عباس للاردن ومصر مع توقع اصطدام مسلح بين فتح وحماس في الضفة الغربيه وتاثير ذلك على الادارة الامريكيه الجديده

-https://www.alqalahnews.net/more-265503-1